حملة لتطعيم جميع طلبة المدارس الحكومية والخاصة في الأردن
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
لجميع الفئات العمرية وحفاظا على الصحة العامة
تعتزم وزارة التربية والتعليم، البدء بالمرحلة الثانية من البرنامج الوطني للتطعيم التي ستبدأ منتصف شهر تشرين الأول المقبل ستركز على تطعيم جميع طلاب المدارس "الحكومية، الخاصة" ورياض الأطفال والحضانات ودور الإيواء والمبرات والأحداث.
اقرأ أيضاً : الصحة تكشف سبب إصابات التهاب الكبد الوبائية في مدارس بالكرك
وبحسب كتاب رسمي صدر عن الوزارة تستهدف الحملة أكثر من مليون شخص في المرحلة الثانية من البرنامج الوطني للتطعيم، لجميع الفئات العمرية وحفاظا على الصحة العامة.
كما سيتم مراجعة مستجدات البرنامج وتطعيم الفئات غير المطعمة أو المتخلفين عن التطعيم من عمر شهرين حتى عمر 18 سنة وإعطاء جرعة إضافية من مطعوم الحصبة والحصبة الألمانية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حملة تطعيم مدارس الأردن
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات يطلق حملة «دفء وطمأنينة» في جميع المحافظات
أطلق بيت الزكاة والصدقات، بإشراف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس الأمناء، حملة «دفء وطمأنينة» لشتاء 2025، والتي تستهدف توزيع بطاطين وملابس شتوية وجواكت وأحذية لكل الأعمار، وكذلك المواد الغذائية على المستحقين في القرى والنجوع والمناطق النائية في جميع المحافظات؛ لحمايتهم من البرد القارص والأمراض المزمنة، وتوفير ما يحتاجونه في فصل الشتاء.
توزيع مئات الآلاف من البطاطينوأكد بيت الزكاة والصدقات، في بيان صحفي، أن حملة «دفء وطمأنينة» تستهدف توزيع مئات الآلاف من البطاطين والملابس الشتوية الجديدة، فضلًا عن المواد الغذائية؛ وذلك في إطار برنامج «ستر وغطاء» أحد البرامج التنموية لبيت الزكاة والصدقات لدعم الأسر الأولى بالرعاية؛ لطمأنتهم ومساندتهم وإدخال السرور على قلوبهم.
تقديم الدعم للأسر المستحقة في جميع المحافظاتوأشار بيت الزكاة إلى حرصه الشديد على توجيه أموال الزكاة والصدقات في مصارفها الشرعية، وتقديم الدعم للأسر المستحقة في جميع المحافظات، عن طريق عدد من البرامج التنموية التي تستهدف تقديم مساعدات نقدية مباشرة للأُسَر أو الأفراد الذين لم تتوافر لديهم متطلبات الحياة المعيشية، وتوفير مساعدات متنوعة لغير القادرين من الأرامل والمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة وكفالة الأيتام وتيسير الزواج وعلاج المرضى؛ إيمانًا بقول الله عز وجل: {إِنَّمَا ٱلصَّدَقَٰتُ لِلۡفُقَرَآءِ وَٱلۡمَسَٰكِينِ وَٱلۡعَٰمِلِينَ عَلَيۡهَا وَٱلۡمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمۡ وَفِي ٱلرِّقَابِ وَٱلۡغَٰرِمِينَ وَفِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِيلِۖ فَرِيضَةٗ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ} [التوبة: 60].