إسعاد يونس تروي موقفا طريفا من طفولتها مع عبد الحليم حافظ
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- حكت الفنانة والإعلامية المصرية إسعاد يونس، موقفا طريفا من طفولتها مع النجم الراحل عبد الحليم حافظ، الذي كان صديقا لوالدتها، مؤكدة على خفة الظل التي اشتهر بها العندليب.
كان عبد الحليم حافظ صديقا لوالدتها، ويتردد على المنزل لزيارة أسرتها، هكذا صرحت إسعاد يونس في مفاجأة جديدة خلال لقائها مع الإعلامي محمود سعد في برنامجه Sold Out الذي يعرض على منصة Watch iT.
قالت إسعاد يونس إنها كانت تعرف عبد الحليم حافظ بشكل شخصي لأنه كان صديقا مقربا لوالدتها، كما كان يدللها في صغرها، مشيرة إلى أنها ذهبت معه ذات مرة لحضور انتخابات ما في المسرح القومي.
أضافت إسعاد يونس أن العندليب حملها على عنقه وسار بها في الحديقة الخارجية للمسرح، ولكنها كطفلة شعرت بالجوع فضربت بيدها بلطف على رأسه لتخبره بذلك قائلة: “ضربت على رأسه كده وقلت له أنا جعانة”.
أوضحت إسعاد يونس أن عبد الحليم حافظ ذهب واشترى لها سندويتش من الفلافل، ولكنها أوقعت ببعض مكونات السندوتش على رأسه ليذهب إلى والدتها ويمازحها قائلا: “معقولة شعري هينبت طعمية”.
وكشفت إسعاد يونس عن العديد من الأسرار خلال حلقتها مع محمود سعد، إذ أوضحت أن القدر يسر لها تعلم الفن بأشكاله وهو ما أسهمت فيه والدتها.
ليالينا
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة عبد الحلیم حافظ إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
أية سماحة: مش سهل أجيب طفل وأنا نفسي لسه ما عشتش حياتي
أكدت الفنانة آية سماحة، أن طفولتها غير المستقرة جعلتها تخشى فكرة إنجاب طفل يعيش في نفس الظروف، قائلة: "أنا متعقدة.. مش سهل أجيب طفل وأنا نفسي لسه ما عشتش حياتي".
وقالت أية سماحة، خلال لقاء لها لبرنامج “أسرار”، عبر فضائية “النهار”، أنها ترى الأمومة التزامًا ضخمًا، وهي تخشى أن يكون وجود طفل في حياتها عبئًا يكبلها ويحد من حريتها.
وتابعت الفنانة أية سماحة، انها عاشت في منزلها توتر الأجواء خلال طفولتها، وكانت العلاقة بين والديها مليئة بالمشاكل والخلافات، مضيفة: "عشت في بيت مليان مشاكل، ومكنتش شايفة حب أو علاقة صحية بين أبويا وأمي".
قررا في النهاية الانفصالوأشارت إلى أن الديها قررا في النهاية الانفصال التام، حيث تزوج كل منهما بشخص آخر، وهو ما جعلها تدرك أن الحياة متغيرة ولا شيء يدوم للأبد.