تمساح ضخم يثير الرعب بتجوله حاملًا جثمان إنسان.. شاهد
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
في حادثة أثارت الرعب في أحد الأحياء السكنية بمقاطعة بينيلاس في ولاية فلوريدا الأمريكية، استجاب مكتب شرطة بينيلاس ولجنة فلوريدا للحفاظ على الأسماك والحياة البرية لمكالمة طوارئ تفيد بوجود تمساح ضخم يحمل في فمه ما يعتقد أنها بقايا جثة بشرية.
ورد النواب بخصوص شخص متوفى مع ذلك التمساح، وتم التعرف على الضحية المتوفاة على أنها سابرينا بيكهام، 41 عامًا.
ووفقًا للجيران، فقد تلقوا المكالمة بعد أن اكتشف رجل شيئًا ما في الماء، وقال شاهد عيان: “كنت أسير إلى العمل لإجراء مقابلة، وحدث أنني نظرت إلى هذه البحيرة ورأيت رأس التمساح، ولكن عندما نظرت عن قرب كان هناك جذع سفلي في فمه، كان عقلي يحاول عدم تصديق ذلك، لكنه كان حقيقيًا”.
واستعادت في النهاية بقايا الشخص المتوفى من الممر المائي، ووفقا للسلطات، فقد تم قتل التمساح الذكر، الذي كان طوله 13 قدمًا و 8.5 بوصة، بطريقة إنسانية وتم إخراجه من الممر المائي.
وقالت آخر: "أطفالي يسيرون هناك طوال الوقت، لذا فإن الأمر مخيف حقًا"، مواصلًا: "إنه أمر مخيف، وهناك الكثير من الأطفال الذين يأتون من المدرسة ويسيرون بهذه الطريقة. وليس لديهم أي بوابات لأي شيء".
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تمساح أمريكا فى أمريكا تمساح ضخم فكي تمساح
إقرأ أيضاً:
الغذاء.. حق أساسي لكل إنسان
الحق في الغذاء يعد من الحقوق الأساسية للإنسان وفقاً للمواثيق الدولية والإقليمية، ولذلك كان شعار اليوم العربي لحقوق الإنسان هذا العام هو "الحق في الغذاء"، وذلك في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من حصار خانق منذ بداية شهر رمضان ومنع دخول المواد الإغاثية والغذائية.
وعلى الرغم من نص اتفاقية وقف إطلاق النار على إدخال مساعدات وشاحنات بضائع بشكل يومي، إلّا أن إسرائيل كعادتها تضرب بكل الاتفاقيات والمواثيق عرض الحائط، لتواصل ممارساتها الإجرامية بحق الفلسطينيين.
وفي هذا اليوم العربي لحقوق الإنسان، سلطت سلطنة عُمان الضوء على جهودها في تعزيز الأمن الغذائي والسياسات الوطنية ذات الصلة، والجهود الإنسانية التي تبذلها على المستوى المحلي والدولي لدعم القضايا الإنسانية العادلة، خاصة القضية الفلسطينية.
إنَّ هذا اليوم يؤكد التزام الدول العربية بمبادئ حقوق الإنسان، ويؤكد على الجهود المستمرة لتعزيز وحماية هذه الحقوق بما يتماشى مع المواثيق الدولية والإقليمية، كما إن احتفال سلطنة عُمان بهذا اليوم دليل واضح على العناية الكبيرة التي توليها السلطنة لحقوق الإنسان، والإسهام الفاعل في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وتعزيز الوعي المجتمعي بها، كما يمثل فرصة لمراجعة وتقييم الإنجازات والتحديات التي تواجه حقوق الإنسان في العالم العربي، وتعزيز الحوار بهدف تطوير السياسات والتشريعات التي تكفل حقوق الإنسان في الدول العربية.