غزال حاسم في أول ظهور أساسي هذا الموسم مع بيشكتاش
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
بصم الدولي الجزائري، رشيد غزال، اليوم الأحد، على أول تمريرة حاسمة له في أول ظهور له كأساسي هذا الموسم رفقة ناديه بيشكتاش التركي، المتقدم حاليا بثنائية لهدف على الضيف قيصري سبور.
وضيع غزال، بداية الموسم الجاري من “السوبر ليغا” التركية، بسبب الإصابة، وعاد ليشارك بديلا في سبتمبر الجاري، في الجولتين الـ 4 والـ 5، قبل أن يقرر اليوم الأحد، المدرب غونيش شينول، إشراكه أساسيا في المباراة الجارية حاليا أمام قيصري سبور ضمن الجولة الـ 6.
ونجح لاعب الخضر، في تقديم تمريرة الهدف الأول لزميله الكاميروني، فينسيت أبو بكر في الدقيقة 56، حينما كان بيشكتاش متخلفا في النتيجة، قبل أن يقرر المدرب شينول استبداله في الدقيقة 73.
للإشارة فإن آخر ظهور أساسي لغزال، مع ناديه التركي يعود إلى تاريخ الـ 16 أفريل الماضي، بمناسبة مباراة بيشكتاش وطرابزون سبور، ضمن الجولة الـ 29، من الموسم الكروي الفارط 2022-2023.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
خبير قانوني: مناقشة البرلمان لقانون لجوء الأجانب جاءت في توقيت حاسم
قال إيهاب الزياتي، الخبير القانوني، إن قانون لجوء الأجانب به العديد من الحقوق والواجبات التي يجب معرفتها بدقة، في التعامل معه، ومن الحقوق، الحق في الأمان والحماية من الإعادة القسرية إلى بلدهم الأصلي، الحق في التعليم، والرعاية الصحية، والعمل وفقًا للقوانين المحلية، الحصول على المساعدات الإنسانية الأساسية.
احترام قوانين الدولة المضيفةوأوضح الزياتي في تصريحات لـ«الوطن»، أن قانون لجوء الأجانب يتضمن العديد من الواجبات، ومن بينها احترام قوانين الدولة المضيفة، وعدم الانخراط في أنشطة تهدد أمنها، والتعاون مع الجهات المختصة فيما يتعلق بالإجراءات القانونية والإدارية، ويمكن الاستفادة من المجتمع من مثل ذلك القانون من خلال ضمان اندماج اللاجئين بشكل آمن ومنظم في المجتمع، ما يعزز من استقراره، والاستفادة من المهارات والخبرات التي يمتلكها اللاجئون في مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية، وتقليل الأعباء الأمنية والإدارية الناتجة عن غياب التنظيم القانوني، وتعزيز صورة الدولة دوليًا كدولة تحترم حقوق الإنسان وتلتزم بالمعاهدات الدولية.
قانون لجوء الأجانبلفت الزياتي إلى أن مناقشة البرلمان المصري لقانون لجوء الأجانب حاليا جاءت في توقيت حاسم في ظل الصراعات والتحديات التي تحدث في المنطقة العربية، ولها عدة تداعيات من بينها تحقيق استقرار مجتمعي من خلال الحد من العشوائية، وتقليل المخاطر الأمنية المرتبطة بوجود لاجئين غير مسجلين، وتقديم إطار مرجعي لتنسيق الجهود الوطنية والدولية لدعم اللاجئين، وأهميته تكمن في حماية اللاجئين من الاستغلال والتهميش، وضمان التزام الدولة بتعهداتها الدولية في مجال حقوق الإنسان، ويأتي القانون في توقيت حساس يشهد فيه العالم تزايد أعداد اللاجئين بسبب الأزمات الإقليمية والدولية، ما يجعل وضع إطار قانوني ضرورة ملحة لضمان استدامة الأمن والتنمية في مصر.