مواطنون بالدقهلية: إنجازات الرئيس السيسي لا تعد ولا تحصى
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أبدى العديد من المواطنين في محافظة الدقهلية تأييدهم لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي، بسبب الإنجازات التي شهدتها البلاد خلال فترة حكمه، واهتمامه بالعديد من الملفات الهامة، مثل ذوي الهمم والعشوائيات، وغيرها من الملفات التي تهم المواطن المصري.
اهتمام كبير جدا بذوي الاحتياجات الخاصة وبدأت ثقافة المجتمع تتغيرقال أحمد عامر، معلم من ذوي الهمم بالدقهلية في تصريح لـ«الوطن»، لقد عشت الظروف بنفسي وهناك اهتمام كبير جدا بذوي الاحتياجات الخاصة، وبدأت ثقافة المجتمع تتغير ونظرة المجتمع لذوي الاحتياجات الخاصة أصبحت أفضل بسبب الوعي التثقيفي الذي قام به الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبثه في جميع الأماكن والمجالات وتوفير كل سبل الراحة لذوي الهمم.
وأضاف: على المستوى الشخصي استفدت ماديا من راتبي في التدريس، ومن معاش الراحل والدي في السابق لم يكن هذا الكلام موجود كام يقال سابقا الأجر الأعلى فقط أما الآن أنا استفيد من الجهتين راتبي ومعاش والدي لذلك سأنتخب الرئيس.
الإيجابيات التي قام بها الرئيس السيسى لا تعد ولا تحصىوأضاف ماهر حافظ، مدير عام في الضرائب سابقا بالدقهلية، أن الرئيس السيسي هو اختيار شعب ومستقبل وطن وإرادة أمة، والإيجابيات التي قام بها الرئيس السيسي لا تعد ولا تحصى، لافتا إلى أن مبادرة 100 مليون صحة وقضائه على فيروس سي الكبدي، والإرهاب من أبرز إنجازاته، إضافة إلى تطوير العشوائيات والمدن الجديدة أصبحت في كل مكان مثل المنصورة الجديدة، ودمياط الجديدة، وسوهاج الجديدة، وبني سويف الجديدة.
وتابع عماد صلاح، معلم بالدقهلية لـ«الوطن»، أن الرئيس السيسي لم نرى منه إلا كل خير يكفي اهتمامه بالبنية الأرضية، وأصبح لدينا شبكة طرق من أجمل وأروع الطرق التي تدعو للفخر واهتمامه بالعشوائيات واستبدالها بأبراج تليق بالمواطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي محافظة الدقهلية انتخابات رئاسية أراء المواطنين في السيسي السيسي الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
تحولات اجتماعية عميقة في المجتمع المغربي.. ارتفاع نسب الأسر التي تعيلها النساء وتزايد الشيخوخة
زنقة 20 | الرباط
قالت نعيمة بن يحيى، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، اليوم الثلاثاء خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أن الأسر المغربية تعرف ارتفاعا في معدل النمو السنوي المتوسط و الذي بلغ 2.4 في المائة.
و ذكرت الوزيرة، أن متوسط حجم الأسر انتقل من 4.6 فرد سنة 2014 الى 3.9 فرد سنة 2024.
بنيحيى، أوردت أنه من المتوقع أن يعرف المغرب تزايدا لشيخوخة الساكنة الى ثلاثة أضعاف ، وتراجعا على مستوى عدد الأطفال.
و أشارت المسؤولة الحكومية، إلى أن من بين أبرز التحولات سوسيو ديمغرافية ارتفاع نسبة الاسر التي تعيلها نساء ، حيث انتقلت من 16.2 في المائة إلى 19.2 في المائة ، ونسبة الأسر التي ترأسها نساء أيضا.
بنحييى أكدت أن الحكومة و أمام هذه المعطيات ، بادرت الى اعداد سياسة أسرية اجتماعية من أجل أسرة متماسكة صامدة مؤهلة ومنتجة في ظل بيئة دامجة و داعمة للحقوق و مبنية على ترسيخ منظومة القيم داخل الأسر.