مصير معلمة أمريكية أخفت مخدرات في شعرها.. كيف اكتشفها الطلاب
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
في واقعة صادمة من نوعها، أصبحت معلمة أمريكية من ولاية إنديانا متهمة بـ “حيازة مخدرات داخل شعرها" بعد أن اكتشفها الطلاب أثناء حفلة عائلية بالمدرسة.
ألقت الشرطة الأمريكية القبض على المعلمة سارة جين دنكان وأودعتها في سجن مقاطعة فاندربيرج بعد وورد بلاغ بحيازتها مخدرات داخل “ربطة شعرها”.
وفي التفاصيل التي أوردتها صحيفة “نيوزويك” الأمريكية، خلال الساعات القليلة الماضية، كان المعلمة حاضرة للحفلة مع “ابنتها” ثم اكتشف الأمر عندما خلعت رابطة الشعر “ذات اللون أزرق” لإلتقاط صورة بشعر منسدل مع طالبين.
مخدرات
وقالا الطالبين في تحقيقات الشرطة إنهما لاحظا أن ربطة شعر المعلمة كانت أثقل من التقليدية فشرعا في فتحها حيث عثرا على قارورة زجاجية ذات مادة بيضاء وأدوات أخرى.
وأضافا أنهما شكا في كون المادة “مخدرة” فقاما على إثر ذلك بإبلاغ مدرسة آخر ومن ثم مدير المدرسة ونائبه.
وفي استجابة مباشرة، تم استدعاء شرطة إيفانسفيل إلى المدرسة حيث تم إجراء اختبار ميداني للمسحوق الأبيض وكانت النتيجة إيجابية، ويوقمون حاليا على إجراء باقى الاختبارات لها.
وأشار عمال النظافة إلى أنه خلال الحدث كانت دنكان تبحث بشدة عن نوع من ربطات الشعر.
من جانبها، أكدت الملعمة الأمريكية أنها قامت بالفعل بإزالة ربطة شعر لالتقاط صورة، لكنها ادعت أنها كانت ربطة شعر مختلفة.
وذكرت الإفادة الخطية أيضا أن دنكان ادعت أن ربطة الشعر التي كانت تبحث عنها تخص ابنتها، وأنها عثرت عليها لاحقا في السيارة.
ونتيجة لإلقاء القبض عليها، طُردت دنكان من المدرسة ثم إطلاق سراحها بكفالة نقدية بقيمة 1000 دولار ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة في 26 سبتمبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معلمة أمريكية حيازة مخدرات مخدرات مخدرة مدير المدرسة أمريكا
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4