النهار أونلاين:
2024-11-23@00:31:44 GMT

إندلاع حريق في غابة الصحاريج بالبويرة

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

إندلاع حريق في غابة الصحاريج بالبويرة

تدخلت اسعافات وحدة مشدالة زوال اليوم الأحد، من أجل حريق غابة بالمكان المسمى اغيل حماد صحاريج بالبويرة، مدعومة بوحدة بشلول و اغبالو.

وحسب بيان لمديرية الحماية المدنية بالولاية، تقدر المساحة المحروقة حاليا حوالي 1 هكتار.

هذا وتم تدعيم العملية بفوج من الرتل المتنقل لولاية البويرة على الساعة 14سا25د. متكون من 01 شاحنة خزان الحريق متوسطة، و6 شاحنات خفيفة.

وسيارة الإسعاف بتعداد إجمالي 25 عون بمختلف الرتب.

وعلى الساعة 15سا14د، خرجت 6 شاحنات تابعين للمفرزة الجهوية لمكافحة حرائق الغابات من أجل دعم حريق اغيل حماد ببلدية صحاريج. بتعداد بشري متكون من ضابطين، وضباطي صف و19 عون.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: الجامعات والبيئة !!



الجامعة، هى تجمع علمى يعيش فى مجتمع أو بيئة، تنعكس الأنشطة العلمية والثقافية فيه، من معقل أو حرم الجامعة ! هكذا الجامعات فى كل بلاد العالم، وأيضًا كان ذلك معروفًا فى "مصر" فى زمن قديم، فالجامعة تعمل على نشر العلم والثقافة وتدرس إحتياجات المجتمع من خبرة وتعمل على إخراج مخرجات تعمل وتواكب إحتياجات هذه المجتمعات التى نعيش فيها وتعمل على رقيها ،وحينما تبتعد الجامعة عن بيئتها، وتصبح وكأنها برج عاجى لا علاقة له بما حوله من مشاكل أو إحتياجات حياتية، ولعل إعتماد الجامعات على موازنة الدولة، وإستمرارها فى إخراج ما لا يحتاجه المجتمع من خريجين هو تأكيد لإنفصال الجامعة عن مبررات وجودها، وفى ظل الجامعات الحكومية المجانية ( تقريبًا )، رسميًا ولكنها فى الحقيقة مكلفة أكثر من الجامعات الخاصة حيث إنتشرت الدروس الخصوصية، والمذكرات، والكتب، وملخصات المناهج التى تدرس فى الربع الأخير من العام الدراسى للطلبة نظير مبالغ باهظة، كلها تثبت بأن هناك خلل فى النظام، وأن دستورية مجانية التعليم، أصبحت شكل من الأشكال الممثلة للعوار فى العلاقات بين الدستور والحقيقة والواقع، ولعل ظهور شركات خاصة، لها الحق فى إنشاء جامعات ومعاهد خاصة، وإشترط فى إنشائها إعفائها من الضرائب، بقصد أنها غير قاصدة للربح، وهو ماثبت عكسه تمامًا، مما جعل المشرع المصرى يصدر تعديلًا فى التشريع لكى تحصل الدولة على


نصيبها من الربح الفادح الذى تحققه تلك الجامعات الخاصة، والمدارس الخاصة، والمعاهد الخاصة  وإختلط الحابل بالنابل، بقانون آخر تحت 
الإصدار لإنشاء جامعات أهلية، والشئ بالشيىء يذكر، أنه حينما تتعدد الوسائل والوسائط وتنتشر الأسواق الموازية فى أى سلعة، أو خدمة، يكون هناك شئ خطأ فى السياسات يوجب تصحيحه، ولعلنا كلنا نذكر السوق السوداء (الموازية ) للعملة الصعبة، الدولار كان له ثلاث أو أربع أسعار، سعر حكومى وسعر جمركى وسعر للتعامل مع البنوك وسعر للتعامل فى السوق السوداء بثلاث أضعاف السعر المعلن، حتى صدور قرارات فى سوق النقد والمال، وتوحد السوق، وأصبح هناك سعر واحد معلن للدولار واليورو وأخواتهم، أمام العملة المحلية ( الجنية المصرى ) !!

ولعل السوق الموازية فى التعليم، يحتاج لرؤية شجاعة، وسياسية، حتى تخرج من النفق المظلم فى أهم أنشطة الحياة، وهى نشاط يختص بمستقبل الوطن،فدون تعليم مخطط ومتحد، ومتوازن وملبى لرغبات سوق العمل، ويعطى المتفوق حقه، ويعطى الراغب فى التعليم من أجل التقدم الإجتماعى حقه ويدفع ثمنه، دون كل تلك العوامل فنحن سنظل ضعفاء وسنظل مثل النعام الذى يضع رأسه فى الرمال !!

[email protected]

مقالات مشابهة

  • مليشيات الحوثي تفرض جبايات مالية ضخمة على شاحنات ”الخرسانة”
  • إندلاع حريق في شقة بوهران
  • وفاة سبعيني في حادث مرور بالبويرة
  • حماس: 4 إجراءات يتخذها الاحتلال لمنع إغاثة الفلسطينيين
  • د.حماد عبدالله يكتب: وظائف خالية !!
  • هكذا تدعم إسرائيل اللصوص المسلّحين الذين يهاجمون شاحنات الأمم المتحدة في غزة
  • غارديان: لاجئون سودانيون يعيشون داخل غابة بإثيوبيا فرارا من القتل
  • السكة الحديد: تشغيل خدمة جديدة بعربات مكيفة فرنساوي مطور بين القاهرة/نجع حماد
  • د.حماد عبدالله يكتب: الجامعات والبيئة !!
  • البويرة.. إصابة شخص في اصطدام 3 شاحنات نصف مقطورة وسيارة