برج أتاكوله بأنقرة يتزين بالأخضر بمناسبة اليوم الوطني السعودي
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
تم إضاءة برج “أتاكوله” في العاصمة التركية أنقرة بلوني علم المملكة العربية السعودية بمناسبة يومها الوطني الـ93، مساء السبت وقد اكتسى البرج الذي يعد من رموز أنقرة باللون الأخضر للاحتفال بهذه المناسبة الوطنية الهامة.
تم أيضاً عرض عبارة تهنئة بمناسبة اليوم الوطني السعودي على الشاشة في أعلى البرج، إضافة إلى وضع علم المملكة العربية السعودية في البنية التحتية للبرج.
جاء هذا المشهد الرائع تعبيراً عن تضامن تركيا مع المملكة العربية السعودية في يومها الوطني.
برج أتاكوله هو أحد المعالم البارزة في العاصمة التركية ويقع في حي “تشانكايا” وسط أنقرة تم افتتاحه في عام 1989 من قبل الرئيس الراحل تورغوت أوزال، وقد أصبح رمزًا للقوة والتضامن الوطني في تركيا.
يأتي الاحتفال المميز بمناسبة اليوم الوطني السعودي في إطار تعزيز العلاقات الأخوية بين تركيا والمملكة العربية السعودية، ويعد هذا الحدث فرصة للتعبير عن التعاون والمحبة المشتركة بين البلدين.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا العاصمة التركية أنقرة تركيا الآن علم المملكة العربية السعودية العربیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
للتعريف بالحِرف الوطنيّة الأصيلة.. إطلاق مبادرة لوحات «وِرث السعودية» على الطرق السريعة
البلاد – الرياض
أطلقت الهيئة العامة للطرق والمعهد الملكي للفنون التقليديّة “وِرث” مبادرة “وِرث السعوديّة”، تتضمن لوحات تعريفية على الطرق السريعة بمختلف مناطق المملكة، للتعريف بالحِرف الوطنيّة الأصيلة، وإبرازها ضمن سياق ثقافي بصري معاصر.
وتأتي هذه المبادرة النوعيّة، بالتزامن مع “عام الحرف اليدويّة”، حيث بدأت المرحلة الأولى على 3 طرق رئيسية؛ تتمثل في طريق “الرياض- الدمام” وطريق الهجرة “مكة المكرمة – المدينة المنورة”، وطريق الرياض القصيم، على أن تشمل بقيّة المراحل المستقبليّة عددًا من الطرق الحيويّة.
وتستعرض مبادرة “وِرث السعوديّة” الفنون التقليديّة لكلّ منطقة، قبل وصول المسافر إليها، مثل: حرفة صناعة الأبواب النجديّة، وحرفة البناء بالطين، وحرفة المنجور والزخارف الخشبيّة، وحرفة البشت.
وتتمتع المملكة بشبكة طرق ضخمة تعد الأولى على مستوى العالم على مستوى الترابط، إذ يتنقل من خلالها ضيوف الرحمن، إضافةً لقاصدي المناطق السياحة في المملكة، وهو الأمر الذي يعزز من فرصة استعراض الإرث الثقافي للمملكة من خلال استعراض الحِرف السعودية في مناطق هذا الوطن العظيم.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليديّة (وِرث) جهة رائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليديّة السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية، وروّاد الأعمال في هذا المجال، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.