قالت سارة الجوهري، صانعة محتوى لتعليم لغة الإشارة، إن الإشارة تختلف من محافظة لأخرى، ومن دولة لأخرى، مشيرة إلى أن الدول العربية قريبة من بعضها في لغة الإشارة، لكن الدول الأجنبية تختلف عن بعضها نهائيا، فمثلا حرفي «أ، ب» يختلفان تماما عن «A، B»، موضحة أن هناك 300 لغة إشارة، ولا توجد لغة موحدة للجميع.

70 مليون أصم حول العالم

وأضافت «الجوهري»، خلال حوارها لبرنامج «البيت» تقديم سالي سالم عبر فضائية «الناس»، أن هناك 70 مليون أصم حول العالم حسب الإحصائيات الخاصة بالجمعية العامة، وتضم مصر 7 ملايين أصم، لافتة إلى أنها قدمت أغنية «تحيا مصر» بلغة الإشارة على السوشيال ميديا، وانبهر الجميع بها بصورة غير متوقعة.

الرئيس السيسي يهتم بذوي الهمم

وتابعت، الرئيس عبدالفتاح السيسي اهتم بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة سواء البدنية أو الصحية، ووفر لهم مستلزماتهم والخدمات الخاصة بهم، ويقيم كل عام احتفالية تكريم لهم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لغة الإشارة تحيا مصر السيسي أصم ذوي الهمم ذوي الاحتياجات الخاصة الرئيس عبدالفتاح السيسي لغة الإشارة

إقرأ أيضاً:

بث مباشر.. الرئيس السيسي يؤدي صلاة الفجر في مسجد السيدة نفيسة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى مسجد السيدة نفيسة؛ لأداء صلاة الفجر، ومن المقرر افتتاح مسجد السيدة نفيسة رضي الله عنها، بعد انتهاء أعمال التطوير التي استمرت لعدة أشهر، 

يأتي ذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.

 

ظل مقام السيدة نفيسة مفتوحًا أمام المريدين، فيما أُقيمت الصلوات، بما في ذلك صلاة التراويح، في الساحة الخارجية للمسجد.

مقالات مشابهة

  • بث مباشر.. الرئيس السيسي يؤدي صلاة الفجر في مسجد السيدة نفيسة
  • بث مباشر.. الرئيس السيسي يؤدي صلاة الفجر بمسجد السيدة نفيسة
  • شاهد.. لحظة وصول الرئيس السيسي لافتتاح مسجد السيدة نفيسة
  • صندوق تحيا مصر ينظم حفل إفطار 3000 مواطن أمام ديوان الشرقية
  • الرئيس السيسي يهنئ جمهورية ناميبيا بذكرى يوم الاستقلال
  • الرئيس السيسي يوفد مندوبا للتعزية
  • الأهلي يتلقي لائحة المكافأت الخاصة بـ كأس العالم للأندية من «الفيفا»
  • في محبة جمعة نوار
  • هشام يكن: حسام حسن قادر أن يكون خليفة محمود الجوهري
  • حوارٌ بلغة الحديد والنار.. قتلى وقصف على الحدود بين سوريا ولبنان أي مصير ينتظر المنطقة؟