شرعت المؤسسات التربوية منذ منذ اليوم الأول من الدخول المدرسي، في طرد كل تلميذ لم يلتزم بالقانون الداخلي للمؤسسات التربوية. خاصة ما تعلق بالهندام، وقصات الشعر الغريبة، والماكياج.

وأكدت المؤسسات التربوية خاصة في الطور الثانوي، على ضرورة احترام كل تلميذ للآداب العامة الواجب احترامها. خلال هذا الدخول المدرسي خاصة ما تعلق بالهندام.

حيث منعت تسريحات الشعر التي تتنافى مع الآداب العامة اضافة إلى السراويل”القصيرة”و”الضيقة”و”الممزقة”. وطالبت من الأساتذة وأولياء التلاميذ العمل على تطبيق هذه الإجراءات .

هذا وتنص تنص المادتين 1 و78، من نظام الجماعة التربوية على شروط التوظيف في قطاع التربية إذ تنص المادة 78 “يجب أن يكون المعلمون والأساتذة وكل الموظفين قدوة في سلوكهم وعملهم داخل المؤسسة وخارجها لما يحضون به من تقدير المجتمع وثقته.”
بينما تنص المادة رقم 1 من نفس النظام “يلتزم جميع الأطراف بقواعد النظام والإنضباط وإشاعة روح التعاون وإحترام الغير وتكريس مبدأ التشاور والحوار”.
من جهة أخرى يحدد الأمر الرئاسي 06/03 شروط التوظيف في الإدارات العمومية من بينها المؤسسات التربوية ومن بين الشروط الهندام المحترم.

وقد يتعرض الأستاذ الذي لا يحترم الهندام الى عقوبات قاسية قد تصل حتى إلى فصله من العمل، والتنزيل إلى درجتين.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: المؤسسات التربویة

إقرأ أيضاً:

طبيبة تحذر: التوتر العاطفي يؤدى إلى تساقط الشعر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت الدكتورة ماريا فاسيليفا أخصائية الشعر والأمراض الجلدية عن أثار التوتر الخطيرة وتاثيرها على الصحة العامة وفقا لما نشرتة مجلة gazeta.ru.

وتقول: إن الغدد الصماء هي المسؤولة عن إنتاج هرمونات التوتر (الكورتيزول، البرولاكتين، لهرمون الموجِّه لقشر الكظرية (ACTH تحت التوتر الشديد، وتسبب تشنجات في الأوعية الدموية والدورة الدموية الدقيقة التي تحيط بكل بصيلة شعر.

وتشير الطبيبة: عندما تتشنج الأوعية الدموية المحيطة ببصيلات الشعر ويضعف إمداد الشعر بالعناصر المغذية ويضطرب تشبع البصيلات بالأكسجين ويؤدي الإجهاد المطول أو المزمن إلى توقف مبكر لمرحلة نمو الشعر والانتقال إلى حالة الراحة ونتيجة لذلك يتساقط الشعر ويسمى هذا النوع من تساقط الشعر بتساقط الشعر الكربي -ويمكن أن يبدأ بعد 1-3 أشهر من التعرض لتوتر عاطفي شديد ويؤثر على أكثر من 60 بالمئة من الشعر.

بالإضافة إلى تساقط الشعر يمكن أن تؤدي هرمونات التوتر إلى تفاقم أو إثارة أمراض الجلد في فروة الرأس والجسم (الصدفية، التهاب الجلد الدهني أو التأتبي) وكذلك تنشيط أمراض المناعة الذاتية (الثعلبة البقعية، الحزاز المسطح).

مقالات مشابهة

  • تايونية تتسبب في بتر أصابع رضيعتها
  • أطعمة تساعد على نمو الشعر وزيادة كثافته
  • اجتماع موسع في وزارة التربية بشأن اراضي الملاكات التربوية
  • بمساعدة الريح.. تلميذ أسترالي يركض مسافة 200 متر في أقل من 20 ثانية
  • توزيع 15 ألف قطعة أرض للهيئات التربوية في العراق
  • المجلس القومي للأدوية و السموم ينفذ حملة رقابية على المؤسسات الصيدلانية بالقضارف والفشقة
  • طبيبة تحذر: التوتر العاطفي يؤدى إلى تساقط الشعر
  • لهم فضْلُ القديمِ وسابقاته.. عن لغة الشعر النبطي
  • ستارمر: "تحالف الراغبين" يلتزم بالوقوف بجانب أوكرانيا والمساعدة في تأمينها برا وبحرا وجوا
  • المديرية الإقليمية بالعيون توضح حقيقة عقوبة تلميذ داخل مؤسسة تعليمية