فرق التحصين التابعة لمكتب الصحة حبان تواصل حملات التحصين الطارئة لمرض الحصبة والحصبة الألمانية
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
شبوة (عدن الغد) احمد النقطاء
تواصل فرق التحصين التابعة لمكتب الصحة والسكان بحبان محافظة شبوة حملات التحصين ضمن الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد مرض الحصبة والحصبة الآلمانية،والتي تستهدف الآطفال من عمر 6 آشهر وحتى 5،سنوات ،لليوم الثاني بمديرية حبان وبإشراف واهتمام متواصل من قبل د/ صقر سعيد احمد مدير مكتب الصحة والسكان بحبان .
وفي تصريح خاص لمدير مكتب الصحة والسكان د/ صقر سعيد احمد قال :بتوجيهات من قبل مدير عام مكتب الصحة العامة والسكان بالمحافظة د/ علي الذيب ،تم نزول نائب مدير مكتب الصحة ،ومشرف التحصين بالمحافظة ،ومنسق التثقيف ،ومندوب منظمة الصحة العالمية للترصد والتحصين د/ محمد علي عبدالله و،د/ مصطفى لبغث و، د/ صالح لعطل.
حيث تم الجلوس مع السلطة المحلية بالمديرية لطلب الوقوف الى جانب فرق التحصين وتذليل لهم الصعاب
واشار : د/ صقر ،وتم مناقشة كيفية سير الحملة ضد مرض الحصبة والحصبة الآلمانية والتي استهدفت ”7153 “ طفل وطفلة مادون الخامسة.
وعن اهم الصعوبات التي تواجة فرق التحصين ودحض الشائعات المضادة ضد التحصين حيث تم النزول والجلوس مع الشخصيات الاجتماعية في حبان ،كالشيخ العلامة / الحوت الذي ابدا استعدادة بتوعية المواطنين وتوضيح لهم مخاطر مرض الحصبة ،والحصبة الآلمانية والدفع باطفالهم للتطعيم.
هذا وتستمر فرق التحصين ضد مرض الحصبة والحصبة الآلمانية في حملتها طيلة الفترة المحدده من قبل جميع الفرق حتى تكون حملة التحصين ناجحة في مديرية حبان.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مرض الحصبة والحصبة والحصبة الآلمانیة فرق التحصین مکتب الصحة
إقرأ أيضاً:
شبوة: جريمة قتل جديدة تهز حبان وسط انفلات أمني متصاعد
الجديد برس| خاص| لقي شاب مصرعه اليوم الخميس برصاص مسلح على خلفية قضية ثأر قبلي في مديرية حبان بمحافظة شبوة، في حادثة تعكس تدهور الأوضاع الأمنية بالمنطقة. وأفادت مصادر محلية أن الضحية الخضر بن صالح لقرن القميشي تعرض لإطلاق نار في سوق هدى من قبل مسلح ينتمي لعائلة أخرى، في تصعيد جديد لخلافات ثأرية قديمة بين القبيلتين. وتأتي الجريمة في ظل انفلات أمني كبير تشهده مديريات محافظة شبوة الخاضعة لسيطرة حكومة عدن، حيث تتفاقم الأزمات الأمنية والمعيشية مع الانهيار غير المسبوق للعملة المحلية وتدهور الخدمات الأساسية. ويواجه السكان في المناطق الخاضعة للتحالف مخاطر متزايدة بسبب انتشار السلاح وغياب الأمن، بينما تعجز السلطات المحلية عن فرض سيطرتها أو معالجة الأسباب الجذرية للصراعات القبلية المزمنة. وتشهد المحافظة تصاعداً ملحوظاً في جرائم الثأر القبلي خلال الفترة الأخيرة، في مؤشر خطير على تفكك البنية الأمنية وتراجع دور الدولة في حفظ الأمن والاستقرار في المحافظة.