جريدة زمان التركية:
2025-04-24@10:43:14 GMT

إسطنبول تستقبل 11 مليون سائحًا أجنبيًا 

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

أنقرة (زمان التركية) – أعلنت وزارة السياحة التركية ارتفاع زيارات السياح الأجانب لمدينة إسطنبول خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري بنحو 13,20 في المئة ليسجل عدد السياح 11 مليون و524 ألف و246 زائر.

وأفادت الوزارة أن عدد زوار إسطنبول خلال شهر أغسطس هذا العام ارتفع بنحو 4.9 في المئة مقارنة بالشهر السابق، وبنحو 13.

20 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، مشيرة إلى استقبال المدينة مليون و747 ألف و611 زائر خلال شهر أغسطس.

الروس يتدفقون على إسطنبول

وعلى صعيد جنسيات الزائرين تصدر الروس القائمة بواقع 179 ألف و17 زائرًا، تلاهم الألمان بواقع 127 ألف و486 سائح، ثم الإيرانيين في المرتبة الثالثة بواقع 101 ألف و459 زائر.

وجاء الأمريكيون في المرتبة الرابعة بواقع 81 ألف و257 زائر تلاهم السعوديون في المرتبة الخامسة بواقع 74 ألف و664 زائر، بينما احتل الانجليز المرتبة السادسة بواقع 72 ألف زائر ثم الفرنسيين في المرتبة السابعة بواقع 61 ألف و850 زائر.

وخلال الأشهر الثمانية الأولى استقبل مطار إسطنبول 8 مليون و85 ألف و738 زائر، بينما بلغ هذا العدد خلال شهر أغسطس نحو مليون و235 ألف و473 زائر، وبلغ نصيب مطار إسطنبول 72.69 في المئة من إجمالي الزائرين الوافدين إلى المدينة جوا خلال شهر أغسطس.

وفي الشهر نفسه استقبل مطار “صبيحة” 462 ألف و575 زائر بواقع 27.22 في المئة من إجماري زائري المدينة عبر الجو، وارتفع عدد زائري المدينة جوا خلال شهر أغسطس بنحو 3.9 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي بواقع مليون و699 ألف و549 زائر.

واستقبلت المرافق المعتمدة من وزارة السياحة والثقافة التركية نحو مليون و277 ألف و350 زائر خلال شهر يوليو/ تموز، وبلغت نسبة اكتظاظ مرافق الإقامة في إسطنبول خلال يوليو/ تموز نحو 64.36 في المئة.

 

Tags: إسطنبولالسياح الروسالسياح الروس في تركياالسياحة في إسطنولالسياحة في تركيا

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: إسطنبول السياح الروس السياح الروس في تركيا السياحة في تركيا خلال شهر أغسطس فی المرتبة فی المئة

إقرأ أيضاً:

مقتل 28 سائح على الأقل في هجوم بكشمير

أبريل 22, 2025آخر تحديث: أبريل 22, 2025

المستقلة/- قُتل ما لا يقل عن 28 سائح بعد أن أطلق مسلحون النار على وجهة سياحية محلية شهيرة في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير.

وقع الهجوم في وادي بيساران في باهالغام، وهي بلدة سياحية شهيرة تقع على بُعد 90 كيلومترًا جنوب سريناغار، المدينة الرئيسية في المنطقة، فيما وصفه المسؤولون بأنه أعنف هجوم على المدنيين في المنطقة في السنوات الأخيرة.

وقع الهجوم حوالي الساعة الثالثة مساءً بالتوقيت المحلي عندما خرجت مجموعة من المسلحين، الذين اقتربوا على ما يبدو من السياح من جهة الجبال القريبة، من غابة صنوبر كثيفة.

أظهرت مقاطع فيديو نشرها السكان المحليون على وسائل التواصل الاجتماعي سياحًا مصابين وهم ممددون في برك من الدماء، بينما كان أقاربهم يصرخون ويتوسلون للمساعدة. ونظرًا لصعوبة الوصول إلى المنطقة عبر الطرق، تم نشر طائرات هليكوبتر لإجلاء الجرحى.

وفي وصفه للمشهد، صرّح مرشد سياحي محلي لوكالة فرانس برس بأنه وصل إلى مكان الحادث بعد سماعه إطلاق نار، ونقل بعض الجرحى على ظهور الخيل.

وقال وحيد، الذي لم يذكر سوى اسمه الأول: “رأيت بعض الرجال ملقين على الأرض، يبدون وكأنهم أموات”.

وقالت إحدى الناجيات لوكالة أنباء PTI عبر الهاتف: “أُصيب زوجي برصاصة في رأسه، بينما أصيب سبعة آخرون في الهجوم”.

وكتب عمر عبد الله، أكبر مسؤول منتخب في المنطقة، على مواقع التواصل الاجتماعي: “هذا الهجوم أكبر بكثير من أي هجوم شهدناه على المدنيين في السنوات الأخيرة”.

وقال مسؤولون حكوميون إن من بين القتلى سياح من ولايات كارناتاكا وأوديشا وغوجارات الهندية، ومواطنين أجنبيين. كما أصيب ستة آخرون على الأقل.

وندد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، الذي التقى نائب الرئيس الأمريكي فانس في اليوم السابق، بهذا “العمل الشنيع”.

قال في منشور على X خلال زيارته للمملكة العربية السعودية: “سيُقدَّم مرتكبو هذا العمل الشنيع للعدالة… لن ينجوا. لن تنجح أجندتهم الشريرة أبدًا. عزمنا على مكافحة الإرهاب راسخ لا يتزعزع، وسيزداد قوة”.

طُوّق مكان الهجوم بينما شنّت الشرطة عمليةً لتعقب المهاجمين.

ووفقًا لمسؤولي الشرطة المحلية، أطلق مسلحان أو ثلاثة نيرانًا عشوائية على السياح في المنطقة، التي لا يمكن الوصول إليها إلا سيرًا على الأقدام أو على ظهور الخيل، قبل أن يفرّوا من مكان الحادث.

وقال أحد الشهود لصحيفة “إنديا توداي”: “وقع إطلاق النار أمامنا مباشرةً. في البداية ظننا أنها مجرد ألعاب نارية، ولكن عندما سمعنا صراخ آخرين، اندفعنا للنجاة بأنفسنا”.

وقال شاهدٌ آخر، لم يكشف عن اسمه أيضًا: “لم نتوقف عن الجري لمسافة أربعة كيلومترات… ما زلت أرتجف”.

اندلعت احتجاجاتٌ في عدة مناطق من كشمير الخاضعة لإدارة الهند تنديدًا بالهجوم، ونظمت ميليشيات يمينية مسيرةً في مدينة جامو ألقت فيها اللوم على باكستان.

وأعلنت جماعةٌ مسلحة تُعرّف عن نفسها باسم “مقاومة كشمير” مسؤوليتها عن الهجوم في رسالةٍ على مواقع التواصل الاجتماعي. أشارت المجموعة إلى غضبها إزاء توطين الهند لأكثر من 85 ألف “أجنبي”، والذي قالت إنه يُحدث “تغييرًا ديموغرافيًا” في المنطقة.

تُطالب كل من الهند وباكستان بالمنطقة الجبلية بالكامل، لكنهما تحكمانها جزئيًا، وقد عصف بها عنف المتشددين منذ اندلاع التمرد المناهض للهند عام 1989.

قُتل عشرات الآلاف، على الرغم من تراجع حدة العنف في السنوات الأخيرة.

ألغت الهند الوضع الخاص لكشمير كولاية مستقلة عام 2019، وقسمت الولاية إلى منطقتين تُداران اتحاديًا: جامو وكشمير، ولداخ.

مقالات مشابهة

  • زلزال إسطنبول يُطلق موجة هجرة جديدة: 1.4 مليون غادروا خلال 3 سنوات
  • مقتل 28 سائح على الأقل في هجوم بكشمير
  • صندوق النقد الدولي: الاقتصاد العالمي يمر بمرحلة حرجة
  • الحديقة النباتية في أسوان تستقبل 1325 زائرا خلال شم النسيم
  • شون وصوامع المنيا تستقبل 25845 طن قمح
  • شرط اتحاد الكرة لاستقدام طاقم تحكيم أجنبي لنهائى كأس مصر.. تعرف عليه
  • بعد زيزو.. الأهلي يبحث عن محترف أجنبي قبل كأس العالم للأندية
  • مخاطر الحرب الاقتصادية العالمية الثالثة
  • شون وصوامع المنيا تستقبل 21038 طن قمح
  • الزمالك يفكر في ضم مهاجم أجنبي سوبر خلال الميركاتو الصيفي