بوابة الوفد:
2025-01-11@15:24:33 GMT

أعمال جمعت محمد فراج ونيللي كريم قبل قوي قوي قوي

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

يعد فيلم “فوي فوي فوي” التعاون الأول بين محمد فراج ونيللي كريم في السينما ولكن سبق لهم التعاون في الدراما.

حيث تعاون محمد فراج، مع النجمة نيللي كريم لأول مرة من خلال مسلسل "تحت السيطرة" الذي تم عرضه خلال عام 2015، ودارت أحداث المسلسل حول حياة مدمني المخدرات حيث الزوجة مريم التي عادت إلى الإدمان بعد فترة كبيرة من الإقلاع فتتوتر علاقتها بزوجها حاتم، ويحاول أصدقاءها وعائلتها مساعدتها في التغلب على أهم مشاكلها، والابتعاد عن بؤرة الإدمان وعالجها ومساندتها طوال الوقت.

التعاون الثاني بين محمد فراج ونيللي كريم عام 2016 في مسلسل "سقوط حر"، ودارت أحداثه حول سيدة مضطربة نفسيًا (نيللي كريم) متهمة بقتل زوجها وشقيقتها، حيث تجدها الشرطة مع أداة الجريمة (مسدس).. بعد القبض عليها، تقرر المحكمة دخولها مصحة للعلاج النفسي لأنها تعاني من أزمة نفسية حادة، ولكنها تتعرض للكثير من المشكلات داخل هذه المصحة، مما يسبب لها عدة انتكاسات بعد تماثلها للشفاء أكثر من مرة.

 

وتعاون الثنائى في أخر عمل درامى جمعهما عام 2021 في مسلسل "ضد الكسر"، ودارت أحداثه في إطار الغموض والتشويق حول بلوجر تدعى سلمي تتعرض لمحاولة قتل ، ويتولى القضية رئيس المباحث الذي يسعى إلى الكشف عن هوية المعتدي، بطولة محمد فراج، نيللي كريم، لقاء الخميسي، مصطفى درويش، سينتيا خليفة، تارا عماد، هشام إسماعيل، من تأليف عمرو الدالي، ومن إخراج أحمد خالد.

وكانت حرصت الفنانة مني زكي علي تهئنة صناع فيلم “ فوي فوي فوي ” ، والذى تم ترشيحة من قبل مصر، لينافس في مسابقة الأوسكار.

حيث قالت مني زكي عبر صفحتها على موقع الصور والفيديوهات الشهيرة إنستجرام : مبروك لمصر وألف مبروك لكل صناع العمل فخورين أوى أوى بيكوا".

فيلم “فوي فوي فوي” فى السينمات بالدول العربية بدءًا من يوم الخميس 21 سبتمبر.

كشفت لجنة اختيار الفيلم المرشح لتمثيل مصر في سباق الأوسكار عن ترشيحها فيلم "فوي فوي فوي" للمنافسة على جائزة أفضل فيلم أجنبي بالأوسكار.

وكانت قالت الفنانة بسنت شوقي أن ظهورها فى فيلم "فوي فوي فوي" ظهور لذيذ بسيط جدًا قائلة: “كنت عايزة أبقي جزء من الفيلم حتى لو مشهد، والمخرج والمؤلف عمر هلال عندما عرض على لم أتردد لحظة ووافقت على الفور لأن الفيلم عجبني وكنت عاوزة أبقى جزء منه”.

وأضافت الفنانة بسنت شوقى أنه تم تصوير فيلم “فوي فوي فوي” بعد شهر العسل مباشرة، والعمل كان مليئًا بالتحديات الشاقة، نظرًا لتنقل فريق العمل لعدة بلاد مختلفة، مشيرة إلى أن فراج كان دائما يشعر بالإرهاق أثناء التصوير لأن الموضوع لم يكن سهلا، لافتة إلى أنها طلبت من مخرج الفيلم المشاركة فيه رغم عدم وجود بطولة نسائية في قصته.

قصة الفيلم

تدور قصة فيلم "فوى فوى فوى" حول حسن حارس الأمن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته، ويسعى للسفر خارج مصر عن طريق الانضمام لفريق كرة القدم للمكفوفين في إحدى بطولات كأس العالم في أوروبا ويقرر التظاهر بأنه لاعب ضعيف البصر، وفي هذه الرحلة، يلتقى بالعديد من الشخصيات، منها صحفية شابة وجذابة تهتم بالكتابة عن ذلك الفريق وتهتم على وجه الخصوص بحسن، ومدرب في منتصف العمر يبحث عن فرصة، إلى جانب صديقاه اللذان يشاركانه في الذهاب إلى أبعد الحدود ليكونوا مع الفريق على أمل أن يوفر هذا تذكرتهم للحياة والمزيد من الفرص

وكانت شوقت الشركة المنتجة الجمهور بطرح البوستر الرسمي للفيلم على مواقع التواصل الإجتماعي فيس بوك وانستجرام استعدادًا لطرحه فى السينمات.

وكان أعرب الفنان محمد فراج، عن سعادته بالمشاركة في ببطولة فيلم «ڤوي ڤوي ڤوي»، وقال خلال تصريحات صحفية:" أجسد شخصية صعبة خلال الأحداث، تحتاج إلى جهد جسدي وذهني".

وتابع “فراج”:" أتمنى أن يكون على قدر مسؤولية وثقة القائمين على الفيلم، لافتا إلى أن شخصية حسن الذي يجسده في الفيلم ليس نصابا ولكنه في فترة معينة من أحداث الفيلم يضطر أن يكون نصابا محترفا، وأن كرة القدم للمكفوفين مرحلة مهمة جدا لبطل الفيلم من أجل المرور إلى أمور أخرى تظهر في السياق التشويقي للأحداث "

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محمد فراج بسنت شوقي نيللى كريم فوي فوي فوي فيلم فوی فوی فوی محمد فراج

إقرأ أيضاً:

الناقدة ياسمين فراج: السوشيال ميديا أحدثت فوضى الغناء.. وأطالب المنتجين بالعودة إلى تراثنا الشعبي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الدكتورة ياسمين فراج، الأستاذة بأكاديمية الفنون والناقدة الموسيقية، إن السوشيال ميديا أحدثت فوضى فى كل شىء وليس فى الأغنية الشعبية الجماهيرية فقط، وخاصة فى إلغاء خط التصنيف بين المتخصص، وغير المتخصص، بين الأغنية الشعبية، والعشوائية، وبين المطرب والمؤدى.

وأضافت الناقدة الموسيقية، فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أن غياب القنوات الشرعية مثل لجنة الإذاعة والتليفزيون، والتى كانت مسئولة عن اعتماد الأصوات سبب رئيسى فى انتشار هذه الفوضى، لافتة إلى أنها مرت بتلك المرحلة لاعتماد صوتها كمطربة.

وتابعت «الأغنية الشعبية لم تختفى بسبب استخدام الآلات الموسيقية الغربية كما يرى البعض، لأن الأغنية الشعبية تنتج طبقا لنوعية الإيقاع ونوعية المقام وأداء المطرب للأغنية، وليس نوع الآلة الموسيقية؛ فمثلا ليلى نظمى أعادت تقديم الأغانى الشعبية الفلكلورية بشكل حداثى، فقدمت أغنية «أما نعيمة» وبعض الأغنيات الفلكورية واستخدمت فيها فرقة عربية كبيرة «الكومبو» والتى تتضمن الآلات مثل الأورج والجيتار» فيمكن تقديم الأغنية الشعبية الفلكلورية باستخدام آلات موسيقية غربية».

وأردفت «الأغنية الشعبية التى قدمها الأبنودى مع بليغ وغيرهما أو التى قُدمت من خلال محمد عبد المطلب، أو حتى أغنيات محمد قنديل بعضها وليست جميعها والتى يتوفر فيها سمات الأغنية الشعبية الجماهيرية أو حتى بعض الأغنيات التى قدمتها شريفة فاضل بألحان منير مراد مثل «لما راح الصبر منه»، «حارة السقاين»، جميعها أغنيات تندرج تحت النمط الشعبى الجماهيرى.

وأوضحت أن الأغنية الشعبية ليست كتلة واحدة فهناك الأغنية الفلكلورية التى ينتجها الشعب، وهناك أنماط من الغناء التى تخرج من المناطق الشعبية أو يُلحنها بعض الملحنين فى زمن الفن الجميل، على غرار الغناء الشعبى الفلكلورى.

وعن اختفاء الأغنية الشعبية، أرجعت السبب إلى أنه لم يوجد أحد يهتم لتلحين ولا لكتابة الأغنية الشعبية، كما كانت موجودة فى الخمسينيات والستينيات، مثل الأبنودى وبليغ فى أغنية «على حسب وداد قلبى يابوى»، مشيرة إلى أن هذا النمط من الأغنيات الشعبية ليس لدينا الآن، والمنتشر الآن هى أغنيات عشوائية تظهر فى بعض المناطق العشوائية فى مصر التى يطلق عليها أغانى مهرجانات، أو كما أطلقت عليها فى كتابى «الأغنية الشعبية فى مصر.. دراسة مقاربة»، الأغنية الشبحية.

وعن التطورات التى طرأت على الأغنية الشعبية، أكدت الناقدة الموسيقية، أنها تطورات سلبية بسبب عدم الاهتمام بالأغنية الشعبية الفلكلورية وتصديرها للجمهور بشكل لائق كما كانت موجودة فى فرق وزارة الثقافة التى خرجت خضرة محمد خضر، ومتقال، وفرقة الفلاحين التى قام بتأسيسها يحيى حقى، وبعض الأغنيات الفلكلورية التى كانت تدمج فى بعض العروض المسرحية، وأنه لم يعد هناك ملحنين يقدمون الأغنية الشعبية الجماهيرية، ولكن يميلون أكثر للنمط التلحينى الأوروبى.

وعن طرح حلول لتلك الأزمة، أشارت إلى أن دائما هناك أمل فى أن نرى أغنية شعبية بعناصرها المكتملة، فهناك ملحنون أكفاء جدا فى مصر وخاصة أن لدينا أصواتا كثيرة لمطربين ومطربات شعبيات أفضل بكثير من أصوات تتخرج من معاهد الموسيقى.

واستكملت: «أنا أرى من خلال السوشيال ميديا أصوات جميلة جدا، هناك حلقة مفقودة بين الأصوات الجيدة والملحن الجيد، وشركات الأنتاج، لابد وأن تعود شركات الإنتاج الموسيقى الكبيرة كما كانت من قبل، أو حتى يتحمس رجال الأعمال لإنتاج هذا النوع من الأغانى. وأكدت أن أجهزة الدولة فشلت فى تقديم أنماط مختلفة من الأغنيات ومنها الأغنية الشعبية الجماهيرية أو إعادة تقديم الأغانى الفلكلورية بشكل حداثى، وطالبت الدكتورة ياسمين فراج، منتجى شركات الكاسيت بالعود ة لإنتاج مرة أخرى الأغنية الشعبية، لوضع مصر فى مكانها الذى ينبغى أن تكون فيه فيما يتعلق بالموسيقى والغناء.

مقالات مشابهة

  • لـ 9 فبراير.. تأجيل إعادة محاكمة المتهم باغتيال اللواء نبيل فراج
  • تأجيل محاكمة المتهم بقتل اللواء نبيل فراج
  • تأجيل إستئناف المتهم الثاني بقتل اللواء نبيل فراج علي حكم إعدامه
  • شيرين عادل: إسعاد يونس جمعت كرو العمل في "تيتا زوزو" كأسرة واحدة
  • الناقدة ياسمين فراج: السوشيال ميديا أحدثت فوضى الغناء.. وأطالب المنتجين بالعودة إلى تراثنا الشعبي
  • شيرين عادل: إسعاد يونس جمعت كرو العمل في تيتا زوزو كأسرة واحدة
  • الأعلى للآثار : اختبار 950 آثاريًا لمرافقة المعارض الخارجية
  • طرح البوستر الدعائي لفيلم لأول مرة
  • جمعت بين جمال العقل والملامح.. طارق الشناوي ينعى ليلى رستم
  • كريم شحاتة: مباراة أبوقير للأسمدة لن تكن سهلة على الزمالك