كشف السيد إبراهيم - مؤلف مسرحية سيد درويش - تفاصيل أزمة الفنانة لقاء سويدان والفنان ميدو عادل ليلة أمس السبت 23 سبتمبر، خلال العرض بمسرح البالون. 

وكتب السيد إبراهيم، عبر فيسبوك: «قالت لى جليلة فى الليلة السابقة وكان معى الفنان  ياسين الضو انها ستغلق عرض سيد درويش  !! ولم اتوقع ان تنفذ نيتها المبيتة وتفعلها فى الليلة الاخيرة وتفسد فرحة الجميع وتشوه نجاح ومجهود اربع سنوات ولاتحافظ عليه  ولاتخرج لتحية الجمهور وان تتربص لبطل العرض الفنان ميدو عادل فى الكواليس وتصفعه بالقلم».

 

وتابع مؤلف مسرحية سيد درويش: «رغم هذا تمالك اعصابه وخرج احتراما لفنه وجمهوره والعمل الذى احبه ثم اتضح ان هذه هى عادتها  فى كل العروض التى شاركت فيها واشعلت كواليسها وقفلتها !والشهود  احياء يرزقون». 

مخرج مسرحية سيد درويش يكشف تطورات صفع لقاء سويدان لـ ميدو عادل تحول خطير .. صفعة لقاء سويدان لـ ميدو عادل تصل النيابة تصفية حسابات.. تعليق لقاء سويدان على واقعة صفعها لـ ميدو عادل أصبحت شابة .. لينا أحمد الفيشاوي تظهر بعد حلاقة شعرها زيرو مخرج مسرحية سيد درويش

كشف أشرف عزب - مخرج مسرحية سيد درويش - تطورات الأزمة التي حدثت بين الفنانة لقاء سويدان، والفنان ميدو عادل في العرض على مسرح البالون ليلة أمس السبت. 

وقال المخرج أشرف عزب، في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد ، إن نقابة المهن التمثيلية حققت في الواقعة، بعد فتح مذكرة بما حدث أمس، متحفظًا عن ابداء أي تفاصيل عن الواقعة لحين استكمال التحقيقات الرسمية. 

 

تحول خطير بأزمة صفعة لقاء سويدان لـ ميدو عادل

كشف الفنان أحمد الشافعي - رئيس البيت الفني للفنون الشعبية - ما تم في واقعة الإعتداء بين الفنانة لقاء سويدان، والفنان ميدو عادل، أمس السبت 23 سبتمبر، على مسرح البالون، ضمن عرض مسرحية سيد درويش.

وقال أحمد الشافعي، في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد الإخباري، إنه بصدد استلام مذكرة من أمن المسرح، تشرح فيه ما تم في الواقعة بالتفصيل، وسيتم تحويلها للنيابة الإدارية للتحقيق في الواقعة واستدعاء شهود العيان. 

وأوضح أحمد الشافعي، أنه ليلة أمس السبت 23 سبتمبر، وبعد إسدال الستار بمسرح البالون، في عرض مسريحة سيد درويش، حدثت مشادة بين لقاء سويدان وميدو عادل، وعلى الفور تم تحرير مذكرة بالواقعة من قبل أمن المسرح.

 

أزمة لقاء سويدان وميدو عادل 

كانت كتبت الفنانة لقاء سويدان، منشورا  عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، علقت بها بشكل غير مباشر على الأخبار المنتشرة حول واقعة صفعها للفنان ميدو عادل.

وكتبت لقاء سويدان، في منشورها عبر فيسبوك: «صباح الخير .. انا مش حاتكلم في مشكلة أمام الشئون القانونية من يوم ٢سبتمبر و أمام الرقابة الإدارية .. ومش حارد علي بوستات فيها تجاوز غير بالقانون .. و ماتدخلوناش في تصفية حسابات خاصة .. و حوارات يراد بها انتقام شخصي .. شكرا». 

وترددت أخبار غير معلومة المصدر، حول وقوع مشاجرة بين الفنانة لقاء سويدان، والفنان ميدو عادل، في أخر عرض لمسرحية سيد درويش، بمسرح البالون. 

 

مسرحية سيد درويش

مسرحية سيد درويش بطولة الفنان ميدو عادل، الذي يقدم دور الفنان الشعبي سيد درويش ومراحل حياته، والفنانة لقاء سويدان والتي تشارك في شخصية «جليلة»، وكوكبة من الفنانين سيد جبر، رشا سامي، علاء الحريري، محمد عنتر، ماهر عبيد، يوسف عبيد، سعيد البارودي، محمد الشربيني وغيرهم.


تصريحات لقاء سويدان

وقالت لقاء سويدان، في تصريحات لـ “صدى البلد”، “أنا بقيت كويسة بعد اجراء العملية .. والحمد لله على كل شيء، وبشكر كل اللي حاول يكلمني ويطمئن على صحتي”. 

ولم تكشف لقاء وقتها أى  تفاصيل عن العملية الجراحية، وأشارت أن حالتها الصحية فب تحسن

الفنانة لقاء سويدان، شاركت متابعيها عدة صور جديده لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.

 

الحالة الصحية لـ لقاء سويدان 

في شهر يوليو الماضي، حرصت الفنانة لقاء سويدان على طمأنة جمهورها علي حالتها الصحية بعد إجراء عملية جراحية.

ونشرت لقاء سويدان صورة من المستشفى معلقة "والشكر يارب علي جميع قدرك، ممتنة جدا لكل اللي اتصل او بعت رسالة يطمئن عليا". 

‎وأضافت "سويدان"، “انا الحمدلله خرجت من المستشفى، عملية كانت صغيرة وكبرت دعواتكم”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لقاء سويدان ميدو عادل الفنان ميدو عادل سيد درويش مسرحية سيد درويش الفنانة لقاء سویدان الفنان میدو عادل مسرحیة سید درویش لـ میدو عادل أمس السبت

إقرأ أيضاً:

يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل

 

يأمل آخر من تبقى في سوريا من أفراد الطائفة الموسوية (اليهودية)، التي تشتت أفرادها على يد نظام البعث المخلوع، في لمّ شملهم مع عائلاتهم في العاصمة دمشق، كما كانوا في السابق، مؤكّدين انتماءهم الوطني لسوريا ورفضهم لأي احتلال إسرائيلي لأراض من بلدهم.

   

وعبر التاريخ، احتضنت سوريا العديد من الحضارات، وعاش فيها عدد كبير من اليهود. إلا أن أعدادهم بدأت بالتراجع في عهد الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، واضطر معظمهم إلى مغادرة البلاد عام 1992، فيما صودرت ممتلكات بعضهم.

   

قبل 30 إلى 35 عامًا، كان عدد اليهود في سوريا يُقدّر بحوالي 5 آلاف نسمة، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى أقل من 10 أفراد، معظمهم يقطنون الأحياء القديمة في دمشق.

   

وبعد سقوط نظام البعث في 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024، يتطلع العديد من اليهود السوريون لزيارة وطنهم بعد عقود من الغياب، تمامًا كما فعل الحاخام يوسف حمرا، الذي عاد إلى دمشق في 18 فبراير/ شباط الماضي، بعد 33 عامًا من إجباره على مغادرة بلاده عام 1992.

   

* "جزء من الشعب السوري"

   

فريق الأناضول التقى بعض اليهود السوريين الذين لا يزالون يعيشون في العاصمة دمشق، حيث أكدوا على أنهم جزء من النسيج الوطني السوري.

   

وقال زعيم الطائفة الموسوية (اليهودية) في سوريا، بحور شمطوب، إن أفراد عائلته هاجروا إلى الولايات المتحدة وإسرائيل عام 1992، ومنذ ذلك الحين يعيش بمفرده في دمشق.

   

وأضاف: "هذا المكان قضيت فيه طفولتي. أحب دمشق وسوريا، نحن نعيش معًا هنا دون أي تفرقة دينية. الحمد لله، الأمور جيدة، لا أواجه أي مشكلات مع أي أقلية أو طائفة، أنا جزء من الشعب السوري، والحمد لله الجميع يحبني كثيرًا، لهذا السبب لم أغادر".

   

* التحرر من ضغوط البعث

   

وعن الفترة التي عاشها في ظل نظام البعث، قال شمطوب: "في السبعينيات، خلال حكم حافظ الأسد، كانت هناك قيود شديدة على اليهود. لم يكن يُسمح لنا بالسفر أو امتلاك العقارات. في ذلك الوقت، كان يُمنع أي شخص من التحدث مع اليهود، وكانت بطاقات هويتنا تحمل كلمة ’موسوي’ بحروف حمراء كبيرة".

   

وفق شمطوب، "خلال الثمانينيات، "مُنع اليهود من مغادرة البلاد، أما في التسعينيات، توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاق مع حافظ الأسد، سُمح بموجبه لليهود الذين يرغبون في مغادرة سوريا بالخروج".

   

واستطرد: "كنا مثل الطيور المحبوسة في قفص، وبمجرد فتح الباب، طار الجميع. لقد غادر العديد من اليهود تاركين منازلهم وأعمالهم، بينما تمكن آخرون من بيع ممتلكاتهم قبل الرحيل".

   

شمطوب أوضح أنه "بعد الهجرة الجماعية قبل 33 عامًا، بقي في سوريا حوالي 30 يهوديًا، لكن هذا العدد انخفض اليوم إلى 7 فقط، بينهم 3 نساء".

   

وعن الضغوط التي تعرضوا لها خلال حكم البعث، قال: "في شبابي، إذا تحدثت إلى فتاة، كانت تُستدعى للتحقيق في فرع الأمن المسمى فلسطين".

   

وأضاف: "قبل 4 سنوات، اعتُقل 3 من أصدقائي (غير اليهود) لمدة 3 أشهر، فقط لأنهم تحدثوا إلينا. كان التحدث إلى الأجانب ممنوعًا، لكن الآن يمكننا التحدث إلى من نشاء. خلال عهد النظام (البعث)، كنا نعيش تحت الضغوط، ولهذا السبب غادر شبّاننا البلاد".

   

وأشار شمطوب إلى أن سقوط نظام البعث غيّر حياة الجميع، بما في ذلك حياته، وقال: "لدينا الآن حرية أكبر. يمكننا التحدث بصراحة. لم يعد هناك حواجز أمنية تعترض طريقنا، ولم يعد هناك من يراقبنا من أجهزة المخابرات. باختصار، أشعر أنني أصبحت حرًا. الأمور الآن أفضل مما كانت عليه سابقًا".

   

* حنين إلى الماضي

   

شمطوب، الذي يعرفه الجميع في حي باب توما، أحد الأحياء القديمة في العاصمة السورية، قال إن الحزن يملأ منزله، وإنه ينتظر عودة أفراد العائلة إلى دمشق في أقرب وقت ممكن.

   

واستدرك: "لكن كيف سيعودون؟ المنازل تحتاج إلى ترميم، ولا يمكنهم ترك الولايات المتحدة والعودة إلى دمشق حيث لا يوجد ماء أو كهرباء".

   

وأوضح أنه بعد تركه المدرسة، عمل في مجال الخياطة، ثم افتتح متجرًا، كما عمل لاحقًا في تجارة المجوهرات والعقارات.

   

وتابع: "في الماضي، كنا عائلة واحدة، نعيش معًا، نتبادل الأحاديث ونُعدّ الطعام. أما الآن فأنا وحدي، أطبخ لنفسي، وأغسل الصحون بنفسي، لقد اعتدت على هذه الحياة".

   

* إسرائيل لا تمثلنا

   

وعن احتلال إسرائيل لأراضٍ سورية حدودية عقب سقوط نظام البعث، قال شمطوب: "(إسرائيل) ستنسحب في النهاية، ما يفعلونه خطأ. لكنهم لا يستمعون لأحد، لأن الولايات المتحدة وأوروبا تدعمهم".

   

ولدى سؤاله عمّا إذا كان يعتبر إسرائيل جهةً ممثلة له، أجاب: "لا، إطلاقًا، هم شيء، ونحن شيء آخر. هم إسرائيليون، ونحن سوريون".

   

* توقعات بزيارة عائلات يهودية

   

من جانبه، قال التاجر اليهودي الدمشقي سليم دبدوب، الذي يمتلك متجرًا للقطع الأثرية في سوق الحميدية بدمشق، إنه انفصل عن عائلته عام 1992 لدى هجرتهم.

   

وقال دبدوب، المولود في دمشق عام 1970: "بقيت هنا لإدارة أعمالي. أسافر باستمرار بسبب العمل، وهذا يسمح لي أيضًا برؤية عائلتي في الولايات المتحدة. الحمد لله، أمورنا جيدة. لا يوجد تمييز هنا، الجميع يحب بعضهم البعض".

   

وأشار دبدوب إلى أن التوقعات تزايدت بزيارة العديد من العائلات اليهودية سوريا بعد سقوط النظام، وقال: "قبل عام 1992، كان هناك حوالي 4 آلاف يهودي في دمشق. كان لدينا حاخام، وكان التجار هنا، الجميع كان هنا، لكن الجميع هاجر في ذلك العام".

   

وأردف: "بعض ممتلكات اليهود الذين غادروا لا تزال قائمة، لكن بعضها الآخر تم الاستيلاء عليه بطرق غير مشروعة. بعض المتورطين في الاستيلاء كانوا على صلة بالنظام، حيث زوّروا الوثائق للاستيلاء على الممتلكات".

   

- "أفتقد مجتمعي"

   

التاجر دبدوب أعرب عن أمله في إعادة فتح أماكن العبادة اليهودية، قائلاً: "لدينا كنيس هنا، وأحيانًا يأتي رئيس الطائفة ويفتحه، فيجتمع 2-3 أشخاص، لكن لا تُقام الصلوات فيه بشكل مستمر. أفتقد مجتمعي وعائلتي وإخوتي".

   

وأكد دبدوب أنه يتمتع بعلاقات جيدة مع جميع فئات المجتمع، مضيفًا: "الحمد لله، لا نشعر بالغربة هنا، نحن جميعًا إخوة".

   

وأشار إلى أن بعض الزوار يبدون دهشتهم عندما يعلمون أنه يهودي، موضحًا: "في الماضي، كنا نواجه صعوبات أمنية، فقد كنا تحت المراقبة المستمرة من قبل قوات الأمن، وكان هناك خوف دائم. الحمد لله، لم يعد هناك خوف اليوم. إن شاء الله سيكون المستقبل أفضل، وسيعمّ السلام بين الشعوب".

   

كما أعرب دبدوب عن أمله في مستقبل مزدهر للتجارة، وقال: "هذا المتجر (متجر التحف) مملوك لعائلتي منذ عام 1980، وبعد هجرتهم أصبحت أنا من يديره".

   

وفيما يتعلق باليهود الدمشقيين الذين غادروا البلاد، ختم حديثه بالقول: "هم الآن سعداء للغاية (لانتهاء عهد التضييق)، ويتطلعون إلى زيارة دمشق واستعادة ذكرياتهم القديمة. كان مجتمعنا يقدّر الحياة الأسرية كثيرًا، وكنا نذهب إلى أماكن العبادة يوميًا".

   

ومنذ 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، حيث احتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.

   

وبسطت فصائل سوريا سيطرتها على دمشق، في 8 ديسمبر 2024، منهيةً 61 عاما من حكم حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

   

وتعكس تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن سوريا غضبا من تولي الإدارة الجديدة لزمام الأمور فيها، بعد إسقاط نظام الأسد التي تشير تقارير إعلامية وتصريحات مسؤولين إلى أن إسرائيل لم ترغب يوما بسقوطه و"كانت ترى فيه لاعبا مفيدا".

   

وما عزز هذا الاعتقاد بحالة "التعايش والتناغم" بين نظام الأسد وإسرائيل، إقدام الأخيرة، فور سقوط النظام، على قصف عشرات الأهداف ومخزونات الأسلحة الاستراتيجية التابعة للجيش السوري السابق خشية وصولها لقوات الإدارة الجديدة

مقالات مشابهة

  • وداعا جني مسرحية تخاريف.. من عامل سكك حديدية إلى نجم على خشبة المسرح
  • بعد حكم القضاء الإداري.. ميدو عادل ينتظر الحكم في اتهامه بسب لقاء سويدان
  • بعد وقفه عن العمل.. فرصة ثانية أمام ميدو عادل بعد حكم القضاء الإداري
  • وقف الفنان ميدو عادل 4 أشهر بسبب قطع بانرات والتعدى على لقاء سويدان
  • يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل
  • احمد شموخ يكتب: مسرحية فكّ الارتباط وخارطة الطريق السياسية!
  • سحر رامي تروي موقفًا محرجًا مع عادل إمام في مسرحية الزعيم
  • أول تعليق من لقاء سويدان على قرار المحكمة بوقف ميدو عادل عن العمل
  • "محسن حيدر درويش" تكشف النقاب عن أحدث سيارات "هونشي" الرياضية الفاخرة
  • زيلينسكي عقب لقاء ترامب: شكرا ترامب أوكرانيا تحتاج إلى سلام عادل