أصبح الآن متاحاً أمام أصحاب القنوات من مستخدمي تطبيق «تلغرام» الاستفادة من ميزة القصص ونشر صور ومقاطع فيديو تختفي بعد 24 ساعة.

وكانت ميزة القصص متاحة سابقاً فقط للمستخدمين الأفراد، ولكن مع الإضافة الجديدة، يمكن لأصحاب القنوات استخدامها لمشاركة الأحداث الجارية أو الإعلانات أو أي محتوى آخر يرغبون في مشاركته مع متابعيهم.



ميزة القصص تتيح لأصحاب القنوات نشر صور ومقاطع فيديو تختفي بعد 24 ساعة (شاترستوك)

كيفية استخدام الميزة في القنوات
لاستخدام ميزة القصص في القنوات، يجب على أصحاب القنوات اتباع الخطوات التالية:

– تثبيت او تحديث تطبيق تليجرام من هــــنـــــــــــــا

– فتح تطبيق «تلغرام».

– الانتقال إلى القناة التي تريد نشر قصة فيها.

– النقر على زر «القصة» في أسفل الشاشة.

– التقاط صورة أو تسجيل مقطع فيديو.

– إضافة تعليق أو ملصق أو رمز تعبيري.

– النقر على زر «نشر».

ميزة العرض لمرة واحدة تسمح بمشاركة الصور ومقاطع الفيديو واختفائها تلقائيًا بعد رؤيتها (شاترستوك)

مزايا إضافية
وستعمل ميزة القصص في تطبيق «تلغرام» بالآلية نفسها الموجودة في تطبيقات التواصل الاجتماعي الشهيرة، وسيتمكن المستخدمون من تحديد من يمكنهم مشاهدة القصص؛ الجميع أو جهات الاتصال جميعها أو جهات اتصال مختارة أو قائمة الأصدقاء المقربين.

كما أعلن «تلغرام» عن مزايا أخرى مثل «العرض لمرة واحدة»، ما يسمح بمشاركة الصور ومقاطع الفيديو مع الآخرين واختفائها تلقائياً بعد رؤيتها دون أن يتمكن المستلم من حفظها أو التقاط صورة للشاشة. وسيتيح التطبيق أدوات عديدة للتعديل على الصور ومقاطع الفيديو مع إمكانية كتابة جمل أو عبارات في النص المصاحب للقصص، بالإضافة إلى الروابط أو الإشارة إلى مستخدمين آخرين باستخدام المعرّفات الخاصة بهم.”

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: تلجرام تليجرام تليغرام میزة القصص

إقرأ أيضاً:

أفضل من الفحص التقليدي.. طريقة جديدة للتنبؤ بمخاطر أمراض القلب

السويد – على مدى العقود الماضية، اعتمد الأطباء على قياس مستويات الكوليسترول في الدم كأداة رئيسية لتحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

ورغم أن هذا الفحص أتاح للأطباء تحديد الأشخاص المعرضين لمشاكل صحية خطيرة، فإن الباحثين في مجال الطب ما زالوا يسعون لاكتشاف طرق أكثر دقة لتحليل هذا الخطر.

وبهذا الصدد، أجرى فريق من الباحثين في جامعة تشالمرز للتكنولوجيا في السويد وجامعة هارفارد في الولايات المتحدة، دراسة جديدة توصلت إلى أن قياس مؤشرين للبروتينات الدهنية في الدم قد يكون أكثر دقة في تحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مقارنة بالاختبارات التقليدية لقياس الكوليسترول.

ويعد الكوليسترول من العوامل الرئيسية التي تساهم في خطر الإصابة بأمراض القلب. وهو مادة شبيهة بالدهون في الدم، ضرورية لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات. لكن عندما تتراكم مستويات عالية من الكوليسترول في جدران الأوعية الدموية، قد يؤدي ذلك إلى تكوّن اللويحات التي يمكن أن تسبب انسدادا في الأوعية الدموية، ما يتسبب في نوبات قلبية أو سكتات دماغية.

وينتقل الكوليسترول عبر الدم بواسطة البروتينات الدهنية، والتي تنقسم إلى 4 فئات رئيسية. ويحتوي 3 من هذه الفئات على بروتين يسمى “البروتين الدهني ب” (apoB)، الذي إذا وُجد بكميات كبيرة يمكن أن يترسب في جدران الأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، لذلك يطلق عليه “الكوليسترول الضار”. بينما يساعد البروتين الدهني الرابع، الذي يسمى البروتين الدهني عالي الكثافة، في إزالة الكوليسترول الزائد من الدم، ويعرف بالكوليسترول الجيد.

وبدلا من قياس مستويات الكوليسترول بشكل تقليدي، ركز الباحثون على البروتينات الدهنية التي تحمل الكوليسترول الضار، حيث يمكن أن تكون هذه البروتينات أكثر دلالة على خطر الإصابة بأمراض القلب في المستقبل.

وفي الدراسة، حلل الباحثون عينات دم من أكثر من 200 ألف شخص في البنك الحيوي البريطاني، ممن لا يعانون من أمراض قلبية، لقياس عدد وحجم البروتينات الدهنية المختلفة. وتم التركيز بشكل خاص على الفئات الحاملة لبروتين apoB. ومن خلال متابعة المشاركين لمدة تصل إلى 15 عاما، فحص الباحثون العلاقة بين أنواع البروتينات الدهنية والنوبات القلبية المستقبلية.

وتم التحقق من صحة النتائج في دراسة سويدية مستقلة، ما سمح للباحثين بإجراء تقييم شامل.

ويقول مورزي: “وجدنا أن apoB هو أفضل مؤشر لاختبار خطر الإصابة بأمراض القلب”. وبما أن apoB يشير إلى العدد الإجمالي لجزيئات “الكوليسترول الضار، فإن قياسه يوفر اختبارا أكثر دقة من اختبارات الكوليسترول التقليدية”.

وأظهرت الدراسة أن الاختبارات التقليدية لقياس مستويات الكوليسترول قد تقلل من تقدير خطر الإصابة بأمراض القلب لدى نحو مريض من كل 12 مريضا. ومع ذلك، يمكن أن يوفر اختبار apoB دقة أكبر في تحديد المخاطر، ما يساهم في إنقاذ الأرواح. كما كشفت الدراسة أن عدد جزيئات apoB هو العامل الأكثر أهمية عند قياس خطر الإصابة بأمراض القلب.

وأظهرت الدراسة أيضا أن البروتين الدهني (أ) يعد جزءا مهما في تحديد الخطر، على الرغم من أن تأثيره يكون أقل من عدد جزيئات البروتين الدهني (ب). وتمثل مستويات البروتين الدهني (أ) أقل من 1% من إجمالي البروتينات الدهنية لـ”الكوليسترول الضار” في معظم الأشخاص. ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين يعانون من مستويات مرتفعة لهذا البروتين تكون لديهم مخاطر أعلى بشكل كبير للإصابة بأمراض القلب.

وأوضح الباحثون أن اختبار الدم الذي يقيس apoB والبروتينات الدهنية الأخرى سيكون متاحا تجاريا، ورخيصا وسهل الاستخدام.

نشرت الدراسة في المجلة الأوروبية للقلب.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • أفضل من الفحص التقليدي.. طريقة جديدة للتنبؤ بمخاطر أمراض القلب
  • الصحة أمام البرلمان: تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل في 5 محافظات جديدة
  • باق 48 ساعة فقط على تطبيق القرار.. تحذير لأصحاب عداد الكهرباء القديم
  • الذكاء الاصطناعي في واتساب.. ميزة جديدة تثير الجدل بين المستخدمين
  • ميزة بحث جديدة قريبًا في Google translate
  • واتساب يعلن عن ميزة جديدة في تحديث قادم
  • “الدوما الروسي”: تحرير كورسك يتيح الفرصة أمام قواتنا لتنفيذ مهام جديدة
  • “Google translate” ستحصل قريبًا على ميزة بحث جديدة
  • مختص يوضح طريقة سهلة للتخلص من النمل في المنزل..فيديو
  • مايكروسوفت تطلق ميزة Recall والبحث بالذكاء الاصطناعي لأجهزة Copilot Plus الجديدة