الفنانة هنا شيحة تثير ضجة بإطلالة مختلفة (صورة)
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
الفنانة هنا شيحة (مواقع)
شاركت الفنانة هنا شيحة صورا جديدة لها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” بإطلالة أنيقة ومختلفة تكشف جمالها.
وفي التفاصيل، تألقت هنا شيحة مرتدية فستانا طويلا وأنيقا باللون الفوشيا والأبيض ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
اقرأ أيضاً بخصر منحوت.. الفنانة نسرين طافش تثير الجدل بإطلالة جديدة (صور) 23 سبتمبر، 2023 شاهد: جورجينا صديقة رونالدو تحتفل باليوم الوطني السعودي على طريقتها (فيديو) 23 سبتمبر، 2023أما من الناحية الجمالية، اعتمدت هنا شيحة، في المكياج على اللون الفوشيا للعيون الذي يكشف عن جمالها، واختارت أحمر الشفاه باللون البيج اللامع الذي يبرز جمال أنوثتها.
إضافة إلى ذلك، اختارت هنا شيحة، أن تترك شعرها الذهبي الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: مصر هنا شيحة هنا شیحة
إقرأ أيضاً:
عفو عام عن رئيس غينيا الأسبق المدان بجرائم ضد الإنسانية
أصدر قائد المجلس العسكري الحاكم في غينيا الجنرال مامادي دومبويا مرسوما رئاسيا بالعفو العام عن الرئيس الأسبق موسى داديس كامارا الذي حكم عليه القضاء بالسجن 20 عاما بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وحسب المرسوم الرئاسي الذي بثه التلفزيون الوطني أمس الجمعة، فإن قرار العفو العام جاء بناء على اقتراح من وزير العدل ولأسباب صحية.
وقد حكم داديس كامارا غينيا بعد وفاة لانسانا كونتي حيث أعلن نفسه رئيسا للبلاد في ديسمبر/كانون الأول 2008.
وفي سبتمبر/أيلول 2009، بدأت مطالبات شعبية وحزبية في غينيا برحيل المجلس العسكري الحاكم وقائده موسى كامارا.
وعندما نظمت المعارضة السياسية مظاهرة حاشدة في ملعب العاصمة كوناكري في 28 سبتمبر/أيلول 2009، تصدت لها قوات الأمن بعنف شديد، مما أدى إلى سقوط 157 قتيلا وعشرات الجرحى، وتم تسجيل أكثر من 100 حالة اغتصاب، وتعرض نظام كامارا إلى عقوبات أفريقية ودولية واسعة.
وفي ديسمبر/كانون الأول 2009، تعرض داديس لمحاول اغتيال أصيب خلالها بجروح، ونقل إلى المملكة المغربية لتلقي العلاج، وبعد ذلك توجه إلى المنفى في غينيا بيساو معلنا نهاية حكمه واستقالته من الجيش.
وشكلت الأمم المتحدة لجنة للتحقيق في جرائم القتل وأعمال العنف التي تم ارتكابها خلال فترته، وطالبت بتقديمه للعدالة.
وعام 2022، اعتقلته السلطات عند عودته إلى غينيا، وتم تقديمه للمحاكمة بتهم القتل والتعذيب والاختطاف والعنف الجنسي.
إعلانوبعد عامين من المرافعات أمام القضاء، حُكم عليه في 31 يوليو/تموز 2024 بالسجن 20 عاما لدوره في مجزرة ملعب العاصمة.
وبعد إدانته، أحيل كامارا إلى السجن المدني في العاصمة كوناكري وبقي فيه لأكثر من 8 أشهر.
وفي إجراء مفاجئ، أصدر رئيس المجلس العسكري الحاكم الجنرال مامادي دومبويا مرسوما يقضي بالعفو العام عن سلفه لأسباب قال إنها صحية.
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي، قالت الحكومة في كوناكري إنها خصصت مبلغ 18 مليون دولار لتعويض ضحايا مذبحة 28 سبتمبر/أيلول 2009.