بابا الفاتيكان: الهجرة أو البقاء حق إنساني
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أكد البابا فرنسيس بابا الفاتيكان على أهمية أن يحظى المرء بالاختيار، ما بين أن يبقى في موطنه أو يهاجر.
جاءت تصريحات البابا في اليوم العالمي للمهاجر واللاجئ.وذكرت إذاعة الفاتيكان أن موضوع احتفالات هذا العام "حرية اختيار الهجرة أو البقاء" يبرز الحاجة الماسة لكي تكون الهجرة خياراً طوعياً وكريماً، وليست ضرورة بائسة.
وأشار البابا إلى أن "حق الهجرة، الذي يعد حقاً إنسانياً أساسياً، أصبح لدى الكثيرين أمراً ملزماً بسبب الظروف الصعبة".
لبحث السلام في #أوكرانيا.. مبعوث بابا #الفاتيكان يتوجه إلى #الصين https://t.co/Pz5ztX1PtX
— 24.ae (@20fourMedia) September 12, 2023كما أكد على أنه يجب أن يكون هناك حق أساسي بالمثل بعدم الهجرة، مشدداً على حق الأفراد في البقاء في مواطنهم، والاستمتاع بحياة تتسم بالكرامة والانجاز.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني بابا الفاتيكان الهجرة غير الشرعية
إقرأ أيضاً:
غالانت: دعم صفقة الإفراج عن الأسرى سبب إقالتي
يمانيون../
كشف مايسمى بوزير الحرب الصهيوني المقال يؤاف غالانت اليوم عن قضايا هامة لها علاقة باستمرار الحرب وصفقة التبادل وان احد اسباب اقالته هو دعمه لتوصل الى صفقة للافراج عن الاسرى لدى حركة المقاومة الاسلامية حماس.
وحث غالانت عائلات المختطفين على تعزيز علاقاتهم مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والدفع باتجاه تنفيذ الاتفاق الذي تمت مناقشته في أوائل شهر يوليو.وفقا لوكالة معا الفلسطينية
وأضاف “إذا انسحبنا من الأراضي فيمكننا العودة إليها. واعتبارات رفض الاتفاق ليست عسكرية ولا سياسية”. وقال غالانت للتوضيح أن على العائلات أن تركز جهودها أمام نتنياهو: “إنه يقرر وحده”.
وهاجم غالانت فكرة البقاء في طريق فيلادلفيا كذريعة لإفشال صفقة الاختطاف: “أستطيع أن أقول لكم ما لم يحدث، لم يكن هناك اعتبار أمني”.
وأوضح لهم “أستطيع أن أخبركم بما لم يكن كذلك – لم يكن هناك أي اعتبار أمني هناك. قلت أنا ورئيس الأركان لم يكن هناك أي اعتبار أمني في البقاء على طريق فيلادلفيا. يقول نتنياهو إن هذا اعتبار سياسي، وأنا أقول لك إنه لا يوجد أي اعتبار سياسي هناك أيضًا.
سئل غالانت عن سبب عدم تقدمهم بالصفقة فأجاب: “لم يبق شيء لنفعله في غزة، لقد حققنا انجازات عظيمة”. بعد ذلك سُئلنا عن سبب بقائهم هناك؟، أجاب غالانت: أخشى أن نبقى هناك من باب الرغبة في البقاء هناك، للسيطرة على المنطقة على ما يبدو كشرط لخلق الأمن. بالنسبة لي، يبدو الأمر وكأنه غرض غير مناسب لتعريض الجنود للخطر من أجل ذلك”.
وأخيراً، سُئل غالانت عما إذا كان متفائلاً بشأن التوصل إلى اتفاق، فأجاب : “في هذه القضية، أنا لست متفائلاً”.