سفينة سياحية عملاقة تزور “كوش أداسي” التركية لأول مرة
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
استقبل ميناء “إيجه بورت” في قضاء كوش أداسي بولاية أيدن، غرب تركيا، يوم الأحد، سفينة “نيوستاتندام” السياحية العملاقة.
تحمل السفينة علم هولندا وتقل على متنها حوالي 2600 سائح، معظمهم من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة.
وقد توجه قسم من السياح إلى كنيسة مريم العذراء، بينما زار آخرون مدينة إفيس التاريخية في ولاية إزمير.
يعتبر استقبال السفينة السياحية العملاقة “Nieuw Statendam” من قبل ميناء “إيجه بورت” فرصة مميزة للزوار لاكتشاف جمال الطبيعة الساحرة لمنطقة إيجه بحر.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا المملكة المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
“معاريف” تتحدث عن “فضيحة” تتعلق بزيارة نتنياهو للولايات المتحدة
#سواليف
كشفت صحيفة “معاريف” العبرية، عن #فضيحة تتعلق بتفاصيل لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو في #الولايات_المتحدة، منوهة إلى أنه “لم يفعل أمرين أثناء إقامته الطويلة في #واشنطن”.
وتابعت الصحيفة: “ليس من المفاجئ بل كان متوقعا ألا يفعلهما، فالأمر الأول لم يتصل بالرئيس السابق #جو_بايدن ليشكره على المساعدة الضخمة التي قدمها لإسرائيل كرد فعل فوري على هجوم السابع من أكتوبر، وهذه المساعدة شملت ميزانية طارئة خاصة بقيمة 14 مليار دولار، والتي وصلت بالفعل وتم استخدامها”.
وأضافت أن “الأمر الثاني يتعلق بعدم لقاء نتنياهو بقيادة الجالية اليهودية الكبيرة في الولايات المتحدة، وهو إجراء يقوم به كل من تقلد منصب رئيس وزراء إسرائيل”، منوهة إلى أن نتنياهو التقى لأول مرة بمجموعة من كبار المسؤولين اليهود في زيارته السابقة في أيلول/ سبتمبر الماضي، للمشاركة باجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة.
مقالات ذات صلةونقلت “معاريف” عن بعض المشاركين في اللقاء بقولهم إن “المحادثة مع رئيس الوزراء كانت مهينة، وكان من الأفضل ألا تتم”.
وقالت الصحيفة: “يمكننا أن نفهم تمامًا لماذا لم يجد رئيس الوزراء أنه من المناسب أو اللائق الاتصال بالرئيس السابق جو بايدن، وحتى القيام بذلك سراً. ببساطة، كان نتنياهو يخشى بشدة من الرئيس دونالد ترامب، الذي كانت مكالمة مع بايدن ستغضب قلبه”.
وأردفت بقولها: “إهانة كرامة ترامب بالنسبة لنتنياهو هي خطيئة لا يمكن إلا أن يُقتل المرء من أجلها، حسب مصادر لا يمكن تجاوزها”.
وذكرت أنه “من وجهة نظر نتنياهو، يمكننا أن نفهم تجاهله الظاهر لليهود المعروفين كممثلين للجالية اليهودية في الولايات المتحدة، وخاصة في نيويورك ولوس أنجلوس. هؤلاء اليهود في الغالب ليبراليون، ملتزمون بالديمقراطية والمساواة، ويكرهون دونالد ترامب بشكل كبير”.
وأشارت إلى أنه “في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، صوت نحو 80% من الناخبين اليهود لصالح كامالا هاريس. في الواقع، لم يكن معظمهم يحبونها، لكن كراهيتهم لدونالد #ترامب كانت تفوق قلقهم من فوز هاريس”.