سلمى حايك تبحث عن الرجل المناسب لصديقتها أنجلينا جولي.. هل تنجح؟
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
تجمع علاقة صداقة قويّة بين النجمتين "انجلينا جولي" و "سلمى حايك" حيث ظهرا معاً في العديد من المناسبات العائلية الخاصة بهما، كما حرصتا التأكيد على علاقتهما في اكثر من مناسبة.
اقرأ ايضاًتحاول النجمة المكسيكيّة" إسعاد صديقتها بشتى الطرق، وخاصة من الناحية العاطفية، حيث تسعى جاهدة للعثور لها على الشريك المناسب بعد انفصالها عن زوجها الفنان براد بيت.
وبحسب بعض المصادر تبحث حايك عن رجل فاحش الثراء من أجل صديقتها جولي وذلك بعد فشل علاقاتها السابقة، حيث سبق وأن ارتبطت الأخيرة بـ بيلي بوب والفنان براد بيت.
وأضافت المصادر بأن حايك تعمل على ايجاد الرجل المناسب للفنانة العالمية، الذي من الممكن أن يساندها في الفترة المقبلة، حيث تقوم حايك بدور مهم في حياة جولي العاطفية.
ولم يتم بعد الإعلان رسميًا عن أي علاقة جديدة في حياة جولي بعد انفصالها عن براد، بالرغم من ورود اسم الأخير في العديد من الشائعات حول قصة الحب.
فهل تنجح حايك في هذا الأمر، وتتمكن من إيجاد الرجل المناسب لـ جولي؟
اقرأ ايضاًوالجدير بالذكر أن جولي انفصلت عن زوجها الفنان براد بيت في عام 2016، مما شكل صدمة لأبنائهما، ودخل الثنائي في عدد من الصراعات على وصاية الأبناء وثروتهما بعد الانفصال.
وكان بيت قد ارتبط بجولي بعد خيانته لزوجته السابقة جينفير أنيستون نجمة مسلسل فريندز.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ أنجلينا جولي سلمى حايك أخبار المشاهير أنجلینا جولی براد بیت
إقرأ أيضاً:
دفع الله الحاج.. او الرجل الذي يبحث عنه البرهان ..!!
لم تكن المذيعة المرموقة تتوقع خشونة من ضيفها الدبلوماسي السوداني والذي سالته حول التسوية مع قوات الدعم السريع ..أصر دفع الله ان تقرن المذيعة صفة قوات الدعم السريع المتمردة قبل الإجابة على اي سؤال.
اليوم تم تعيين السفير دفع الله الحاج علي قائما بأعمال رئيس الوزراء او في رواية اخرى رئيس وزراء مكلف..من هنا تبدّأ العقدة.. لكن دعونا ننظر لماذا اختيار دفع الله في هذا التوقيت.
١-ابو الدفاع كما يحلو لانداده مناداته ولج إلى السلك الدبلوماسي قبل ميلاد الإنقاذ بنحو عقد من الزمان فبالتالي ليس مشتبها في ان يكون اسلاميا بالميلاد وفي ذات الوقت خدم نحو ثلاثة عقود في عهد الإنقاذ بالتالي يحقق الوزنة التي يبحث عنها الجنرال البرهان وهى التعامل مع الإسلاميين دون تحمل التكلفة السياسية خاصة مع الأشقاء والأصدقاء غربا.
٢- السفير دفع الله نجح وساعدته الظروف في العبور بالعلاقة بين الخرطوم والرياض من التردد إلى التفهم ثم إلى تطابق وجهات النظر وقد اتضح ذلك مؤخرا في مؤتمر لندن حول الأزمة السودانية..وهذا يعني ان الحكومة السودانية لن تتجه شرقا كما توقع البعض بل ستظل في ذات المحطة تلوح بالانعطاف شمالا دون ان تغادر المسار الحالي.
٣- السفير دفع الله عرف بين اقرانه بقوة الشخصية والإبانة في المواقف السياسية وحينما تردد وزير الخارجية السابق على الصادق في تأييد إجراءات اكتوبر ٢٠٢١ ومن بينها تكليفه بمنصب وزير الخارجية كان الحاج اكثر وضوحا وهو يعمل وكيلا لوزارة الخارجية ثم مبعوثا للبرهان عقب اندلاع الحرب في منتصف أبريل ٢٠٢٣ فهذا يعني انه خيار مجرب يتمتع بقوة الشخصية في الحد المعقول والذي لا يحدث صراع بين العسكريين والقائم بأعمال رئيس الوزراء.
٤- تمثل خطوة تكليف دفع الله بالمنصب الكبير جس نبض في تمدين السلطة التنفيذية ان مضى الأمر بسلاسة ربما تصبح الخطوة القادمة في تعيين الرجل او غيره في منصب رئيس وزراء بكامل الصلاحيات وان تعثرت الخطوة يتم استخدام الكوابح والتي من بينها انه مجرد قائم بالأعمال.
٥- تعيين دفع الله يمثل القسط الأول في سياسية الحفر بالإبرة في كل الاتجاهات ..لان تعيين رئيس وزراء جديد تترك له مهمة اختيار وزرائه بالكامل غير مطروحة الان عند البرهان ورفاقه بمنطق لا صوت يعلو على صوت المعركة.
٦- اختيار السفير دفع الله هو امتداد لسياسة ( الرجل الذي نعرف خير من الذي لا نعرف)حيث من الصعب استيعاب لاعب جديد في الساحة وفي ذات الوقت يعتبر امتدادا لحكومة كبار الموظفين حيث لا يفضل البرهان الذي يتميز بالغموض التعامل مع الغرباء .
٧- وفقا للذين يعرفون السفير دفع الله فهو يتميز بالهدوء والوضوح وقوة الشخصية و فوق ذلك له خبرة أربعين سنة في الدبلوماسية..حينما تخلط كل ذلك تجد الرجل الذي يبحث عنه البرهان.
-عبدالباقي الظافر