وزير الأوقاف يعلن عن افتتاح 20 مسجدًا جديدًا الجمعة القادمة
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أعلن وزير الأوقاف د. مختار جمعة عن افتتاح 20 مسجدًا الجمعة القادمة الموافق 29/9، وذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله ( عز وجل ) مبنى ومعنى، منها ( 13 ) مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا، و( 7 ) مساجد صيانة وتطويرًا؛ ليصل إجمالي ما تم افتتاحه من 1/7/ 2023 م حتى تاريخه ( 203 ) مسجد منها ( 145 ) مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا، و( 58 ) مسجدًا صيانة وتطويرًا.
أولًا: مساجد الإحلال والتجديد:
مديرية أوقاف أسيوط
1. الشرفاء – بني عدي - منفلوط
مديرية أوقاف الجيزة
2. الرحمن – قطعة (أ) خدمات قطاع (ن) منطقة ابني بيتك السادسة – 6 أكتوبر
مديرية أوقاف القليوبية
3. نور الإسلام – كفر شبين – شبين شرق
مديرية أوقاف الإسكندرية
4. أبو بكر الصديق – فنجري 4 النهضة – العامرية أول
مديرية أوقاف البحيرة
5. الهدى – ك 6 شمال التحرير – أبو المطامير
6. الفتح الإسلامي – كوم الفرج – أبو المطامير
7. النور سعيد إسماعيل – الحاجر – كفر الدوار
8. عبد المنعم خليل – الكوم الأخضر – حوش عيسى
9. الأندلس – الحاجر – كفر الدوار
مديرية أوقاف الشرقية
10. أبو الشيخ سركيس –طوخ القراموص– أبو كبير
11. أبو نمر - السعديين - فاقوس
12. النور نجيب محفوظ – منشية رضوان – أبو كبير
13. الرحمة – شبرا العنب – منيا القمح
ثانيًا: مساجد الصيانة:
مديرية أوقاف قنا
1. الشهيد رضاوي – كوم البيجا - فرشوط
2. الأجابة – القبيبة – فرشوط
3. الحمد – شارع المدارس – مدينة قنا
4. الإمام علي بن أبي طالب – المنيرة الحديثة – مركز قنا
5. التقوى – المنيرة الحديثة – مركز قنا
6. النصر – الشيخ علي – بخانس – أبو تشت
مديرية أوقاف الأقصر
7. حسن علي عطية – البعيرات – القرنة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف مختار جمعة القليوبية نجيب محفوظ أوقاف الإسكندرية حديث خطة وزارة الأوقاف يعلن عن افتتاح مسجد ا
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يضمّ مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
ضمّت المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع في مدينة ضباء بمنطقة تبوك، نظرًا لكونه أحد أقدم المساجد التاريخية ورمزًا تراثيًا في المنطقة، وذلك في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة، وإعادة الحياة إلى مواقع كان لها أثر تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، واستعادة الدور الديني والثقافي والاجتماعي للمساجد التاريخية عبر المحافظة عليها.
وبُني المسجد الذي كان ملتقًا لاجتماع البحارة عند وصولهم ميناء ضباء، أربع مرات، كان أولها إحاطته بالحجارة من قبل رجل ينتمي إلى قبيلة العريني، فيما كان بناؤه الثاني على يد عبدالله بن سليم الشهير بالسنوسي “رحمه الله” عام 1373هـ، أما بناؤه الثالث فكان على نفقة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – رحمه الله -، والرابع والأخير قبل التطوير الحالي في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله -، وما زالت الصلاة في البناء نفسه حتى اليوم.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع ” https://maps.app.goo.gl/rg1y7zA2c9Wx58oX9 “، لتزيد مساحته من 947.88 م2، إلى 972.23 م2، فيما سترتفع طاقته الاستيعابية من 750 مصليًا إلى 779 مصليًا، بعد تطويره بتقنيات حديثة وفق مجموعة من التدخلات المعمارية لتعيده إلى صورته الأصلية التي تكونت عند بنائه للمحافظة على هويته التاريخية.
وسيطور المشروع مسجد الجامع على طراز تأثر بالطابع المعماري للبحر الأحمر، بتوظيف المواد الطبيعية، وهي الحجر والطين إضافة إلى القش “التبن”، فيما تستخدم الأخشاب في الرواشين والمشربيات التي تبرز في واجهات المباني، حيث ساعدت الحركة التجارية الكبيرة في المنطقة على جلب مواد البناء من أحجار وأخشاب متنوعة شكلت المواد الرئيسة في البناء، فضلًا عن استخدام الحجر الطبيعي المنقبي.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المدينة المنورة يستقبل القنصل العام لنيجيريا في جدة
ويأتي مسجد الجامع ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.