أكدت هبة حسام، اخصائية التغذية العلاجية، أن السمنة الزائدة دون سبب، أو ظهور بقع في أماكن مختلفة عن الجسم، قد تكون علامات على الإصابة بالسكر، لذا لا بد من التوجه لطبيب متخصص، لتحديد العلاج.

وقالت هبة حسام، خلال لقاء لها لبرنامج “طبيب البلد”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “شاهيناز جاويش”، أن زيادة الأنسولين في الجسم، تؤدي لزيادة الدهون في الجسم، من الصعب التخلص منها، حتى لو تم اتباع نظام غذائي.

 

المصرح من وزارة الصحة

وتابعت اخصائية التغذية العلاجية، أن مقاومة الأنسولين قد تؤدي لشراهة في تناول الطعام، مؤكدة أن هناك “كورس الأناسيليوم”، والمصرح من وزارة الصحة لأنه أعشاب طبيعية تعطي احساس الشبع، وتؤدي لحرق الدهون.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هبة حسام التغذية العلاجية السكر

إقرأ أيضاً:

اضطراب ما بعد الصدمة.. جرح خفي يلاحق الملايين حول العالم

اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) هو حالة نفسية تحدث بعد تعرض الشخص لحدث صادم أو مؤلم، مثل الحروب، الكوارث الطبيعية، الحوادث الخطيرة، الاعتداءات، أو أي تجربة أخرى تترك تأثيرًا نفسيًا عميقًا، فهذا الاضطراب يتسبب في استجابة نفسية وجسدية مستمرة تؤثر على قدرة الشخص على العيش بشكل طبيعي، هو ما عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير تليفزيوني بعنوان «اضطراب ما بعد الصدمة..جرح خفي يلاحق الملايين حول العالم».

 

 اضطراب ما بعد الصدمة جرح غير مرئي

وأفاد التقرير بأنه وسط زحام الحياة وضغوطها المتزايدة يبقى اضطراب ما بعد الصدمة جرح غير مرئي، لكنه عميق يلاحق من تعرضوا لصدمات نفسية شديدة  سواء بسبب الحروب أو الحوادث أو الكوارث أو حتى تجارب شخصية مؤلمة، ذلك الاضطراب الذي يتسلل إلى الذاكرة ليحول الماضي إلى كابوس دائم الحضور ينعكس في نوبات قلق وأرق وكوابيس متكررة وتغيرات حادة في السلوك والمشاعر».

وأشار إلى الإحصائيات الحديثة التي أوضحت أن ما يقرب من 3.9% من سُكان العالم يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة وفقا لمنظمة الصحة العالمية مع ارتفاع النسبة بين الفئات الأكثر عرضة للصدمات كالمحاربين القدامى وضحايا العنف والكوارث الطبيعية.

 الفئات الأكثر عرضة للإصابة

كما تكشف الدراسات أن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب بمقدار الضعف مقارنة بالرجال بسبب العوامل النفسية والاجتماعية المحيطة بهم، ورغم خطورة الاضطراب يظل العلاج النفسي والتدخل المبكر مفتاحا رئيسيا للتعافي، إذ تساعد العلاجات السلوكية والعقاقير الطبية على تخفيف الأعراض وإعادة التوازن النفسي للمصابين، لكن يبقى التحدي الأكبر في كسر حاجز الوصم الاجتماعي ودفع المصابين إلى طلب المساعدة ليتمكنوا من استعادة حياتهم بعيدا عن شبح الصدمة الذي يطاردهم.

مقالات مشابهة

  • الدكتور جمال السعيد: يمكن إنتاج الأنسولين من لبن «الجاموس» عبر زراعة بنكرياس الإنسان
  • أستاذ جراحة: يمكن إنتاج الأنسولين من لبن «الجاموس»
  • سمين وبصحة جيدة.. كيف لهذا أن يحدث؟
  • طرح البرومو الرسمي لمسلسل "العتاولة 2" وظهور شخصيات جديدة
  • دراسة جديدة تكشف: أدوية السمنة قد تساعد في تقليل الرغبة في الكحول والتدخين
  • اضطراب ما بعد الصدمة.. جرح خفي يلاحق الملايين حول العالم
  • برج العذراء .. حظك اليوم الخميس 13 فبراير 2025| تجنب الحماسة الزائدة
  • خبراء التغذية يوضحون.. كيف تستمتع باللحم المشوي دون أن تعرّض نفسك للخطر؟
  • الخضيري يكشف عن تأثير الماجي الأبيض على الصحة.. فيديو
  • ننشر تفاصيل اجتماع لجنة التغذية المدرسية في دمياط