كان بيشتغل عندي|طليق علا غانم يفتح النار: هذه قصة فيلا السخنة وعرابي وشبرامنت
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
بعد فترة قصيرة من الهدوء أعقبت أزمات كبرى بين الفنانة علا غانم وزوجها عبد العزيز حسن، دعا الأخير إلى مؤتمر صحفي للحديث عن علاقته مع علا غانم، وطلاقهما، وأين وصلت خلافاتهما، وهو ما أثار دهشة الجميع من تصرفه.
. الأرصاد تكشف حقيقتها كنت بشتغل عندها بمرتب!
في البداية تطرق طليق الفنانة علا غانم، رجل الأعمال عبد العزيز حسن، إلى التفاصيل الخاصة بانفصاله عن "علا" وعن المؤتمر الصحفي، قائلا: "السبب اللي خلاني أعمل المؤتمر الصحفي عشان حاجات كتير بتحصل ومش عارفين ازاي بتحصل، فاضطرينا اننا نعمل مؤتمر نقول للناس الحقيقة، وأوضح سبب اختفاء بعض الحقائق فجأة".
واستكمل: "لازم ابين للناس ولنفسي القلم اللى أنا أخدته، بدل ما علا طالعة بتقول للناس كلها أنا عملت فيه وكان بيشتغل عندي وبديله مرتب، والكلام ده مكانش عاجبني وحاسس إني اتظلمت في الموضوع ده وبعدين دخلنا في موضوع القضاء".
عن طلاقه منها في الولايات المتحدة الأمريكية قال: "الكلام صحيح والطلاق كان المفروض يبقى في أمريكا، وكل ما أمتلكه هناك أو ما تمتلكه هي هناك بينقسم إلى نصين نص ليا ونص ليها، وأنا قولت قبل كده اني كاتب 80% من ممتلكاتي باسمها، عشان كان عندي مشاكل مع الضرايب في أمريكا".
وأضاف: "كل اللي كتبته باسمها، حتى لو هي كتبته باسمها من ورايا، فأنا لسه بمتلك النصف، لكن هي جريت وراحت وعملت مبيعات لكل الممتلكات اللي انا حاططها باسمها لأولادها، وهاكمل في القضايا هناك وهنا".
وأكد عزيز، أنه اشترى للنانة علا غانم 3 فيلات، الأولى في جمعية أحمد عرابي وتاني فيلا في العين السخنة وتالت فيلا في شبرامنت".
وأضاف طليق الفنانة علا غانم بالمؤتمر الصحفي عن كون الحياة معها طوال السنوات الماضية كانت لا تحتمل، وعلى حد قوله "زي الهم على القلب"، كما تحدث عن مفاجئته كونها كانت تخطط للانتقام منه منذ سنوات.
ووجه عزيز رسالة لها قائلًا: "اتق الله واتق الشر وكفاية اللي أخدتيه مني"، وعرض على "علا غانم" جلسوهما معًا للتفاوض وحصول كلًا منهما على حقوقه.
لا يفوتك
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طليق علا غانم الفنانة علا غانم عبد العزيز حسن علا غانم
إقرأ أيضاً:
وزير سوداني يفتح النار على الإمارات بعد مؤتمر أديس أبابا.. مكر شيطاني
فتح وزير الثقافة والإعلام السوداني خالد الأعيسر النار على الحكومة الإماراتية، بعد تنظيمها مؤتمر إنساني لـ"دعم الشعب السوداني".
وقال الأعيسر، إن "على حكومة أبوظبي أن تعلم! حكومة أبوظبي تلعب دورا نقيضا لكل القيم الإنسانية التي ظلت تحشد لها مسلوبي الإرادة والضمير في الداخل والخارج (وبعضهم من مجموعات الداخل الهارب من العدالة والشعب، هؤلاء أسموا أنفسهم "صمود"، وفي الذاكرة الشعبية الوطنية ما هم إلا رمزية ودلالة بارزة للفشل والجمود وعدم الوفاء بالعهود)".
وأضاف "حكومة أبوظبي تارةً تتحدث عن دعمها للمتضررين من الحرب التي أشعلت نيرانها في السودان بمد الميليشيات بأحدث الأسلحة والطائرات، وتغدق عليهم بالأموال، حتى بلغ بها عمق العجز واللا إنسانية، أن تسعى سعيا دؤوبا في أعماق الظلام للوصول إلى غايتها، وذلك بجلب مرتزقة مأجورين من جنسيات وأعراق مختلفة، بما في ذلك من دول أمريكا الجنوبية. جلبتهم ليقتلوا، وينهبوا، ويغتصبوا، ويهجروا شعب السودان، بعد أن أبادت القوات المسلحة السودانية بفضل الله ومن ثم بيد الأبطال، من جلبتهم في وقت سابق من بعض دول الإقليم والجوار".
وتابع "بالأمس، جمعت حكومة أبوظبي تحت عباءتها حشدا مصنوعا في أديس أبابا بدوافع مريبة عنوانها: "المؤتمر الإنساني لدعم السودان"، وهو دعوة خير أُريد بها باطل، ظاهرها قيم إنسانية نبيلة وباطنها يحمل كل الشر وروح المكر الشيطانية".
وأردف "عادت لتتحدث من جديد عن ضرورة توفير الغذاء والدواء لضحايا الحرب وفعلها اللئيم في السودان".
وأضاف مهددا "على حكومة أبوظبي أن تعلم أن الشعب السوداني في غنى عن دعمها ولا يقبل محاولات تبيض مواقفها اللا إنسانية، وكل ما يريده هو أن ترفع يديها وتوقف ممارساتها التي تفتقر إلى التعاطف والرحمة وروح المحبة والأخوة القديمة، وهذه حقائق باتت واضحة لكل السودانيين، إذ أنها هي من أشعلت حريق الحرب وأدارت الأمور بما يزيد من احتدامها في السودان".
وتابع "على حكومة أبوظبي أن تعلم أن الشعب السوداني يميز بين موقفها الرسمي الداعم للميليشيات وبين مواقف بعض قادتها في الإمارات الأخرى".
وقال "كل ما يريده السودانيون هو أن يتوب المتآمرون إلى ربهم، وأن يتركوا الشعب السوداني في حاله، عسى أن يكتب الله له مخرجا من ويلات التدخلات الماكرة اللئيمة التي لا تمت لأي قيمة إنسانية أو أخلاقية أو دينية بصلة. والله غالب على أمره".
يشار إلى أن قوات الدعم السريع أشادت بالمؤتمر، وهو مؤتمر تم نظيمه بالتعاون أيضا بين الإمارات، والاتحاد الأفريقي، والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد)، وإثيوبيا.
على حكومة أبوظبي أن تعلم!
حكومة أبوظبي تلعب دورا نقيضا لكل القيم الإنسانية التي ظلت تحشد لها مسلوبي الإرادة والضمير في الداخل والخارج (وبعضهم من مجموعات الداخل الهارب من العدالة والشعب، هؤلاء أسموا أنفسهم "صمود"، وفي الذاكرة الشعبية الوطنية ما هم إلا رمزية ودلالة بارزة للفشل…