ولي عهد الأردن وزوجته الأميرة رجوة في واشنطن .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
عمّان
التقى ولي عهد الأردن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني وزوجته الأميرة رجوة الحسين عددا من الأعضاء الجدد في الكونغرس الأمريكي.
وكان الأعضاء الجدد في لجان الشؤون الخارجية، والمخصصات والخدمات العسكرية والأمن الداخلي وشؤون المحاربين القدامى والموارد الطبيعية والزراعة.
كما التقي ولي العهد أيضًا بكبار موظفي اللجنة الفرعية لمخصصات وزارة الخارجية والعمليات الخارجية والبرامج ذات الصلة في مجلس الشيوخ الأمريكي، أليكس كارنز وبول جروف.
ونشر الأمير الحسين عددًا من الصور على حسابه الشخصي وأتبعها قائلًا: من لقاءات اليوم في الكونغرس الأمريكي،. ناقشنا خلالها القضايا الإقليمية وعدة أمور منها الأمن السيبراني والشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/فيديو-طولي-411.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأميرة رجوة الكونغرس الأمريكي لقاءات ولي عهد الأردن
إقرأ أيضاً:
تقرير: واشنطن تغير استراتيجيتها بعد التطبيع التركي السوري
أنقرة (زمان التركية) – قال تقرير نشره موقع ”ميدل إيست آي“ البريطاني، إن التطورات نحو تطبيع العلاقات بين سوريا وتركيا، تدفع الولايات المتحدة الأمريكية، نحو تغيير استراتيجيتها.
وفي الوقت الذي تستمر فيه محاولات تطبيع العلاقات بين تركيا وسوريا، التي انقطعت منذ 12 عامًا، نُشر تحليل لافت للنظر حول النهج الأمريكي في هذه العملية.
ففي الوقت الذي يواصل فيه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان توجيه رسائل إيجابية نحو التطبيع مع سوريا، تواصل دمشق إصرارها على انسحاب القوات التركية من سوريا.
أما الولايات المتحدة التي تدعم قوات سوريا الديمقراطية في شمال سوريا، والتي تشكل منظمة حزب العمال الكردستاني/وحدات حماية الشعب الكردية عمودها الفقري، فتدلي بتصريحات ضد التطبيع بين أنقرة ودمشق.
وخلال هذا الأسبوع، صرحت وزارة الخارجية الأمريكية بأنها ”لا تدعم جهود التطبيع بين تركيا وسوريا ولن تطبع العلاقات مع سوريا حتى يتم التوصل إلى حل سياسي للمشكلة المستمرة منذ 13 عاماً“.
وذكر موقع ”ميدل إيست آي“ أن واشنطن أبقت رسمياً على اعتراضها على تطبيع حلفائها مع دمشق، لكنها تخلت عن سياسة نشطة في هذه القضية. وقال مسؤولان أمريكيان سابقان ومسؤول عربي للموقع إن القضية أثيرت خلال زيارة وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين إلى واشنطن.
وقال المسؤول العربي إن ”العراق أبلغ الولايات المتحدة بالفعل أنه يعمل من أجل توقيع اتفاقية مصالحة بين تركيا وسوريا، لكن الجانب الأمريكي لم يبد أي اهتمام“.
وقد اتخذت حكومة بشار الأسد في الآونة الأخيرة خطوات لتطبيع العلاقات مع العديد من الدول العربية، بما في ذلك المملكة العربية السعودية. ووفقًا للمحللين، فإن التقارب بين أنقرة ودمشق سيكون أكثر ما سيؤثر على الولايات المتحدة الأمريكية بسبب وجودها العسكري في شمال سوريا ودعمها لحزب العمال الكردستاني/وحدات حماية الشعب.
وقال السفير الأمريكي السابق لدى سوريا روبرت فورد لموقع ”ميدل إيست آي“: ”الأسد ضعيف جدًّا في مواجهة الأمريكيين، لكن سوريا وتركيا اللتين تعملان معًا قد تحاصران قوات سوريا الديمقراطية“. كما اعتبر فورد أن محاولات الوساطة العراقية مرتبطة بهدف إيران المتمثل في إخراج القوات الأمريكية من سوريا.
وقال السفير الأمريكي السابق لدى العراق دوغلاس سيليمان إن انسحاب القوات الأمريكية سيكون في مصلحة إيران، مضيفاً: ”إذا كان همك الرئيسي هو محور المقاومة الإيراني، فلن ترغب في رؤية المحادثات بين الأتراك والأسد تتقدم إلى الأمام“.
Tags: - تركاالوساطة العراقيةبشار الأسدتطبيع العلاقات بين تركيا وسوريادمشقسوريا