الحجز على أموال أمانة عمان وشطب عضويتها من “المتكاملة للنقل”
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
#سواليف
أظهر افصاح منشور على موقع #بورصة_عمان قيام الشركة المتكاملة للنقل المتعدد بتنفيذ طلب دائرة مراقبة الشركات بخصوص عضوية #امانة_عمان في مجلس ادارة الشركة.
وبالتفاصيل وبناء على كتاب مراقب عام الشركات الدكتور وائل العرموطي والموجه الى رئيس مجلس ادارة الشركة #المتكاملة_للنقل المتعدد بخصوص توفيق اوضاع الشركة.
حيث تضمن الكتاب الطلب بتعيين عضوا بدلا من عضو مجلس ادارة الشركة “امانة عمان الكبرى” خلال اسبوع من تاريخه ، في ضوء صدور قرار حجز تنفيذي بتاريخ 18-6-2023 ، ولم يتم تصويب الوضع القانوني ، الذي ترتب عليه اسقاط عضوية “الامانة” حسب احكام المادة 136/أ،ب،ج من قانون الشركات الاردني رقم 22 لسنة 1997 وتعديلاته.
مقالات ذات صلة تضاريس الأردن الجبلية عامل مهم في زيادة قوة الحالة الجوية 2023/09/24حيث اعلمت الشركة دائرة مراقبة الشركات وهيئة الاوراق المالية بقرار مجلس الادارة والمتضمن فقدان العضوية القانونية لامانة عمان في مجلس ادارة الشركة المتكاملة ، لعدم تصويب الوضع القانوني لهم لغاية تاريخه ، بخصوص قرار الحجز التنفيذي على اسهمهم .
وبناء عليه قامت الشركة بالطلب من امانة عمان حل هذا الموضوع ، وحاليا وبحسب كتاب الشركة ، فإن امانة عمان بصدد تصويب الاوضاع ليصار الى اعادة تعيين عضو مجلس الادارة للمساهم امانة عمان، حسب تعليمات وقانون الشركات الاردني المعمول به.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بورصة عمان امانة عمان مجلس ادارة الشرکة امانة عمان
إقرأ أيضاً:
مجلس الشورى يدين استخدام أمريكا “للفيتو” ضد مشروع قرار وقف الحرب على غزة
الثورة نت|
أدان مجلس الشورى بشدة استخدام أمريكا حق النقض “الفيتو” ضد مشروع قرار تقدمت به الدول غير دائمة العضوية في مجلس الأمن يطالب بالوقف الفوري للعدوان الصهيوني على غزة.
واعتبر المجلس في بيان له اليوم، أن أمريكا تؤكد مجددا باستخدامها للمرة الرابعة حق “الفيتو” ضد مشاريع قرارات وقف العدوان دعمها اللامحدود للكيان الصهيوني ومشاركتها الفعلية في حرب الابادة والتجويع والتطهير العرقي في غزة منذ أكثر من 410 أيام، والتي تسببت في استشهاد أكثر من 43 ألفا وجرح أكثر من 104 ألف جلهم من النساء والاطفال.
ولفت البيان إلى أن أمريكا ضربت الرقم القياسي في استخدام حق النقض وصلت إلى” 49 فيتو” ضد مشاريع قرارات مجلس الأمن المتعلقة بالاحتلال الإسرائيلي منذ استخدامه لأول مرة في العام 1970، ما وفر للكيان الحماية الكاملة وأعطاه المزيد من الجرأة للعربدة وارتكاب الجرائم الفاشية في فلسطين ولبنان والمنطقة.
واستهجن المجلس الإخفاق المخزي لمجلس الأمن الدولي في صون السلم والأمن الدوليين وعجزه أمام الهيمنة الامريكية، وعدم إضطلاعه بمسؤولياته في توفير الحماية للشعب الفلسطيني الأعزل.
ودعا المجلس كل أحرار وقوى العالم الحية والمقاومة للتحرك العاجل على كافة المستويات من أجل تشكيل الضغط لكبح أمريكا عن مواصلة توفير الغطاء السياسي والعسكري للكيان الصهيوني لإبادة الشعب الفلسطيني.