مدفوع مقدما.. بنك التنمية الصناعية يطرح وديعة بعائد حتى 15.25%
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
طرح بنك التنمية الصناعية « IDB» وديعته ذات العائد المدفوع مقدمًا، بآجال متنوعة إلى 15.25%، وذلك للأشخاص الطبيعيين والاعتباريين، في إطار استكمال خطته لإصدار منتجات مميزة تناسب وتلبى إحتياجات كافة العملاء.
وفيما يلي تفاصيل وديعة بنك التنمية الصناعية ذات العائد المدفوع مقدمًا:
- يتيح بنك التنمية الصناعية الحصول على العائد بالكامل في نفس يوم إنشاء الوديعة.
- مع إمكانية الاقتراض بضمان الوديعه حتى نسبة 70% من قيمتها.
- ويبدأ فتح الوديعة من 150 ألف جنيه كحد أدني لأول مرة، حيث يوفر البنك الوديعة للعملاء من الأفراد والشركات والهيئات
ويتراوح العائد على الوديعة بحسب المدة كالتالي:
- مدة 3 شهور بعائد 15% سنوياً يدفع مقدماً
- مدة 6 شهور بعائد 15.25% سنوياً يدفع مقدماً.
اقرأ أيضاًوزير المالية النمساوي: البنك المركزي الأوروبي يتحمل المسئولية في مكافحة التضخم المرتفع
البنك المركزي يطرح سندات خزانة ثابتة العائد بقيمة 3.750 مليار جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك التنمية الصناعية بنک التنمیة الصناعیة
إقرأ أيضاً:
حكومة عدن تتقاسم الوديعة السعودية مناصفة مع البنك المركزي
الجديد برس|
أثار إعلان المملكة العربية السعودية عن وديعة جديدة في اليمن، السبت، جدلاً واسعاً حول أهدافها وتوقيتها، حيث تم الإعلان عن تخصيص 500 مليون دولار لدعم البنك المركزي وحكومة عدن.
وتنقسم الوديعة إلى جزئين: 200 مليون دولار تُمنح لدعم حكومة بن مبارك، بينما يذهب الـ300 مليون دولار للبنك المركزي.
وأفاد محافظ البنك المركزي في عدن، أحمد المعبقي، بأن الـ300 مليون مخصصة لصرف مرتبات الموظفين.
وقد أثار الإعلان السعودي تبايناً في الآراء داخل القوى السياسية الموالية للتحالف جنوب اليمن. أبرزها حزب الإصلاح، الذي ألمح إلى أن الهدف من الوديعة هو تقليص نفوذه في السلطة والفصائل الموالية للتحالف. واصفاً الوديعة بـ “الابتزاز”.
وأشار سيف الحاضري، المستشار الإعلامي لـ علي محسن، الذراع العسكري للإخوان، إلى أن الهدف من الوديعة هو تمرير أجندة سعودية تشمل التفاهمات مع “الحوثيين”، بما في ذلك اتفاق خارطة الطريق الذي يتضمن صرف المرتبات وتغييرات في الحكومة.
في المقابل، شكك المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يسيطر على عدن، في الخطوة السعودية رغم إشادة قياداته بالمساعدات. وقد أشار بعض قادة الانتقالي إلى أن الوديعة السعودية قد تكون جزءاً من مساعي الرياض للتوافق بين القوى اليمنية الموالية لها، في إشارة إلى الجهود السعودية الأخيرة لإعادة ترتيب الصفوف بين أعضاء الرئاسي، وإعادة مؤسسات الدولة إلى عدن.
وفي إطار آخر، يرى آخرون أن هذه الخطوة تعكس البرجماتية الجديدة التي تتبعها الرياض في الملف اليمني، حيث تهدف إلى دعم المجلس الرئاسي الذي كان مهدداً بالانهيار بسبب الأزمة المالية التي عصفت به في الأشهر الأخيرة. ويربط هؤلاء بين هذه الخطوة والتطورات الأخيرة في اليمن، بما في ذلك الغارات الصهيونية والأمريكية، التي ربما تساهم في تغيير الوضع الميداني الذي فشل التحالف العسكري بقيادة السعودية في تغييره عسكرياً على مدار سنوات.