ضبط 264 قضية مُخدرات و175 قطعة سلاح ناري
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن وتتمكن خلال24 ساعة من ضبط(264) قضية مخدرات ، (175) قطعة سلاح ناري ، وتنفيذ (85862) حكم قضائي متنوع.
اقرأ أيضاً: تعرف على جهود وزارة الداخلية في ضبط البلطجية في 24 ساعة
نتائج مُهمة لشرطة أمن المنافذ كشف ملابسات واقعة سرقة مشغولات ذهبية من شقة سكنية بأسيوط
فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية .
فى مجال ضبط قضايا المخدرات : ضبط (264) قضية مواد مخدرة .. بإجمالى (286) متهم ضُبط خلالها الآتى:
كمية من مخدر الحشيش وزنت (140,585 كيلو جرام).
كمية من مخدر البانجو وزنت (60,500كيلو جرام).
كمية من مخدر الهيروين وزنت (17,677 كيلو جرام).
كمية من مخدر الهيدرو وزنت (24,490كيلو جرام).
كمية من مخدر الشابو وزنت (4,385 كيلو جرام).
كمية من مخدرالإستروكس وزنت (800 جرام).
كمية من مخدر الآيس وزنت (756 جرام).
كمية من مخدر البودر وزنت (375جرام).
كمية من مخدر بذور الخشخاش وزنت (20 جرام).
عدد (9268) قرص مخدر.
فى مجال ضبط قضايا الأسلحة النارية والبيضاء:ضبط (175 قطعة سلاح نارى بحوزة 156 متهم).. وذلك على النحو التالى :
رشاش.
(30) بندقية آلية.
(28) بندقيةخرطوش .
(4) طبنجات.
(112) فرد محلى .
(509) طلقة مختلفة الأعيرة .
(30) خزينة متنوعة .
(201) قطعة سلاح أبيض .
فى مجال تنفيذ الأحكامتنفيذ (85862) حكم قضائى متنوع ، وذلك على النحو التالى:
(351) حكم جناية.
(26946) حكم حبس جزئى.
(4669) حكم حبس مستأنف.
(42637) حكم غرامة.
(11259) مخالفة.
فى مجال ضبط التشكيلات العصابية: ضبط (2) تشكيل عصابى ، ضما (5) متهمينتخصصا فى الإتجار بالمواد المخدرة.
فى مجال ضبط المتهمين الهاربين: ضبط (44) متهم.
فى مجال ضبط القائمين بأعمال البلطجة: ضبط (19) متهم.
فى مجال ضبط الدراجات النارية المخالفة:ضبط (303) دراجة نارية مخالفة.
فى مجال ضبط المخالفات المرورية: ضبط (27700) مخالفة مرورية متنوعة.
فى مجال فحص السائقين:فحص (55) من سائقى السيارات على الطرق السريعة للكشف عن تعاطيهم المواد المخدرة، وتبين إيجابية (10) منهم.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية ، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.. واستمراراً للدور المنوط للقطاعات الأمنية فى إطار تنفيذ إجراءات الخطة الشاملة التى أعدتها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحملات الأمنية وزارة الداخلية قطعة سلاح نارى حكم قضائى الأسلحة النارية والبيضاء ضبط قضايا المخدرات مخدر الحشيش مخدر الهيروين کمیة من مخدر فى مجال ضبط قطعة سلاح
إقرأ أيضاً:
لا مجال للحواجز النارية.. نائب ترامب يهدد التحالف الأمريكي الأوروبي
عبر نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس عن استيائه مما يعتقد أنه "رقابة" في ألمانيا وربط ذلك بالدور الذي قد تكون الولايات المتحدة على استعداد للعبه في السياسة الأمنية الأوروبية.
وبحسب وكالة الأنباء الألمانية، قال نائب الرئيس الأمريكي: "من الواضح أننا سنستمر في الحفاظ على تحالفات مهمة مع أوروبا".
وكان فانس قد أثار قلقا واستياء بين القادة الأوروبيين والخبراء الأمنيين خلال كلمته أمام مؤتمر ميونخ للأمن نهاية الأسبوع الماضي.
وفي واشنطن، قال فانس إنه يعتقد أن قوة التحالف الأمريكي الأوروبي تعتمد على "ما إذا كنا نسير بمجتمعاتنا في الاتجاه الصحيح"، مضيفا أن "دفاع ألمانيا بالكامل يتم دعمه من قبل دافع الضرائب الأمريكي".
حرية التعبير
وواصل انتقاده لقوانين حرية التعبير في ألمانيا، التي تعتبر أكثر صرامة مما هي عليه في الولايات المتحدة.
وقال: "هناك آلاف من الجنود الأمريكيين في ألمانيا اليوم. هل تعتقد أن دافع الضرائب الأمريكي سيتحمل ذلك إذا تم إلقاء القبض عليك في ألمانيا بسبب نشر تغريدة جارحة؟".
وفي ميونخ، انتقد فانس بشدة الحلفاء الأوروبيين، واتهمهم بتقييد حرية التعبير وعدم احترام القيم الديمقراطية.. وأدان عزل الأحزاب غير الرئيسية، قائلا: "لا مجال للحواجز النارية".
وتم تفسير ذلك في ألمانيا على أنه انتقاد من فانس لإنشاء الأحزاب الرئيسية "حاجزا ناريا" ضد العمل مع الحزب اليميني المتطرف "البديل من أجل ألمانيا".
وبعد عدة أيام، اتهم فانس النظام القضائي الألماني بتجريم التعبير عن الرأي.
وهناك اختلافات بين الولايات المتحدة وألمانيا في كيفية التعامل مع حرية التعبير. فبينما يضمن الدستور الأمريكي حرية التعبير بشكل واسع – لكن ليس بشكل مطلق – فإن القانون الألماني يضع حدودا أكثر ضيقا. في ألمانيا، تهدف السياسة العامة إلى الحد من التطرف وخطاب الكراهية.
وفي أعقاب انتقاد فانس للإجراءات الألمانية ضد خطاب الكراهية والتهديدات على الإنترنت، أكدت وزارة العدل في ولاية سكسونيا السفلى أن حرية التعبير للأفراد تنتهي عندما تنتهك التعليقات أو المنشورات حقوق وحريات الآخرين.
ووفقا للقيادة العسكرية الأمريكية في أوروبا، يوجد حاليا حوالي 78 ألف جندي أمريكي متمركزين في أوروبا، منهم حوالي 37 ألفا في ألمانيا.
ومنذ تولي دونالد ترامب منصب الرئاسة في أمريكا، كانت هناك مخاوف من أن يقوم بتقليص عدد القوات، لكنه لم يعلق على هذا حتى الآن.