وأكدت رئيسة الجمعية، النائب دينا البشير، خلال اللقاء الذي عُقد اليوم الأحد بدار مجلس النواب، متانة العلاقات الأردنية – البريطانية التاريخية، التي أرست دعائمها قيادة البلدين الصديقين.

وقالت إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني أكد على مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري، والذي من شأنه تحسين أوضاع الأردنيين في مختلف المجالات.

وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أوضحت البشير أن الأردن يعتبرها القضية المركزية الأولى له، مؤكدة أن جلالة الملك أعاد الزخم لها في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والدولية.

وشددت على أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، والتي من شأنها الحفاظ على الوجود التاريخي للمسلمين والمسيحيين، والحفاظ على الوضع القائم فيها.

وأشارت البشير إلى أن الأردن استقبل منذ نشأته العديد من موجات اللجو، حيث كان وما يزال نصيرًا لكل مظلوم، ولمن يبحث عن الأمان، مبينة أن آخر تلك الموجات هي موجة اللجوء السوري، والتي شكلت ضغطًا على البنية التحتية للمملكة.

ودعت، المجتمع الدولي إلى ضرورة القيام بمسؤولياته تجاه الأردن، لكي يقوم بواجبه الإنساني تجاه اللاجئين.

وفي الوقت الذي ثمنت فيه الدعم البريطاني المقدم للأردن، دعت إلى زيادة هذا الدعم، فضلًا عن ترويج المنتج الأردني في بريطانيا، وكذلك تعزيز مجالات التعاون بين البلدين في المجالات السياحية والاقتصادية.

من جهتهم، قال النواب: سليمان أبو يحيى، عبيد ياسين، عمر النبر، طلال النسور، خلدون حينا، خالد أبو حسان، هايل عياش، إن العلاقات الأردنية – البريطانية تاريخية ومتجذرة، مُثمنين الدعم الذي تقدمه بريطانيا للأردن.

ودعوا إلى زيادة الاستثمار البريطاني في المملكة، وكذلك تعزيز السياحة العلاجية، وزيادة أعداد السياح البريطانيين للأردن.

بدوره، ثمن الوفد الضيف العلاقات البريطانية الأردنية، مؤكدين ضرورة تعزيزها في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والزراعية والسياحية، بما يعود بالنفع على الشعبين الصديقين.

وقال إن الأردن يتحمل أعباء ملف اللاجئين، ما يدعو إلى ضرورة دعمه، فالأردن بقيادة جلالة الملك تبذل جهودًا مُضنية لتحقيق أمن واستقرار المنطقة.

صراحة نيوز- بحثت جمعية الصداقة البرلمانية الأردنية – البريطانية، مع وفد من حزب المحافظين بمجلس العموم البريطاني، أوجه التعاون بين البلدين الصديقين.

وأكدت رئيسة الجمعية، النائب دينا البشير، خلال اللقاء الذي عُقد اليوم الأحد بدار مجلس النواب، متانة العلاقات الأردنية – البريطانية التاريخية، التي أرست دعائمها قيادة البلدين الصديقين.

وقالت إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني أكد على مسارات التحديث السياسي والاقتصادي والإداري، والذي من شأنه تحسين أوضاع الأردنيين في مختلف المجالات.

وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، أوضحت البشير أن الأردن يعتبرها القضية المركزية الأولى له، مؤكدة أن جلالة الملك أعاد الزخم لها في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والدولية.

وشددت على أهمية الوصاية الهاشمية على المُقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، والتي من شأنها الحفاظ على الوجود التاريخي للمسلمين والمسيحيين، والحفاظ على الوضع القائم فيها.

وأشارت البشير إلى أن الأردن استقبل منذ نشأته العديد من موجات اللجو، حيث كان وما يزال نصيرًا لكل مظلوم، ولمن يبحث عن الأمان، مبينة أن آخر تلك الموجات هي موجة اللجوء السوري، والتي شكلت ضغطًا على البنية التحتية للمملكة.

ودعت، المجتمع الدولي إلى ضرورة القيام بمسؤولياته تجاه الأردن، لكي يقوم بواجبه الإنساني تجاه اللاجئين.

وفي الوقت الذي ثمنت فيه الدعم البريطاني المقدم للأردن، دعت إلى زيادة هذا الدعم، فضلًا عن ترويج المنتج الأردني في بريطانيا، وكذلك تعزيز مجالات التعاون بين البلدين في المجالات السياحية والاقتصادية.

من جهتهم، قال النواب: سليمان أبو يحيى، عبيد ياسين، عمر النبر، طلال النسور، خلدون حينا، خالد أبو حسان، هايل عياش، إن العلاقات الأردنية – البريطانية تاريخية ومتجذرة، مُثمنين الدعم الذي تقدمه بريطانيا للأردن.

ودعوا إلى زيادة الاستثمار البريطاني في المملكة، وكذلك تعزيز السياحة العلاجية، وزيادة أعداد السياح البريطانيين للأردن.

بدوره، ثمن الوفد الضيف العلاقات البريطانية الأردنية، مؤكدين ضرورة تعزيزها في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والزراعية والسياحية، بما يعود بالنفع على الشعبين الصديقين.

وقال إن الأردن يتحمل أعباء ملف اللاجئين، ما يدعو إلى ضرورة دعمه، فالأردن بقيادة جلالة الملك تبذل جهودًا مُضنية لتحقيق أمن واستقرار المنطقة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة العلاقات الأردنیة فی مختلف المجالات إن الأردن إلى زیادة أن الأردن إلى ضرورة

إقرأ أيضاً:

“اغاثي الملك سلمان” يوزّع قسائم شرائية على المستفيدين في سوريا

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول قسائم شرائية تمكن المستفيد من شراء الكسوة الشتوية بحسب اختياره من المتاجر المعتمدة في بلدة جنديرس بمحافظة حلب في الجمهورية العربية السورية، استفاد منها 56 فردًا، وذلك ضمن مشروع مبادرة كنف لتوزيع الملابس الشتوية في سوريا للعام 2025م.

ويأتي ذلك في إطار الدور الإنساني والإغاثي الذي تقدمه المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الشعب السوري الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع قسائم شرائية على المستفيدين في سوريا
  • “هيومن أبيل” البريطانية تنفذ مشروع ختان جماعي لـ 300 طفل بأم درمان
  • اتفق مع الملك عبدالله.. تفاصيل خطة ترامب لنقل الفلسطينيين إلى الأردن ومصر
  • مجمْع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة يُطلق “مسرّعة ابتكارات اللُّغة العربيَّة”
  • الملك محمد السادس يجدد التزامه بتعزيز العلاقات المغربية-الهندية
  • نينا عبد الملك بعد ارتدائها الحجاب: “فخورة بنفسي”
  • مجلس المشاركة المصرية البريطانية يبحث تطوير العلاقات الاقتصادية
  • رئيس وزراء الأردن يستقبل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ (تفاصيل)
  • بعد تعليقات بشأن الهجرة ..حزب الخضر الألماني يطالب بـتوضيح من زعيم المحافظين
  • جلالة الملك يجدد الثقة في السغروشني رئيساً للجنة حماية المعطيات الشخصية ويعين 6 أعضاء جدد