وزيرة الهجرة: برنامج المصريات بالخارج متميز يتخرج منه العديد من الشخصيات القيادية
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
ثمنت السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة، التعاون المثمر بين وزارة الهجرة والأكاديمية الوطنية للتدريب، في إطار برنامج تأهيل المصريات بالخارج للقيادة، وما تقدمه الأكاديمية من برامج.
وأشارت وزيرة الهجرة، إلى أن برنامج المصريات بالخارج برنامج متميز يتخرج منه العديد من الشخصيات القيادية ويساهم في تبوأهن المناصب التنفيذية، وتؤهلهم بكافة القدرات القيادية، ويتسم بالحداثة وكذلك البعد الوطني.
وأشارت الوزيرة، إلى أنها التقت عددا من خريجات البرنامج، وتحدثن عن تميز هذا البرنامج مشيدين بالحكومة المصرية لدعمها المصريين في الخارج، رغم عدم وجودهم في مصر، ودعم المرأة المصرية في أي مكان توجد به.
برنامج تأهيل المصريات بالخارج للقيادة
وأكدت وزيرة الهجرة، أن البرنامج يعد انعكاسا واضحا لاهتمام الدولة المصرية بالمرأة المصرية فى الداخل والخارج، ورسالة مهمة تؤكد أن المرأة المصرية بالخارج لها دور فاعل وجب الاستفادة منه ودمجه فى ضوء جهود الدولة في الجمهورية الجديدة.
وقد ترأست السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، إحدى لجان المرحلة الأخيرة للجان الخاصة لاختبار المتقدمات لبرنامج تأهيل المصريات بالخارج للقيادة، بحضور الدكتورة رشا راغب المدير التنفيذي للأكاديمية الوطنية للتدريب، وعدد من أعضاء الاكاديمية الوطنية للتدريب NTA، حيث تم اختبار عدد من المصريات من دول مختلفة من دول الخليج والدول الأوروبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة برنامج المصريات بالخارج سها جندي برنامج تأهيل المصريات بالخارج للقيادة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب: عملاء إدارة الهجرة والجمارك يمكنهم اعتقال الأشخاص في الكنائس والمدارس
سمحت سلطات الهجرة الفيدرالية في الولايات المتحدة بتنفيذ إجراءات الإنفاذ في الأماكن القريبة مثل الكنائس والمدارس، مما يمثل خروجًا عن السياسة القائمة منذ فترة طويلة لتجنب ما يسمى بـ "المناطق الحساسة".
وأعلن القائم بأعمال وزير الأمن الداخلي، بنجامين هوفمان، في بيان، إنهاء توجيهين، مما يمنح الوكلاء مزيدًا من السلطة بشأن ما إذا كانوا ينفذون التنفيذ ويزيل المسار القانوني للمهاجرين الذين يسعون للقدوم إلى الولايات المتحدة.
وأوضح “لن يتمكن المجرمون بعد الآن من الاختباء في المدارس والكنائس الأمريكية لتجنب الاعتقال".
وجاء في البيان: "إن إدارة ترامب لن تقيد أيدي قوات إنفاذ القانون الشجاعة لدينا، وبدلاً من ذلك تثق بهم في استخدام المنطق السليم".
في عام 2011، وضعت إدارة الهجرة والجمارك سياسة تمنع العملاء من إجراء اعتقالات في المواقع الحساسة. وقد أعرب المدافعون عن المهاجرين عن مخاوفهم بشأن إلغاء هذه السياسة، قائلين إن القيام بذلك من شأنه أن يثير الخوف في مجتمعات المهاجرين ويمنع الأطفال من الذهاب إلى المدرسة ويمنع الناس من طلب الرعاية في المستشفيات.
وتضمن التوجيه الثاني الإلغاء التدريجي لبرامج الإفراج المشروط التي سمحت لبعض المهاجرين بالعيش والعمل مؤقتًا في الولايات المتحدة. قال الجمهوريون مرارًا وتكرارًا إن إدارة بايدن أساءت استخدام برنامج الإفراج المشروط من خلال توسيع نطاقه ليشمل جنسيات متعددة. ولم يوضح البيان البرامج التي سيتم إلغاؤها تدريجيًا، لكنه يقول إنه سيتم إرجاع البرنامج على أساس كل حالة على حدة.
“لقد أساءت إدارة بايدن-هاريس استخدام برنامج الإفراج المشروط الإنساني للسماح بشكل عشوائي لـ 1.5 مليون مهاجر بدخول بلادنا. وقد توقف كل هذا في اليوم الأول لإدارة ترامب. وجاء في البيان أن هذا الإجراء سيعيد برنامج الإفراج المشروط الإنساني إلى هدفه الأصلي المتمثل في النظر إلى المهاجرين على أساس كل حالة على حدة.