منتقدًا تصريحات ميسي.. ناصرالخليفي: مبابي يستحق التتويج بالكرة الذهبية
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قال ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جرمان الفرنسي لوكالة "فرانس برس" ووسائل إعلامية أخرى إن المهاجم الفرنسي كيليان مبابي "يستحق التتويج بجائزة الكرة الذهبية"، مضيفًا أن "المشاكل التي نواجهها تبقى ضمن العائلة".
وأوضح رئيس باريس سان جرمان بعد الصيف الحافل بالأحداث بين النادي ومبابي "المشاكل التي نواجهها لا تزال ضمن العائلة وكيليان جزء من العائلة".
وبعد استبعاده من الفريق الاول للموسم الجديد لرفضه تمديد عقده الذي ينتهي في 30 حزيران/يونيو 2024، غاب بطل العالم 2018 عن استعدادات فريقه خلال فترة الصيف مع المدرب الباريسي الجديد الإسباني لويس إنريكي.
"أفضل لاعب في العالم"وحتى الان، لم يتوصل الطرفان الى تجديد العقد.
وأضاف الخليفي بعد أن سجل النجم الفرنسي ثمانية أهداف في خمس مباريات هذا الموسم "أنا فخور بما يفعله وما يفعله الفريق بأكمله. لدينا أفضل لاعب في العالم وبالنسبة لي فهو يستحق الكرة الذهبية".
في المقابل، رد ناصر الخليفي على النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي غادر في نهاية الموسم إلى إنتر ميامي الأميركي، وانتقد في الفترة الاخيرة باريس سان جرمان بشدة لا سيما أنه يشعر بخيبة أمل لعدم "الاعتراف به" هناك كبطل للعالم عندما قاد منتخب بلاده الأرجنتيني إلى إحراز كأس العالم من خلال الفوز على فرنسا في نهائي مونديال قطر.
وقال الخليفي في هذا الصدد: "هناك الكثير من الحديث في الخارج، لا أعرف ما الذي فعله أو لم يقله. كما رأى الجميع، قمنا بنشر مقطع فيديو واحتفلنا بميسي في التدريبات واحتفلنا به أيضًا على انفراد".
مبابي يرفض نقاش صفقة بقيمة 300 مليون يورو مع الهلال السعوديشاهد: مبابي يزور موطنه الكاميرون واستقبال حافل بالهتاف والرقصات التقليديةباريس ربما تخاطب الأرجنتين بخصوص "السخرية المقيتة" التي تعرض لها المهاجم الفرنسي كيليان مبابيوأضاف: "قمنا بذلك بإحترام، فنحن في النهاية ناد فرنسي. كان الاحتفال في الملعب أمرًا حساسًا بالطبع. يجب أن نحترم البلد الذي هزمه وزملاءه في الفريق الفرنسي، ومشجعينا أيضًا. لكنه (ميسي) كان ولا يزال لاعبًا رائعًا. كنا فخورين بوجوده هنا".
وفي مقابلة أذيعت يوم الخميس على قناة أولغا على موقع يوتيوب، قال ميسي: "لم يكن هذا ما كنت أتمناه، لكنني أقول دائمًا أن الأشياء تحدث لسبب ما. الحقيقة هي أنني كنت اللاعب الوحيد، من بين اللاعبين الـ25 الآخرين (الأرجنتينيون أبطال العالم)، الذي لم يحصل على التقدير، لكن لا يهم".
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية باريس سان جرمان يعلن انتقال ماركو فيراتي إلى العربي القطري ميسي: لم أكن سعيداً في باريس سان جيرمان ولا أفكر في الاعتزال باريس سان جرمان يسمح للهلال السعودي بالتحدث مع مبابي مقابل عرض 300 مليون يورو فرنسا باريس سان جيرمان كرة القدم رياضة كيليان مبابي اعلانالاكثر قراءةمباشر. طائرات بدون طيار أوكرانية تقصف مبنى إداريًا في مدينة كورسك الروسية عاجل. رئيس وزراء كوسوفو يؤكد تواصل إطلاق النار على الشرطة في الشمال فيديو: من هي الفنانة الخمسينية التي سرقت الأضواء بفستانها الأسود في حفل عشاء الملك تشارلز الثالث قصة حب وخيانة فريدة من نوعها في فيلم"الخادمة" فيلم "رايد"... الأم العازبة التي تقرر أن تصبح صديقة لابنها اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. طائرات بدون طيار أوكرانية تقصف مبنى إداريًا في مدينة كورسك الروسية يعرض الآن Next عاجل. إيران تعلن إحباط مخطط لتنفيذ 30 تفجيرًا متزامنًا في طهران يعرض الآن Next وفق شروط محددة.. الجيش السوداني يعلن استعداده للتفاوض مع "الدعم السريع" يعرض الآن Next عاجل. رئيس وزراء كوسوفو يؤكد تواصل إطلاق النار على الشرطة في الشمال يعرض الآن Next للمرة الثانية في أقل من عامين.. زرع قلب خنزير في جسم إنسان LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم فرنسا الشرق الأوسط إسرائيل الهجرة جمهورية السودان ضحايا أزمة إنسانية روسيا صناعة سوريا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار فرنسا الشرق الأوسط الهجرة جمهورية السودان ضحايا أزمة إنسانية My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فرنسا باريس سان جيرمان كرة القدم رياضة كيليان مبابي فرنسا الشرق الأوسط إسرائيل الهجرة جمهورية السودان ضحايا أزمة إنسانية روسيا صناعة سوريا فرنسا الشرق الأوسط الهجرة جمهورية السودان ضحايا أزمة إنسانية باریس سان جرمان یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الخاسر الذي ربح الملايين !
رغم مرور أيام على النزال الذي أقيم فـي تكساس بالولايات المتحدة بين الملاكم الشهير مايك تايسون ومنافسه الملاكم واليوتوبر، جيك بول، إلّا أنّ تداعياته ما زالت تشغل وسائل الإعلام، وقد تعرّض تايسون لانتقادات كونه دخل نزالًا خاسرًا سلفًا، فقد بلغ من الكبر عتيّا، بينما منافسه يصغره بأكثر من «31» عامًا، وجيك بول صانع محتوى وممثل، والأمر بالنسبة له زيادة أعداد متابعين، وشهرة وثراء، وخوض هذا اليوتوبر النزال يعني أنّ صنّاع المحتوى قادرون على دخول مختلف المجالات، لِمَ لا؟ وسلطة الإعلام الجديد بأيديهم! النزال، وها هو يوتوبر يعيد بطلًا من أبطال العالم للملاكمة لحلبة النزال بعد انقطاع بلغ «19» سنة! والواضح أن تايسون دخل ليس بنيّة الفوز، بل لكسب المال، بعد أن مرّ بأزمات عديدة، وتراكمت عليه الديون، خصوصا أن هذه النزالات تدرّ على المتبارين مبالغ طائلة، يجنونها من أرباحها، ويكفـي أنّ سعر تذكرة كبار الزوار بلغت مليوني دولار، ولنا أن نتخيّل الأموال التي كسبها القائمون على هذا النزال الذي أعاد إلينا أمجاد الملاكم محمد علي كلاي وهناك عدّة نقاط تشابه، بين كلاي وتايسون، فكلاهما من ذوي البشرة السمراء ونشآ فـي ظروف صعبة بمجتمع عنصري، وكلاهما أعلن إسلامه وانتماءه لقضايا كبرى، فكلاي رفض انضمامه للجيش الأمريكي أيام حرب فـيتنام عام 1967م ودفع ثمن موقفه غاليا، فقد أُنتزع منه لقب بطل العالم للوزن الثقيل، وكان نجمه قد لمع بدءًا من عام 1960 عندما حصل على ذهبية الوزن الثقيل فـي دورة روما الأولمبية 1960، فـيما لف تايسون جسمه بعلم فلسطين، وكلاهما عاد ليجرب حظّه بعد توقف، مع اختلاف النتيجة، فكلاي عاد للملاكمة فـي 30 أكتوبر 1974، فـي زائير (جمهورية الكونغو) بعد انقطاع عن خوض النزالات والتدريب استمرّ سنوات، ليخوض نزالًا أمام جورج فورمان الذي يصغره بسبع سنوات (فورمان ولد عام 1949م فـيما ولد كلاي عام 1942م)، وصار النزال حديث الناس، فأسمته وسائل الإعلام «قتال فـي الغابة»، وُعدّ أعظم حدث رياضي فـي القرن العشرين، شاهده حوالي مليار مشاهد، فـي وقت لم تكن به فضائيات ولا وسائل تواصل اجتماعي، وحقّق إيرادات بلغت 100 مليون دولار فـي ذلك الوقت، لكن نهاية النزالين كانت مختلفة، فقد انتهت مباراة مايك تايسون (58 عامًا) مع جيك بول الملاكم واليوتوبر (27 عامًا)، بهزيمة تايسون بالنقاط، فـي الجولة الثامنة، فـيما تمكّن محمد علي كلاي من إلحاق الهزيمة بفورمان بالضربة القاضية فـي الجولة الثامنة، فـي مباراة أبهرت العالم، يقول فورمان: إنه كاد أن يحقّق الفوز لولا أن كلاي همس بأذنه «أهذا كل ما لديك؟» فأثار فـي نفسه الرعب، وتغيّرت موازين المعادلة، فقد هزمه نفسيا قبل أن يهزمه على حلبة النزال، فكسب القتال، واستعاد اللقب وصار حديث الناس ومنهم الشعراء، ومن بينهم الشاعر محمد مهدي الجواهري الذي كتب فـي عام 1976 م قصيدة عنوانها «رسالة إلى محمد علي كلاي»: شِسْع لنعلِك كلُّ موهبةٍ وفداء زندك كلُّ موهوبِ كم عبقرياتٍ مشت ضرمًا فـي جُنح داجي الجنْحِ غِربيب! يا سالبًا بجماع راحتيه أغنى الغنى، وأعزَّ مسلوبِ شِسْعٌ لنعلِكَ كلُّ قافـيةٍ دوّت بتشريق وتغريبِ وشدا بها السُّمار ماثلةً ما يُفرغُ النَّدمان مِن كوبِ وفـيها سخرية من العالم الذي يمجّد القوّة، ولا يرعى الموهوبين، فالجواهري، كما يقول الباحث رواء الجصاني: كان يحسب ألف حساب فـي كيفـية تسديد إيجار شقة صغيرة فـي أثينا، وكان لا يملك الكثير لتسديد الإيجار وفجأة يقرأ أن كلاي ربح الملايين من الدولارات لأنه أدمى خصمه»! أمّا تايسون، فقد عاش سنوات المجد، فـي شبابه، وحمل لقب «الرجل الأكثر شراسة فـي التاريخ، الذي لا يهزم «كما وصفه زملاؤه الملاكمون، وحين عاد، عاد كهلا حتى أن منافسه أشفق عليه وصرّح أنه كان يستطيع أن يوجّه إليه لكمات موجعة لكنه خشي أن يوجّه إليه مثلها ويحتدم الصراع! وهذا يعني وجود اتفاق ضمني بأن يستمر النزال ثماني جولات وتحسم نقاط الفوز. وإذا كان العالم قد تذكّر كلاي بعد أن اعتزل الملاكمة، وأصيب بمرض باركنسون (الشلل الرعاش)، فأسند إليه إيقاد الشعلة الأولمبية فـي دورة أتلانتا 1996 وعاد ثانية ليحمل العلم الأولمبي فـي دورة لندن 2012م، فقد كاد أن ينسى تايسون، فعاد لحلبة النزال ليذكّر العالم بنفسه، ولو بهزيمة وخسارة ثقيلة فـي نزال استمرّ لدقائق ربح خلالها (20) مليون دولار، وبذلك بطل العجب. |