كتيبة خالد ابن الوليد بقوات الاحتياط بمدينة النهود تُعلن الجاهزية للدفاع عن الوطن
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
في جمعونها الأول
*كتيبة خالد ابن الوليد بقوات الاحتياط بمدينة النهود تُعلن الجاهزية للدفاع عن الوطن*
النهود : الوحدة الإعلامية لقوات الاحتياط
اقامت كتيبة خالد ابن الوليد بقوات الاحتياط قطاع النهود بولاية غرب كردفان الجمعون الأول للكتيبة وسط حضور نوعي من اخوات نسيبة وقادة قوات الاحتياط و الاستخبارات والشرطة العسكرية بذات القوات سالفة الذكر ، حيث قال قائد قوات الاحتياط – قطاع النهود – حمد صافي حمد ان قادة قوات الاحتياط قطاع النهود سيظلون جاهزين و مرابطين مع القوات المسلحة لحماية الدين والوطن،مبيناً ان رسالتهم للقائد العام للقوات المسلحة ان دارحمر محروسة بخيرة شيبها وشبابها ورجالها،كما كشف عن6821 مقاتل قال إنهم في أتم الجاهزية من أجل الدفاع عن الأرض والعرض و المال وتأمين المُدن والطرق والموسم الزراعي ومورد المياه وحياة واستقرار الإنسان وفض النزاعات التي تحدث بين المزارعين والرعاة ، مؤكداً بان هذه القوة هي قوة وطنية بحتة وتستمد تعليماتها من القوات المسلحة السودانية وتشارك في اي مهام تُسند وتُكل إليها من قبل وزارة الدفاع في اي منطقة من بقاع الوطن، وفي ذات الوقت اوضح ان هذه القوة هي قوة قومية تحمل كل أوان الطيف السياسي والاجتماعي ولا تنتمي لأي قبيلة او جهة سياسية، في الاثناء قال قائد كتيبة خالد ابن الوليد بقوات الاحتياط قطاع النهود الماحي إسماعيل ان كتيبة خالد ابن الوليد في أتم الجاهزية للدفاع عن الوطن والدين والعقيدة والهوية السودانية،بالإضافة إلى دفاعها عن والمال والأرض والعرض،وناشد الماحي أبناء ولاية غرب كردفان الخُلص بضرورة الانضمام لقوات الاحتياط ونيل شرف حماية الوطن والدفاع عنه، لاسيما أبناء المحليات الشمالية بولاية غرب كردفان
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصرف لبنان بين التجديد للدفعات الشهرية والخوف من انخفاض الاحتياط
كتب جوزيف فرح في" الديار": لم يصدر حتى الان اي قرار بعد للمجلس المركزي في مصرف لبنان ويتعلق بتعديل اعطاء دفعات شهرية اضافية للمودعين المستفيدين من التعميمين 166 و 158 كما حدث خلال شهري تشرين الاول والثاني وان كان التعميم الاخير الذي اصدره في ٣١ تشرين الاول الماضي يتضمن الاستمرار في تطبيق الدفعتين الشهرية في كانون الاول حيث تقول الجملة الاخيرة من التعميم ان العمل بهذين التعميمين المذكورين اي ١٦٦ و١٥٨ في شهر كانون الاول بشكل طبيعي، وهذا ما ادى الى غموض حول الاستمرار في دفع الدفعتين او العودة الى الدفعة الشهرية، هناك من يقول ان التعميم يعطي الدفعتين وهناك من يقول العودة الى الدفعة الواحدة لكن في كلتا الجهتين فانه من المتوقع ان يعمد حاكم مصرف لبنان بالانابة وسيم منصوري الى اعطاء دفعتين خلال شهر كانون الاول لاسباب حددتها مصادر مالية بالاتي :١- انطلاقا من الشعار الذي اطلقه منصوري بالظروف الطارئة التي تمر بها البلاد وتحسسا مع هموم المواطنين وخصوصا المودعين فانه يتوقع ان تستمر الدفعتين.
٢-باعتبار ان شهر كانون الاول هو شهر الاعياد والهدايا رغم حالة البلد وفي هذا الشهر يتم صرف الاموال للاحتفال بالاعياد.
٣-يحرك الدورة الاقتصادية من خلال وضع حوالي ١٣٥ مليون دولار في الاسواق العطشى للفريش دولار.
٤- يرضي الجميع من مودعين ومصارف وحكومة حيث تراجعت المطالبات باعادة الودائع ولو الى حين .
٥- استمرار الحرب وتكاثر عدد النازحين اللبنانيين الذين يعتبرون الاستفادة من هذا التعميم قد يكون مكسبا لهم في هذه الظروف.
الا ان ما يعيق تنفيذ هذا التعميم للمرة الثالثة عاملان اثنان:
الاول: تراجع حجم الاحتياطي الاجنبي بنحو ٥٤٠ مليون دولار والذي بلغ حتى الان ١٠،٢ مليار دولار
٢- استمرار الحرب والكلفة المرتفعة للنزوح حيث سيضطر مصرف لبنان الى الابتعاد عن سياسة التقشف التي كان يعتمدها منذ تسلم منصوري منصب الحاكمية .
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر