الماوي: أمتلك عرضًا من شركة تطوير عقاري لتمويل الزمالك بمليارات الجنيهات
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
كشف محمد الماوي المرشح لمنصب أمين صندوق نادي الزمالك في انتخابات القلعة البيضاء، المقرر لها يوم 20 من شهر اكتوبر المقبل، عن خطته لحل الأزمة المالية التي تمر بها القلعة البيضاء.
وقال محمد الماوي، نادى الزمالك بالفعل يمر بأزمة مالية صعبة وأنه جاهز بالحلول لحل الأزمة من جذورها لإعادة النادى لوضعه الطبيعى
وتابع:" أمتلك بالفعل عرض قوى ومغري من أحد الشركات الرائدة والكبيرة فى التطوير العقاري وجاهزة لتمويل النادي وتوفير سيولة مالية كبيرة تخرجه من أزماته
وأشار إلى أن هذه الشركة ستقوم بأعمال تشييد البنية التحتية لفرع اكتوبر مقابل الحصول على عائد مالي بسيط من قيمة الإشتراكات على أن يحقق نادى الزمالك مكاسب من وراء هذه الشركة بمليارات الجنيهات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك نادي الزمالك محمد الماوي
إقرأ أيضاً:
بالمليارات.. موافقة حكومية لتمويل مشروع مهم في ديالى
بغداد اليوم - ديالى
أكد مجلس محافظة ديالى، اليوم السبت (15 آذار 2025)، أن رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أعطى الضوء الأخضر لتمويل مشروع إعمار وتطوير معبري مندلي والمنذرية على الحدود العراقية الإيرانية بكلفة تصل إلى 65 مليار دينار.
وقال رئيس مجلس ديالى، عمر الكروي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني وافق على تمويل مشروع تطوير معبري مندلي والمنذرية على الحدود العراقية الإيرانية وفق تصاميم هندسية تأخذ في الاعتبار أهمية المعبرين، خاصة بعد أن تحولا في السنوات الأخيرة إلى نوافذ رئيسية لتدفق مئات الآلاف من الزوار من مختلف الجنسيات للمشاركة في الزيارات الدينية في النجف وكربلاء وغيرها من المدن".
وأضاف الكروي أنه "تم تشكيل لجنة هندسية لوضع التصاميم وتحديد الأولويات، ومن المتوقع أن يتم إطلاق المرحلة الأولى من عملية التطوير خلال أسابيع قليلة، ما سيؤدي إلى جعل المعبرين من أكبر المعابر من حيث القدرات الاستيعابية، إضافة إلى تطوير الساحات الدولية التي تؤمن نقل مئات الشاحنات من البضائع يوميًا بين إيران والعراق".
وأشار إلى، أن "تطوير المعبرين يأتي في إطار تحسين الخدمات فيهما، وزيادة كفاءتهما، خاصة وأنهما يوفران إيرادات تقدر بعشرات المليارات من الدنانير سنويًا لخزينة الدولة".
وتعاني المدن الحدودية في محافظة ديالى منذ سنوات طويلة من نقص في الخدمات الأساسية، مما يستدعي إجراء مراجعة شاملة لوضعها الخدمي خاصة أن الحكومات المحلية المتعاقبة لم تُولي اهتماماً كافياً لتلك المدن رغم أهميتها الاستراتيجية.