مياه الدقهلية تنظم ندوة دينية عن أهمية المحافظة على المال العام
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
نظمت الإدارة العامة للعلاقات العامة والتوعية بشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية، برعاية مهندس استشاري خالد حسين نصر، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب؛ ندوة دينية للعاملين بمرفق مياه ميت خميس؛ لنشر الفكر الوسطي، وتصحيح المفاهيم، ونشر سماحة الدين الإسلامي، بالتعاون مع مديرية الأوقاف بالدقهلية.
تناولت الندوة الحديث عن فضائل المحافظة على المال العام، وأن ديننا حثنا على ذلك.
كما تناولت الندوة الحديث عن ضرورة اجتناب الفساد والرشوة داخل العمل، وتحري الرزق الحلال.
وأُختتم اللقاء بتلقي الأسئلة من الحضور والإجابة عليها.
IMG-20230924-WA0058 IMG-20230924-WA0059 IMG-20230924-WA0056المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية مياه الدقهلية مياه الشرب والصرف الصحي مديرية الأوقاف
إقرأ أيضاً:
مصدر تركي: الحديث عن إقامة قواعد جوية بسوريا سابق لأوانه
قال مصدر في وزارة الدفاع التركية اليوم الخميس إن أولوية أنقرة في سوريا هي إرساء الاستقرار والأمن وتطهير البلاد من المسلحين، ومن السابق لأوانه الحديث عن اتفاق من شأنه أن يتيح لتركيا إنشاء قواعد عسكرية هناك.
وذكرت وكالة رويترز أول أمس الثلاثاء أن تركيا والإدارة السورية الجديدة ستناقشان توقيع اتفاق دفاع مشترك خلال محادثات بين رئيسي البلدين هذا الأسبوع، بما في ذلك إنشاء قاعدتين جويتين تركيتين في سوريا، وتدريب الجيش السوري الجديد، واستخدام المجال الجوي السوري لأغراض عسكرية.
كما قال موقع بلومبيرغ الإخباري الأميركي إن تركيا تدرس إقامة قواعد في سوريا، وتدريب الجيش الجديد الذي يجري تشكيله من قبل الإدارة الانتقالية في دمشق.
وأشار -نقلا عن مسؤولين أتراك- أن أنقرة تقيّم مواقع القواعد في سوريا، وأن الخطة تشمل توفير الأسلحة والتدريب العسكري للجيش السوري الجديد.
وقال المصدر بوزارة الدفاع التركية -ردا على سؤال حول تقرير رويترز- إن وفدا من الوزارة سافر إلى سوريا الأسبوع الماضي لإجراء محادثات، وإن البلدين متفقان على وحدة أراضي سوريا واستقرارها وضرورة تطهيرها من كل المسلحين.
وأضاف "يجب التعامل مع مثل هذه القصص في الصحافة بحذر وقراءة محتواها وفهمه على نحو صحيح. من السابق لأوانه الحديث عن هذه القضايا في الوقت الحالي".
إعلانوتابع المصدر "سيجري العمل من أجل وضع خارطة طريق مشتركة بما يتماشى مع مطالب الحكومة السورية الجديدة، واتخاذ خطوات ملموسة لتحسين قدرات الجيش السوري"، مضيفا أن مسؤولي الوزارة أبلغوا نظراءهم السوريين باستعدادهم لتقديم "جميع أشكال الدعم".
ولطالما دعمت تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو) والتي تربطها علاقات ودية مع الإدارة السورية الجديدة، المعارضة المسلحة والسياسية للإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد.
ومنذ سقوط الأسد، دأبت أنقرة على الدعوة إلى حل ما يعرف بـ"وحدات حماية الشعب" الكردية المسلحة في سوريا، وإلى أن تعالج الإدارة الجديدة هذه القضية، محذرة من أنها ستشن هجوما جديدا عبر الحدود إذا لم يتم ذلك.