فوائد الكافيين في روتين العناية بالبشرة.. يعالج الهالات السوداء والشيخوخة
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
يعد الكافيين من أكثر العناصر التي لها فوائد كبيرة على صحة البشرة، لاحتوائه على مكونات مضادة للأكسدة تساعد على نضارة البشرة.
يعمل الكافيين على تقليل المسام والتجاعيد، ويستخدم الكافيين كعنصر أساسي في معظم مستحضرات التجميل لما فيه من حماية تساعد على تقليل الشيخوخة وحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية.
فوائد الكافيين للبشرةمقاومة ومنع سرطان الجلدبسبب احتواء الكافيين على مواد مضادة للأكسدة فإنه يحمي البشرة من أشعة الشمس الضارة، حيث يدخل في مستحضرات التجميل والمنتجات الغنية بالكافيين التي تقلل من فرصة الإصابة بسرطان الجلد.
تعاني كثيرا من الفتيات من الهلات السوداء المحيطة حول العين، فيعتبر أفضل استخدام للكافيين هو للمنطقة أسفل العين فمكونات الكافيين سهل أن تخترق هذه المنطقة وقد تؤثر عليها بشكل إيجابي حيث يقلل من انتفاخ العين والالتهاب والاحمرار وقد يزيل التورم من الجلد ويعمل على تفتيح الهالات السوداء بالتدريج مع الانتظام في الاستخدام بكريمات العين التجميلية المحتوية على الكافيين.
التخلص من تصبغات البشرةبسبب تعرض البشرة لأشعة الشمس الضارة فقد تصاب بتصبغات تؤثر على نضارتها وتغمق من لونها ولكن باستخدام مستحضرات تجميل محتوية على الكافيين والانتظام في استخدامها قد تعالج البشرة وتتوحد لونها.
الكافيين يقلل من الشيخوخةيعد استخدام المنتجات المحتوية على الكافيين بشكل منتظم تساعد على التخلص من علامات الشيخوخة والخطوط الدقيقة والتجاعيد والتصبغات التي قد تظهر مبكرا.
وذلك لأن الكافيين يعمل على حماية الخلايا من التلف ويحسن من الدورة الدموية في البشرة لاحتوائه على كميات كبيرة مضادة للأكسدة.
اقرأ ايضا:
كوني متألقة.. إليك طقوس العناية بالبشرة قبل النوم
يقضي على التجاعيد والهالات السوداء.. إليك فوائد فيتامين سي للبشرة
الأفوكاتو والزبادي.. وصفات سحرية لإزالة تصبغات الجلد في الصيف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكافيين البشرة تفتيح البشرة العناية بالبشرة الهالات السوداء سرطان الجلد روتين العناية بالبشرة نضارة البشرة فوائد الكافيين
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: «أصعب لحظاتي لما أخويا إبراهيم أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد إنه في عام 2008، كان يعمل في الصحافة كرئيس تحرير لجريدة "المصري اليوم"، اتصل بي أخي، محسن الجلاد، السيناريست الكبير، ليخبرني أن أخينا إبراهيم، يمر بأزمة صحية خطيرة، قال لي إن "فكه وأسنانه وقعوا تماما"، وبعد الفحوصات، أخبرنا الطبيب أن الحالة خطيرة، وانقسمت الآراء بين احتمالية أن تكون المشكلة مناعية أو سرطان.
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب عبر «الراديو 9090»: «وقع الخبر كالصاعقة عليّ، فإبراهيم ليس مجرد أخ لي؛ هو توأمي، ونتشارك تاريخ الميلاد نفسه 6 سبتمبر، وبينما كنت أحاول استيعاب الموقف، واجهت أزمة أكبر: (دخل والدي العناية المركزة إثر جلطة حادة أثرت على المخ، وكان يتلقى العلاج بالمستشفى ، وفجأة وجدت نفسي بين أزمتين مأساويتين: والدي يصارع الموت، وأخي يواجه معركة صحية كبيرة)، وبدأت أعيش في حالة من الانهيار؛ وتواصلت مع أطباء في فرنسا لمناقشة حالة أخي، وأوصوا بنقله إلى هناك فورًا. لكنني كنت أمام نارين: هل أسافر بأخي للعلاج في فرنسا، أم أبقى بجانب والدي الذي كان يحتضر في العناية المركزة؟ وصلت إلى حالة من التوتر والحيرة، حتى أنني فقدت الوعي في أحد الأيام ونقلت إلى المستشفى».
وتابع الكاتب الكبير: «بعد استيقاظي، عرفت أنني تعرضت لحالة من الانهيار العصبي الكامل، وأنه قد أُعطيت حقنة جعلتني أنام لمدة 17 ساعة، وحضر الدكتور أحمد عكاشة، الطبيب النفسي العالمي، وجلس معي لحوار استمر ساعتين، فقال لي: "لو كان الاختيار أمام والدك، فمن المؤكد أنه سيختار أن تنقذ أخاك".
وتوضأت وصليت، رغم ضعفي الشديد، ووجدت نفسي أذرف الدموع بحرارة، رفعت يدي إلى السماء وقلت: "يا رب، إذا كنت تحبني وتحملني طوال حياتي، امنحني رجاءين: أن أدفن أبي بيدي، وأن يعود أخي إلى أولاده سالمًا.. يا رب، اكتب لي الخير في هذه الرحلة التي أنا على وشك خوضها».
وأضاف: «سافرت وأنا لا أملك سوى أملي بالله، وفوجئت بعد ذلك بأن الخير انهمر عليّ كالمطر، كنت أحاول تدبير مبالغ مالية ضخمة بالعملة الصعبة (اليورو) لمواجهة تحديات علاج أخي إبراهيم، فجأة، وجدت الدعم من المهندس صلاح دياب، الذي أعتبره بمثابة والدي، واستجمعت قواي وتوجهت إلى والدي الذي كان في العناية المركزة، وقلت له: «يا بابا، أنا مسافر بإبراهيم فرنسا، وأرجوك متّمِتش غير لما أرجع»، لافتا إلى أنه «عند وصولي إلى فرنسا، استعنت بالفنانة التشكيلية العالمية شاليمار شربتلي، التي رتبت كل شيء هناك لاستقبالنا، مما جعلني أرى خيرًا آخر ينتظرنا، توجهنا إلى المستشفى الأمريكي في فرنسا، أكد الطبيب أن الحالة ليست سرطانًا، بل حالة نادرة تستدعي إجراء عملية لزرع فك من عظمة الفخذ أو الحوض. كان هذا الخبر بمثابة الفرج المنتظر».