إماراتي يوجه قصيدة للمملكة بمناسبة اليوم الوطني الـ 93 .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
خاص
وجه رجل إمارتي قصيدة للمملكة بمناسبة اليوم الوطني الـ ٩٣ ولمشاركة الوطن احتفاله وفرحته بهذا اليوم العظيم .
وظهر الإماراتي في مقطع فيديو وهو يقول:” من دار زايد مخضبة السيوف المحاديب لديرة آل السعود مروية كل مسنون، سلام من روس عطران اللحى والأشانيب لقبلة الدين حامين العرب محور الكون، سلمان زيزوم الأمة لا عوى الذيب للذيب ما غير أخو نوره اللي بيده الحزم مضمون.
وأضاف:” اليا رضى ما مثل طيبه على أرض العرب طيب واليا زعل دك عرش ابليس وابليس ملعون، ويمينه معزي الثاني عطيب المضاريب خيال الأطراف ياللي باسمه المجد مرهون، صقره سلمان و تعلى طوال المراقيب الشرق الأوسط تحت بشته مذری و مصیون.”
وتابع:” و عيال زايد ذراكم عن سموم اللواهيب يوم انتخى بو فهد فز له بو خالد العون، قال الفلاحي ولد زايد بلا شكه و ريب أبشر يا سلمان وأنت اللي على أرواحنا تمون، حول له صقور تسو بهددها الأعاجيب مليون زود على خمس وثلاثين مليون.”
واختتم القصيدة :” هذه عوايد سلايل ياس عكف المخاليب قولوا لمنهم يبثون الإشاعات تبطون.”
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/09/WhatsApp-Video-2023-09-24-at-12.15.52-PM.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أرض العرب الشرق الأوسط صقور قصيدة
إقرأ أيضاً:
” الهُدهُد ” .. قصيدة من الشاعر محمد المجالي مُهداة لِلسجين الحُرّ الكاتب أحمد حسن الزّعبي
#سواليف
” الهُدهُد “
قصيدة مُهداة لِلسجين الحُرّ الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي
الشاعر #المحامي_محمد_المجالي
……………
غابَ الصَّدوْقُ هَديْلُهُ وَالهُدْهُدُ
فارْجِـعْ إليْنـا سالِمــاً يا أَحمَــدُ
يا صاحِبَ الخَبَرِ اليَقيْنِ وَإِنّما
ما ظَلَّ مَنْ لِأَميْنِهِ يَتَفَقَّدُ
فالزُّوْرُ عَربَـدَ وَالنَّشـازُ أَصَمَّنــا
وَعَلا بِساحَتِنـا الغُرابُ الأَسْوَدُ
هذا الحِمى يا سَيِّدي مُتَبَعثِرٌ
والذّارِياتُ تَذُرُّهُ لا تَخْمُدُ
والرّيْحُ تَعصِفُ في بيادِرِ قَمْحِنا
نَشقى وَتَسْرِقُ ما نَكِدُّ وَنَحصِدُ
ما عادَ شيْحانٌ يَفوحُ بِشيْحِهِ
كلّا وَلا جِلْعادُ ذاكَ الجَلْعَدُ
ما عادَ في وادي الشِّتا مِنْ مُؤنِسٍ
الهَـمُّ في إِقبالِـهِ يَتَبَـدَّدُ
لَوْ قيلَ اِرْجِعْ يا عَرارُ مُخَلَّدا
لَرأيْتَـهُ في قَبرِهِ يَتَرَدَّدُ
أَيَعودُ والأُردُنُ يَملَؤهُ الأَسىْ
والظُلمُ والطُغيانُ فيهِ يُعَربِدُ
يا أَحمَدُ الزُّعْبيُّ حَسْبُكَ نِعمَةً
النَّاسُ أَجمَعُهُمْ خِصالَكَ تَحْمَـدُ
ويَرَونَكَ الغِرّيدَ في وِجدانِهِمْ
رَغمَ المَواجِعِ بالحَياةِ تُغَرِّدُ
وَيَرونَ حَرفَكَ مِنْ سُيوفِ أُباتِهِمْ
سَيْفاً علىْ رُشْدٍ يُسَلُ وَيُغْمَدُ
إنّا نرى السَجّانَ أَزرىْ قَدرَهُ
وَنراكَ في رُتَبِ المَعاليْ تَصْعَدُ
يا أَيُّها السُفَهاءُ في ساحاتِنا
ما هكذا الأمرُ الرَشيْدُ المُرشِدُ
ما هكَـذا الأُردُنُ يَعلـوْ صَرحُـهُ
في القَيْدِ حُرٌّ وَالطَليْقُ المُفْسِدُ