آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /24.09.2023/
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أوكرانيا – تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف المستميتة لاختراق دفاعاته على مختلف الجبهات، ويكبدها خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
WP: شخصيات غربية نافذة تقنع أوكرانيا بإجراء انتخابات رغم الأحكام العرفية الدفاع الروسية تعلن حصيلة خسائر الجيش الأوكراني خلال اليوم الماضي The Hill: مكارثي يتراجع عن سحب 300 مليون دولار مخصصة لتدريب الجيش الأوكراني ألمانيا تخطط لتوريد 50 زورقا مسيرا إلى أوكرانيا السلطات الروسية: مسيرة أوكرانية تستهدف مبنى إداريا في كورسك خبير أمريكي: صيغة زيلينسكي للسلام سخيفة تماما رئيس سابق للمفوضية الأوروبية: تكامل أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي سيتطلب إصلاحات مثيرة للخلاف رد بولندا على “وقاحة” زيلينسكي يثير صدمة بين قراء “دي فيلت” كم ستخسر أوكرانيا من الحظر الأوروبي الشرقي على منتجاتها الزراعية؟ فنزويلا تدعو الأمم المتحدة لإنشاء “منطقة خالية” من العقوبات الغربية أسوشيتد برس: زيلينسكي يرحب بنازي سابق في برلمان كندا لافروف: وحدة وسلامة أوكرانيا انتهكتا حين أعلن الانقلابيون الحرب على القرم ودونباس مرشح رئاسي أمريكي يعارض انضمام كييف إلى “الناتو” ويطالب بوقف منحها “دعما مطلقا” وزير الخارجية السعودي: المملكة على استعداد للاستمرار في بذل جهود الوساطة في الأزمة الأوكرانيةالمصدر : RT
.المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
سوريا وبرنامج الحبوب الأوكراني.. زيلينسكي يعلق بعد زيارة وفد أوكراني لدمشق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— عقّب الرئيس الأوكراني، فولودمير زيلينسكي، على زيارة الوفد الأوكراني إلى سوريا بعد سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد.
وقال زيلينسكي في تدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "استمعت الى تقريري وزيري خارجية أوكرانيا والسياسة الزراعية الأوكرانية حول زيارتهما إلى سوريا ونتائج مفاوضاتهما في دمشق والآفاق الأمنية والاقتصادية.."
وأكد الرئيس الأوكراني بتدوينته على أن "أوكرانيا ستدعم كافة الجهود لتحقيق الاستقرار في سوريا، وسنجعل برنامج ’الحبوب من أوكرانيا‘ يتناسب مع اهداف التعاون مع الإدارة السورية وجميع الشركاء المستعدين لتقديم المساعدة. سنتواصل مع الأوروبيين وأمريكا ليكون الدعم قويا قدر الإمكان".
وأضاف أن "المزيد من الاستقرار في الشرق الأوسط يعني المزيد من السلام والتجارة لجميع الشركاء".
وكانت روسيا قد بدأت في سحب كمية كبيرة من المعدات العسكرية والقوات من سوريا، بعد الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومسؤول غربي مطلع على المعلومات الاستخباراتية.
ووصف المسؤولون الانسحاب الروسي بأنه واسع النطاق ومهم وقالوا إنه بدأ الأسبوع الماضي، لكن ليس من الواضح ما إذا كان سيكون دائمًا، كما أشار المسؤولون.
وأشارت الاستخبارات الأمريكية والغربية إلى أن المسؤولين الروس كانوا يحاولون تحديد ما إذا كانت هيئة تحرير الشام، فصيل المعارضة الرئيسي الذي يسيطر حاليًا على سوريا، منفتحة على تسوية تفاوضية من نوع ما تسمح لروسيا بالبقاء في بعض قواعدها الرئيسية، وفقًا للمصادر. وتشمل هذه القواعد قاعدة حميميم الجوية الروسية في اللاذقية وميناء طرطوس.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي إن روسيا على اتصال بفصائل المعارضة في دمشق، مضيفا: "يتعين علينا الحفاظ على الاتصال مع أولئك الذين يسيطرون على الوضع على الأرض لأنه، كما ذكرت، لدينا مرافق وأفراد هناك".