عبدالرحيم كمال يشيد بالفنان بيومي فؤاد: «من مفاتيح سر قبول الناس»
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أشاد السيناريست عبدالرحيم كمال، بالفنان بيومي فؤاد الذي يشارك في فيلمين من الأفلام التي تعرض خلال هذه الفترة في دور العرض السينمائية، وهما «وش في وش» و«فوي فوي فوي».
عبدالرحيم كمال يشيد بالفنان بيومي فؤادوكتب السيناريست عبدالرحيم كمال قائلا: «بيومي فؤاد في فيلمين جيدين فنيا وبينعرضوا في نفس الوقت، فيلم وش في وش وفيلم ڤوي ڤوي، قدم شخصيتين جادتين بمنتهى الإتقان والاختلاف عن بعض، وأصبح مفتاح من مفاتيح سر قبول الناس للفيلم ونجاحه».
وتابع عبدالرحيم كمال حديثه قائلا: «بيومي فؤاد ممثل له مذاق مختلف وقدرات عالية على التعبير بأقل استخدام ممكن للجسم واليدين والعيون والحواجب، زي اللاعب اللي بيرقص في أقل مساحة ممكنة، ممثل مصري خاص رغم شيوع وجودة وقبوله لدى الجماهير، ممثل كبير، يستحق الكثير والكثير من الشخصيات».
يذكر أن فيلم وش في وش يشارك فيه عددا كبيرا من الفنانين منهم أمينة خليل ومحمد ممدوح وأنوشكا وبيومي فؤاد وسامي مغاوري وعدد آخر من الفنانين.
وفيلم «فوي فوي فوي» يشارك فيه محمد فراج ونيللي كريم وبيومي فؤاد وطه دسوقي وعدد آخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيومي فؤاد اخبار بيومي فؤاد اعمال بيومي فؤاد بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
5 مفاتيح قد تعيد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض
يقول خبراء إن هناك العديد من المتغيرات التي يمكن أن تمهد الطريق لعودة الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الأسبوع المقبل.
وقال موقع "إن بي سي نيوز" الأميركي إن أمام ترامب 5 مفاتيح ليتفوق على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس ويعود إلى البيت الأبيض:
الجدار الأزرق:كان "هدم" الجدار الأزرق للديمقراطيين مفتاحا لانتصار ترامب في 2016. ويضم هذا الجدار الولايات ميشيغان وبنسلفانيا وويسكونس.
وتعد هذه الولايات الثلاث من بين ساحات المعارك الرئيسية، خاصة وأنها كانت في فترة من الفترات ديمقراطية بقوة أو على الأقل ذات ميول ديمقراطية في الانتخابات الرئاسية.
وتظهر استطلاعات الرأي تعادلا بين ترامب وهاريس في هذه الولايات.
داعمو نيكي هيلي:إن الجمهوريين المستقلين والمعتدلين الذين استجابوا لحملة نيكي هيلي للوصول إلى البيت الأبيض يشكلون شريحة لا يستهان بها من الناخبين، فقد حصلت على ما بين 10 و22 في المئة من الأصوات في العديد من الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري حتى بعد إنهاء حملتها.
ويقول مراقبون إن ترامب فعل القليل على ما يبدو لإبقاء هؤلاء الناخبين في خيمة الحزب الجمهوري.
ورغم أن هالي أكدت دعمها لترامب أثناء حملتها الانتخابية، إلا أن ناخبيها قد يبقون في منازلهم أو يصوتون لهاريس، وفق "إن بي سي نيوز".
الشباب:في سباق من المرجح أن يُربح بفارق صغير، وفي سباق حيث توجد بالفعل فجوة كبيرة بين الجنسين، يمكن أن يمنح الشباب أفضلية لترامب.
وأظهرت عدة استطلاعات أن الشباب يفضلون ترامب على حساب هاريس. وأعطى المرشح الجمهوري خلال حملته الانتخابية الأولوية لمنصات الإعلام البديلة الشائعة بين الشباب.
الناخبون السود واللاتينيون:يرغب ترامب ومستشاروه في تضييق هوامش فوز الديمقراطيين بفضل الناخبين السود واللاتينيين.
وهناك بعض التفاؤل في هذا الصدد، خاصة مع استطلاعات الرأي التي أظهرت أن أداء هاريس أقل من أداء بايدن مع اللاتينيين.
في المقابل، يقول محللون إن خطاب ترامب ما يزال يثير بعض "الإهانات" للعديد من هؤلاء الناخبين.
طرق الأبواب بشكل غير مدروسذكر "إن بي سي نيوز" أن بعض أشد حالات التوتر بين الجمهوريين تنبع من التوتر بشأن آلة ترامب لحث الناخبين على التصويت، والتي أسندتها الحملة إلى حد كبير إلى مجموعات مثل Turning Point Action التابعة لتشارلي كيرك وAmerica PAC التابعة لإيلون ماسك.
وأضاف: "وفي حين أن كيرك وماسك حليفان ثابتان لترامب، إلا أن أيا منهما لا يمتلك الخبرة في تقديم عمليات التحفيز والتشجيع المتطورة التي يمكن أن تقود إلى البيت الأبيض".
وتابع: "إن محاولة طرق الأبواب بشكل غير مدروس قد تكلف ترامب خسارة الانتخابات".