لقاء الخميسي: ابني الكبير «نقطة ضعفي».. ولا أشعر بالخوف إطلاقا
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة لقاء الخميسي عن عدد من كواليس وتفاصيل علاقتها بنجليها، قائلة إنَّ ابنها الكبير أدهم هو «نقطة ضعفها»، على حد تعبيرها، قائلا: «لا يوجد لدي ابن مفضل عن الآخر، الاثنين نفس الحب والعطاء، ولكن علاقتي مختلفة بنجلي الأكبر لأننا جلسنا مع بعض فترة أطول وكنا أصدقاء نسافر معًا لمدة 6 سنوات قبل ولادة نجلي الثاني آسر».
وتابعت لقاء الخميسي حديثها عن نجلها خلال لقاءها مع الإعلامي تامر شلتوت، أمس، عبر برنامجه «في العمق»، المذاع عبر قناته على «يوتيوب»، «وطوال تلك الفترة كان ابني الأكبر كل حياتي، صديقي وشقيقي وأشكي له همومي ويستمع لي والعكس أيضًا، ولكن تغير الوضع الآن فهو في مرحلة المراهقة، ولكن الموضوع أصعب الآن، فأنا أحاول أن أظل صديقته ولكن يفضل وجود أصدقاءه حوله، فهو حاليا يبلغ من العمر 18 عامًا وأعتقد أنه سن صعب».
لقاء الخميسي عن علاقتها بنجلها: المراهقة فترة صعبة.. وأحاول أن أكون هادئة في التعامل معهوأكّدت لقاء الخميسي أنَّها يجب أن تغير من نفسها حتى تستطيع التعامل مع نجلها المراهق، قائلة: «المراهقة فترة صعبة، هذا الجيل مختلف عن جيلنا تماما، ليس هناك ما يوقفهم، لا يسمحون لأحد بالتدخل في حياتهم، وإذا حدث ذلك سوف تخسرهم للأبد، فيجب أن نكون هادئين في التعامل معهم، بالطبع أحاول أن أكون هادئة ولكني لا أفعل ذلك بسبب رغبتي في التدخل في حياتهم كما يعتقدون أحيانا، ولكني أحاول أبعده عن أي أذى أو ضرر قد يتعرض له».
لقاء الخميسي: الخوف هو بداية أي انهيار في الشخصيةوكشفت لقاء الخميسي عددًا من الكواليس والأسرار في حياتها الشخصية، قائلة إنَّها لا تشعر بالخوف على الإطلاق، إذ إن الخوف من وجهة نظرها هو بداية أي انهيار في الشخصية، موضحة: «كنت أشعر بالخوف عندما لم أكن أحب نفسي بالقدر الكافي، ولكن هذا تغير تمامًا حاليًا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لقاء الخميسي الفنانة لقاء الخميسي لقاء الخمیسی
إقرأ أيضاً:
ابني مريض سرطان وعملت نذر له؟.. وأمين الفتوى: خرجي صدقات
أجاب فضيلة الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال سيدة تدعى "هدى"، حيث كانت قد نذرت نذراً أن تذبح خروفاً إذا شفى الله ابن أختها من مرض السرطان، لكنه مازال في مرحلة العلاج، سائلةً عن مدى وجوب الوفاء بالنذر، وعن الطريقة الأفضل للدعاء له بالشفاء.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة تصريح له، اليوم الثلاثاء، أن الوفاء بالنذر واجب إذا كان النذر متعلقاً بشيء جائز شرعاً، ولكن في حالة استمرار مرض الشخص وعدم الشفاء التام، فإنه يمكن للإنسان أن يراجع نذره.
وأضاف: "إذا لم تتمكن السائلة من الوفاء بنذرها في الوقت الحالي، فلا حرج في ذلك، لأنها لم تحقق الهدف الذي نذرت له، ولكن يجب عليها أن تستمر في الدعاء للشفاء".
وأوصى بأن تستمر في فعل الخير وتقديم الأعمال الصالحة، وأن تقدم صدقة لوجه الله تعالى على نية الشفاء، حيث أن الصدقة من أسباب رفع البلاء وشفاء المرض.
وقال: "الصدقة تقي الإنسان من الأمراض وترفع البلاءات، ولعل الله سبحانه وتعالى يتقبلها ويشفي مريضها".
كما أشار إلى أنه لا يجوز التعامل مع الله كأننا نضع شروطاً على استجابته، قائلاً: "لا يجب أن نقول لله: إذا شفيت، سأفعل كذا وكذا، ولكن نذبح أو نقدم الصدقة لله لوجهه الكريم، ولعل الله يحقق مرادنا ويشفي مريضنا".