مستشار بأكاديمية ناصر: عبور خط بارليف كان أشبه بالمستحيل (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قال اللواء أركان حرب الدكتور أحمد يوسف، قائد قوات الصاعقة وحرس الحدود الأسبق والمستشار الحالي بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، إن طلاب الكلية الحربية كانوا يشعرون بالفخر والعزة عند سماعهم بيانات حرب أكتوبر المجيدة.
بيانات تحقيق الانتصارات والعبوروأضاف قائد قوات الصاعقة وحرس الحدود الأسبق، خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر، على القناة الأولى والفضائية المصرية: «كنا نسمع بيانات تحقيق الانتصارات والعبور، ونضع أيدينا على قلوبنا فيما يخص العبور، لأنها من العمليات العسكرية الصعبة جدا، فقد عبرنا خطا مائيا أسطوريا، وكانت العملية أقرب إلى أن تكون شبه مستحيلة».
وتابع: «هذه المرحلة مثلت بالنسبة لي اللبنة الأساسية للولاء والانتماء إلى الوطن، ما ينطبق على زملائي الطلاب في الكلية وبقية المعاهد العسكرية خلال هذه الفترة، فقد تشكلت لدينا حالة من الوعي والانتماء إلى الدولة والقوات المسلحة والشعور بالفخر والاعتزاز».
التحق بالكلية الحربية عام 1972وواصل قائد قوات الصاعقة وحرس الحدود الأسبق: «التحقت بالكلية الحربية عام 1972 وتخرجت في بداية يناير 1976، وكل من التحقوا بالكلية في هذا التوقيت وما قبله، كان دافعهم وطنيا، كنا نتمنى المشاركة في تحرير الأرض المصرية المحتلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قوات الصاعقة حرس الحدود حرب أكتوبر أكتوبر
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل 63 قائد سرية.. «الاحتلال الإسرائيلي» يواجه أزمة حادة في صفوف الجيش
يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي أزمة حادة في القوى البشرية، إذ يحتاج إلى 10 آلاف جندي إضافي لتعويض الخسائر، وفقا لصحيفة «هآرتس» الإسرائيلية، التي أشارت إلى أن بعض الجنود قضوا أكثر من 100 يوم في الخدمة، فيما كان ثلث قتلى الجيش الإسرائيلي من جنود الاحتياط.
إنهاء الحرب على لبنانوذكرت الصحيفة أن الخسائر التي يتكبدها الجيش تؤثر على الكفاءة القيادية للجيش، خاصة أنه جرى قتل 63 قائد سرية في الجيش، على يد الفصائل الفلسطينية، وأشارت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يريد تجنيد الذكور اليهود المتدينين (الحريديم)، وسيعمل على إنهاء الحرب الإسرائيلية على جنوب لبنان، لتخفيف الضغط على قوات الاحتياط.
تجنيد الحريديمواضطر الجيش الإسرائيلي أمس الأحد إلى إرسال استدعاء لتجنيد مزيد من «الحريديم» لدعم قوات الجيش على الحدود الجنوبية والشمالية، وصدر حكم قضائي يونيو الماضي يتيح تجنيد الحريديم، بعد أن كان غير مسموح منذ عام 1948، لكن الحريديم يتظاهرون باستمرار ويرفضون التجنيد، وتمتد فترة التجنيد في الجيش الإسرائيلي للنساء مدة 24 شهرا، وللرجال 36 شهرا.