تفاصيل غرق طفل في مركز أخميم
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
انتشلت قوات الإنقاذ النهري، جثمان طفل لفظ أنفاسه الأخيرة غرق بترعة الفؤادية دائرة مركز شرطة أخميم، شرقى محافظة سوهاج، تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
غرق عامل زراعي بترعة المسكينبة لعدم إجادته السباحة بالمنشاه جهود مكثفة لكشف غموض غرق عامل بمحطة مياة العبورتلقت غرفة عمليات النجدة بسوهاج، بلاغا يفيد بغرق طفل بالترعة الفؤادية دائرة مركز شرطة أخميم وتم انتشال الجثة بمعرفة قوات الإنقاذ النهرى وتم نقلها للمستشفى الجامعى بتوقيع الكشف الطبي علي الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة " إسفكسيا الغرق ".
وبالانتقال والفحص تبين غرق الطفل "عبد اللاه. ع. ع" 9 سنوات ومقيم بذات الناحية تبين عدم وجود ثمة إصابات ظاهرية بها وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفي سوهاج الجامعي.
وبسؤال شقيقه "صبحي. ع. ع" 37 سنة سائق، قرر بأنه أثناء سير شقيقه علي حافة الترعة انزلقت قدمه وسقط بها وتوفي غرقاً ونفي الشبهة الجنائية وبتوقيع الكشف الطبي علي الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بأن سبب الوفاة " إسفكسيا الغرق ".
تحرر محضر بالواقعة وجرى العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق في الواقعة وصرحت بدفن الجثة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غرق طفل مركز أخميم قوات الإنقاذ النهري شرطة أخميم
إقرأ أيضاً:
وزير العدل الكونغولي: فتح تحقيقات في حوادث غرق القوارب بـ"كيفو الجنوبية" و"كوانجو"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وكالة الأنباء الكونغولية الرسمية أن وزير العدل الكونغولي، كونستانت موتامبا، أصدر تعليمات للمدعين العامين في مقاطعتي "كيفو الجنوبية" و"كوانجو" ببدء الملاحقات القضائية واعتقال المسئولين عن حوادث الغرق في المقاطعتين واللتين قتل فيهما عشرات المواطنين ويقعان ضمن نطاق ولاياتهم القضائية.
ونقلت عن بيان لوزير العدل الكونغولي أنه أصدر أمرا للمدعين العامين في "كيفو الجنوبية وكوانجو ببدء الملاحقات القضائية والاعتقالات فيما يتعلق بحوادث تحطم القوارب التي وقعت على التوالي ببحيرة كيفو وفي نهر كوانجو".
ووفقا لوسائل إعلام محلية، فإن ما لا يقل عن 185 شخصا فقدوا حياتهم في تحطم قوارب نقل الركاب والبضائع في الممرات المائية بالكونغو الديمقراطية خلال الأشهر الستة الماضية.
وخلال الفترة نفسها، اعتبر أكثر من 600 شخص آخرين في عداد المفقودين في حوادث الغرق المأساوية، بينما جرى إنقاذ 275 شخصا على الأقل.
ويعد السفر عبر البحيرات ونهر الكونغو وروافده أمرا شائعا في الكونغو الديمقراطية نظرا لاتساع مساحة البلاد وقلة الطرق الممهدة فيها إلى جانب سيطرة المليشيات المسلحة على عدة طرق لاسيما في شرق البلاد المضطرب أمنيا.