السومرية نيوز – دوليات

أكد رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الايرانية اللواء محمد باقري، ضرورة نزع سلاح القوات الانفصالية المسلحة بالكامل وطردها من عموم العراق.
وثمن باقري، جهود الحكومة العراقية لنزع سلاح الجماعات الانفصالية في شمال العراق، بحسب وكالة فارس الإيرانية.

واوضح أنّ الاتفاق بين البلدين ينص على نزع سلاح تلك المجموعات بالكامل، ولكن ما حدث هو أنّها ابتعدت فقط عن الحدود الإيرانية.



وقال اللواء باقري إنّه بناءً على توصية الرئيس الايراني، ستصبر القوات المسلحة بضعة أيام، ثم سترسل فرق مراقبة للمنطقة للتحقق من اكتمال نزع سلاح الانفصاليين، مشيراً الى أنه سيتم بعد ذلك اتخاذ قرار في كيفية التصرف.   يشار أن مهلة طهران لبغداد بخصوص إبعاد المعارضة الإيرانية عن الشريط الحدودي بين البلدين انتهت يوم الثلاثاء الماضي 19 أيلول/سبتمبر 2023، لكن ما زالت طهران تلوح باستخدام القوة.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: نزع سلاح

إقرأ أيضاً:

تزايد الهجمات العسكرية في شمال بوركينا فاسو

قتل 6 جنود من بوركينا فاسو في هجوم للجماعات الجهادية استهدف عدة مواقع للجيش تقع في مدينة جيبو شمالي البلاد.

وحسب مصادر محلية، فإن اشتباكات عنيفة استمرت لساعات بين القوات المسلحة والمجموعات الجهادية التي تمكنت في الأخير من الانسحاب بمعدات تابعة للجيش وعناصر الأمن.

وقد شهدت الأيام الماضية تزايد العمليات الجهادية في عدد من المناطق الشمالية مثل بلدات تانغوالوبوغو، وبلغا، ودارغو.

وفي يومي 12 و14 فبراير/شباط الجاري، دخلت العناصر الجهادية المسلحة مدينة تانغوالبوغو، ونفذت هجوما عنيفا خلف 12 قتيلا من قوات الدرك و"مجموعات الدفاع عن النفس" التي تقاتل بجانب النظام.

وفي 15 من الشهر الجاري وقع هجوم على موقع للجيش في مدينة دارغو بإقليم نامنتنجا، وبحسب شهود عيان فإن قوات النظام تخلت عن مواقعها، وتركتها للجهاديين.

وأعلنت مجموعة "جنيم" (الفرع المحلي لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين) مسؤوليتها عن جميع الأحداث التي وقعت في هذه المناطق.

وفي السياق، قام الجهاديون بتصوير الخسائر التي ألحقوها بالجيش الحكومي، وأضرموا النار في إحدى القواعد العسكرية التي دخلوها، كما وثققوا مصادرتهم طائرة استطلاع مسيّرة وأجهزة اتصالات وبعض الأسلحة ومعدات النقل.

إعلان

ولم تعلق الحكومة في واغادوغو على الأحداث الأخيرة في المدن الشمالية التي سبق للجيش أن أعلن عن تحريرها من سيطرة الجماعات المسلحة.

وكان رئيس المجلس العسكري الحاكم النقيب إبراهيم تراوري، الذي قاد انقلابا خاطفا في سبتمبر/أيلول 2022، قد وعد بدحر الجماعات الجهادية التي تنشط في بوركينا فسو، والعمل على تحقيق الاستقرار ومحاربة الإرهاب.

مقالات مشابهة

  • إلى رحمة الله صوت الوطن وشاعر القوات المسلحة
  • شاهد | القوات المسلحة اليمنية لاعب عسكري متقدم بعد معركة الإسناد
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: ملتزمون بأهداف الحرب ونسعى لنزع سلاح غزة بالكامل
  • أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
  • الجيش السوداني: الأوضاع بمدينة الفاشر مستقرة وتحت السيطرة
  • حسين والأعرجي يؤكدان على حماية المصالح الإيرانية
  • أوكرانيا تنفي تصريحات بوتين بشأن تقدم القوات الروسية من كورسك
  • باقري: أي اعتداء على إيران سيشعل المنطقة بأكملها
  • مركز الدراسات الاستراتيجية ينظم ندوة في عدن حول التقاعد في أجهزة الدفاع والأمن
  • تزايد الهجمات العسكرية في شمال بوركينا فاسو