تايوان ترصد مناورات عسكرية صينية بمنطقة الخليج في فوجيان
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
قال الجيش التايواني، اليوم الأحد، إنه رصد قيام الجيش الصيني ببدء جولة من المناورات العسكرية في منطقة الخليج بإقليم فوجيان الساحلي المواجه لتايوان، وإنه يراقب التدريبات عن كثب.
ونقل موقع "فوكوس" التايواني الإخباري الإلكتروني، عن وزارة الدفاع الوطني قولها في بيان صحافي، إن المناورات التي تجري في خليج داتشنج بإقليم فوجيان، تضم أعداداً غير معلنة من الطائرات والسفن الحربية والقوات البرية التابعة لجيش التحرير الشعبي.
Earlier this morning, we detected PLA aircraft and ground troops conducting military drills at Dacheng Bay located in Dongshan Island.#ROCArmedForces are closely monitoring the situation with our ISR system in response. pic.twitter.com/zBqr7eDsLY
— 國防部 Ministry of National Defense, R.O.C. ???????? (@MoNDefense) September 24, 2023ولم تقدم وزارة الدفاع الوطني مزيداُ من التفاصيل التي تتضمن نوعية التدريبات العسكرية التي تجري هناك، أو المدة التي سوف تستغرقها.
وأشارت فقط إلى أنها تراقب التدريبات عن كثب، من خلال منظومتها الاستخباراتية المشتركة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني تايوان الصين
إقرأ أيضاً:
القوات الفرنسية تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى الجيش الإيفواري
أعلنت وكالة الأنباء الفرنسية تسليم القوات الفرنسية قاعدتها العسكرية في أبيدجان رسميا إلى الجيش الإيفواري .
وكان رئيس ساحل العاج الحسن واتارا قد أعلن في 31 ديسمبر عن استعادة معسكر الكتيبة 43 للمشاة البحرية في بورت بويت في أبديجان، في خطوة تأتي ضمن جهود إعادة هيكلة الوجود العسكري الفرنسي في أفريقيا.
ويأتي هذا الانسحاب ضمن سلسلة من التغييرات التي شهدتها المنطقة، حيث أُجبر الجيش الفرنسي على مغادرة مالي وبوركينا فاسو والنيجر بعد قرارات من السلطات العسكرية الحاكمة هناك، كما يستعد للخروج من تشاد عقب إلغاء نجامينا اتفاقية التعاون العسكري مع باريس في تشرين الأول الماضي.
بالإضافة إلى ذلك، تتفاوض السنغال على إنهاء الوجود العسكري الفرنسي بحلول نهاية عام 2025.
ورغم انسحاب القوات الفرنسية، تظل ساحل العاج حليفا إستراتيجيا لفرنسا في غرب أفريقيا، خصوصا في جهود مكافحة ما يسمى الإرهاب، إذ كانت الكتيبة 43 تضم نحو ألف جندي فرنسي يشاركون في العمليات ضد الجماعات الجهادية التي تهدد منطقة الساحل وشمال خليج غينيا.