حسين لبيب: " أنا مش بتاع كرة يد"
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
كشف حسين لبيب، المرشح على مقعد رئاسة الزمالك خلال الانتخابات المقبلة، خلال ظهوره التلفزيوني بالأمس، عدد من الأمور الهامة حول قرار خوضه السباق الانتخابي.
التشكيل المتوقع لمباراة ريال مدريد وأتلتيكو في الدوري الإسبانيوأكد لبيب أنه رجل عملي وأنه مقتنع تمامًا بإن التخطيط يساعدك في التنفيذ، كما أن حالة الزمالك تحتاج للتركيز الشديد.
تحدث المرشح على رئاسة الزمالك خلال الانتخابات المقبلة في تصريحات تلفزيونية ببنرمامج “الحكاية”، والذي يقدمه عمر أديب، حيث قال: " مقتنع بإن كل دقيقة تقضيها في التخطيط تساعدك 10 دقائق في التنفيذ، فأنا رجل عملي، وحالة الزمالك تحتاج لكل ساعة تركيز وليست كل دقيقة، لأن النادي به مشاكل كثيرة".
وأكمل: "لدي قناعة بالنجاح، كما أنني خضت تجربة سابقة في النادي، وعندما تكون واثق من النجاح تستطيع أن تصل له".
وتابع: "طالما يُطعن فيك من الخلف لا بد أن تعرف أنك في المقدمة، لذلك لابد أن تواصل، هذه فلسفتي في الإدارة".
وتطرق لبيب للحديث عن السيرة الذاتية له، حيث قال: "حسين لبيب لاعب في الزمالك منذ عام 1968، كم أنني أنهيت مشواري في 1985، لم أحترف غير موسمين فقط".
وأضاف: "تقلدت العديد من المناصب في الإدارة الرياضية، "أنا مش بتاع كرة يد"، أتشرف بأنني كنت في أسرة كرة اليد، لكن منذ 1985 وأنا في المجال الرياضي بشكل عام".
وأردف: "حصلت على وسامين رياضيين، لكن هناك بعض الناس تشكك في عضويتي بنادي الزمالك، وأنا لا أعرف كيف أرد على هذا الأمر، أنا عضو في الزمالك منذ عام 2000، لكن الملف الخاص بي في النادي تم إزالة بعض الأوراق منه، والذين قاموا بالطعن علي كيف علموا أن الملف الخاص بي تمت إزالة أوراق منه؟".
واستطرد لبيب تصريحاته: "قمت بدفع قيمة العضوية حتى الموسم الحالي، ومعي الإيصال وقدمته للمحكمة، والقضية أمام القضاء الإداري الآن".
لمزيد من أخبار الرياضة عبر قناة الوفد بتطبيق الواتس اَب.. اضغط هناالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين لبيب لبيب الزمالك انتخابات الزمالك الوفد الرياضي حسین لبیب
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. سيدة سودانية: (مراهق شاب يعمل سائق ركشة قام باستدراجي إلى منزلهم بحجة وجود “حنانة” معهم وبعد أن وصلنا صدمني خاله الكبير وهو يسخر مني “بقيت بتاع خالات كمان”)
كشفت الناشطة السودانية الشهيرة كوثر عبد الله, عبر منصتها المتابعة على تطبيق “تيك توك”, عن تلقيها قصة من إحدى السيدات المتابعات لها.
وبحسب ما شاهدت محررة موقع النيلين, فقد سردت الناشطة الشهيرة باسم “ماما كوكي”, القصة كما على لسان صاحبتها.
وقالت السيدة في قصتها أنها كانت تبحث عن كوافير, من أجل وضع “الحنة”, واستعانت في مشوارها بسائق “ركشة” توك توك مراهق.
وبحسب ما نقلت محررة موقع النيلين فقد ذكرت السيدة أنها لم تجد صاحبة الكوافير ليدلها سائق “الركشة”, على خالته التي تعمل “حنانة”, في منزلهم.
وأضافت: بالفعل صدقته وذهبت معه للمنزل وتفاجأت هناك بوجود مناسبة أمام المنزل, وبقيت جالسة بعد أن تمت دعوتي للطعام.
وواصلت: وأنا أنتظر قدوم الحنانة تفاجأت بأن المنزل الذي قادني إليه المراهق كان منزل “عزابة” من بينهم خال المراهق الذي ظل يلاحقني بنظرات إشمئزاز وهو يوجه حديثه لإبن أخته سائق الركشة “بقيت بتاع خالات كمان”.
وختمت بحسب ما نقلت محررة موقع النيلين, حاولت أن أبرر له وأحكي له القصة لكنه لم يصدقني وسط صدمتي الشديدة من نظراته وعباراته الجارحة.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب