بعد اعتذار دينا الشربيني.. أمينة خليل تنضم لفريق “أنف وثلاث عيون”
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: انضمت الفنانة امينة خليل لفريق عمل فيلم «أنف وثلاث عيون»، بعد انطلاق تصوير الفيلم بشهر، حيث بدأ التصوير يوم 23 أغسطس الماضي، وهو معالجة سينمائية مُعاصرة لرواية الأديب إحسان عبد القدوس، والتي تم تقديمها في فيلم سينمائي عام 1972، وتشارك أمينة بظهور خاص كضيفة شرف الفيلم، بعد اعتذار الفنانة دينا الشربيني عن الدور.
فيلم أنف وثلاث عيون رؤية درامية وسيناريو وحوار وائل حمدي وإخراج أمير رمسيس، ومن المقرر إطلاقه بدور العرض خلال عام 2023.
الفيلم بطولة النجوم ظافر العابدين وصبا مبارك وسلمى أبو ضيف، بالإضافة إلى عدد من الفنانين منهم جيهان الشماشرجي، صدقي صخر، سلوى محمد علي، نبيل ماهر، نور محمود، الطفل سليم مصطفى.
تدور الأحداث حول د. هاشم جراح التجميل، ذائع الصيت، والذي انتصفت أربعينيات عمره دون القدرة على الالتزام بعلاقة عاطفية لمدة طويلة، على مر السنوات اقترب جداً من فتاتين، لكنه وجد ما يكفيه من أسباب للابتعاد عنهما.
يذكر أن النسخة الأولى من فيلم أنف وثلاث عيون عرضت عام 1972 وأخرجه حسين كمال. حصل الفيلم على جائزة الإخراج في المهرجان القومي للسينما، وشارك في بطولة الفيلم ماجدة، نجلاء فتحي، محمود ياسين، ميرفت أمين، صلاح منصور، حمدي أحمد.
main 2023-09-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أنف وثلاث عیون
إقرأ أيضاً:
العدو يصدر أوامر اعتقال إداري بحق 29 أسيراً فلسطينيا من الضفة الغربية
الثورة نت/..
أصدر العدو الصهيوني اليوم الخميس، أوامر اعتقال إداري بحق 29 أسيراً فلسطينياً من الضفة الغربية، تنوعت بين أوامر اعتقال إداري جديدة وتجديد لمعتقلين سابقين لفترات متفاوتة بين ثلاثة أشهر وستة.
وحسب وكالة فلسطين اليوم توزع الأسرى على محافظات الضفة بينهم 11 من جنين، وثلاث من القدس، وثلاث من نابلس، واربع من طولكرم، وثلاث من الخليل.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيليّ منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الخميس (12) مواطناً على الأقل من الضّفة.
ومن بين المعتقلين مواطن من قلقيلية أصيب أثناء عملية اعتقاله ولم تعرف طبيعة إصابته بعد، بالإضافة إلى أسرى سابقين.
وتوزعت عمليات الاعتقال على محافظات نابلس، الخليل، رام الله، بيت لحم، وقلقيلية رافقها اعتداءات وتهديدات بحقّ المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير في منازل المواطنين.
يُشار إلى أن عدد حالات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء شعبنا، بلغ أكثر من 11 ألف و700 مواطن من الضّفة بما فيها القدس.
ومن الجدير ذكره يواصل الاحتلال اعتقال المدنيين من غزة وتحديداً من الشمال، منهم النساء، والأطفال، والطواقم الطبيّة، والصحفيّين، وينفذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم، مع العلم أن المؤسسات المختصة ومنذ بدء حرب الإبادة لم تتمكن من حصر حالات الاعتقال من غزة والتي تقدر بالآلاف.