الإمارات تبحث عن وزير للشباب وتحدد الشروط
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
أبوظبي
دعا نائب رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم شباب وشابات الإمارات، ان من لديه الخبرة والكفاءة، ويرى في نفسه إمكانية إدارة وزارة الشباب، أن يخاطب رئاسة الوزراء بذلك.
ونشر الشيخ محمد بن راشد صباح اليوم الأحد عن بحثه عن شاب أو شابة متميزين، يمثلون قضايا الشباب، وينقلون آرائهم.
وحدد الشروط أن يكون ملمًا بقضايا وطنه، واعياً لواقع مجتمعه، ميدانياً في عمله، عقلانياً في طرحه، شجاعاً وقوياً في تمثيل بلده، شغوفاً لخدمة تراب وطنه.
وأضاف أن من يجد نفسه لديه الكفاءة، وتتوافر به الشروط أن يتواصل مع مكتب رئاسة الوزراء.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإمارات وزارة الشباب
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يستقبل المهنئين بشهر رمضان في دار الاتحاد
دبي:«الخليج»
استقبل صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين، اليوم (الاثنين) جمعاً من أعيان البلاد وكبار المسؤولين والتجّار ورجال الأعمال، الذين قدموا للسلام على سموّه، وتهنئته بشهر رمضان المبارك، وذلك في مجلس المضيف بدار الاتحاد بدبي.
وقد تبادل صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التهاني والتبريكات مع الحضور، الذين تمنوا لسموّه دوام الصحة والعافية، مبتهلين إلى الله عزّ وجلّ أن يديم على دولة الإمارات نعمة التقدم والازدهار، وأن يسدد خطى قيادتها الرشيدة على دروب الخير والرفعة، وأن يُسبغ نِعمَه على شعب دولة الإمارات، وكل من يقيم على أرضها الطيبة، وأن تظل دائماً رمزاً للأمن والأمان.
وخلال اللقاء، تجاذب صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي مع الحضور أطراف الحديث حول ارتباط المجتمع الإماراتي بالقيم النبيلة المستلهمة من شهر رمضان المبارك، والذي يأتي هذا العام مع إعلان صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، عام 2025 ليكون عاماً للمجتمع، وتطرّق الحديث إلى ما يزكيه شهر الصوم من شيم الترابط والتكافل بين أفراد المجتمع الواحد، وما يغرسه في النفوس من دروس وعِبَر مستمدة من تعاليم ديننا الحنيف، وما يدعو له من إفشاء السلام والحث على التعاون ومد يد العون لكل محتاج، ونشر أسباب السلام والمحبة والتعايش بين الناس.