مسن روسي يخسر 11 كيلو من وزنه في ساعتين ونصف
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
حقق مسن روسي يبلغ من العمر 69 عامًا، من جمهورية داغستان الروسية، رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا لأسرع فقدان للوزن، بعد أن خسر أكثر من 11 كيلوجرامًا خلال سباق استمر لمدة ساعتين ونصف.
كان باهاما أيجوبوف، قد أُدرج اسمه بالفعل في كتاب الأرقام القياسية الروسي في عام 2019، عندما خسر 9.3 كجم من وزنه، بعد سباق مدته خمس ساعات، لكنه تمكن مؤخرًا من تحطيم رقمه القياسي الخاص خارج الماء، بخسارة 11.
1 كجم في 2.5 ساعة خلال سباق 21 كم في بلدة محج قلعة.
ويعلم أيجوبوف، أنه لن يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية، حيث إنها لا تعترف بإنجازاته في فقدان الوزن السريع، حتى لا يشجع الناس على الانخراط في تجارب خطيرة، لكن المتقاعد يدعي أنه أسرع مخفف وزن في العالم حتى الآن.
ويقول:"على مدى هذه السنوات الثلاث والنصف، حاول الكثيرون التغلب على الرقم القياسي الخاص بي، سواء من الأمريكيين أو الروس. الأميركيون لا يستطيعون فعل هذا"
ويضيف"لقد جربه 25 شخصًا، حتى من قوات النخبة العسكرية، وانتهى الأمر بأكثر من نصفهم في المستشفى.
ويتمتع باهاما أيجوبوف، وهو بطل روسي وأوروبي وحتى عالمي في الجودو والسامبو والمصارعة اليونانية الرومانية والمصارعة الحرة، بخبرة كبيرة في خفض الوزن أثناء المعارك، ويتفاخر بأنه في شبابه كان يمكن أن يفقد ما يصل إلى 17 كجم في المعارك، لكن الأمر أصبح أكثر صعوبة منذ ذلك الحين، ومع ذلك، فقد تمكن من التغلب على كل المنافسين الآخرين من حيث فقدان الوزن.
وأعرب أيجوبوف مؤخرًا عن خيبة أمله إزاء رفض الناس ادعاءاته وإخباره في وجهه أنهم لا يصدقونه، لكنه يدعي أنه يستطيع إنقاص الوزن بشكل أسرع وأكثر كفاءة من أي شخص آخر.
وكان موقع" bbc" قد نشرفيديو يوثق لحظة خسارة المسن الروسي لوزنه، إذ لم تكن هذه الواقعة هي الأولى له.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواطن روسي 69 عام ا ساعتين ونصف
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للسياحة.. إضاءة أبو الهول والأهرامات لمدة ساعتين
احتفلت وزارة السياحة والآثار المصرية منذ قليل بيوم السياحة العالمي، الذي يصادف 27 سبتمبر من كل عام، بإضاءة أهرامات الجيزة وتمثال أبو الهول تحت شعار «سياحة وسلام».
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذا الاحتفال يبرز أهمية منطقة أهرامات الجيزة، التي تضم هرم خوفو، العجيبة الوحيدة المتبقية من عجائب الدنيا السبع القديمة، وهي مسجلة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
السياحة ودورها في تعزيز السلامفي كلمة ألقاها وزير السياحة شريف فتحي بمناسبة يوم السياحة العالمي، أكد على الدور الرئيسي الذي تلعبه السياحة في تعزيز السلام والاستقرار العالمي. وأشار إلى أن السياحة هي وسيلة للتقريب بين الشعوب وتعزيز الحوار بين الثقافات، كما أن صناعة السياحة تعتمد على حرية وأمن وسلامة الانتقال والتنقل بين الدول، مما يتطلب تعزيز السلام على مستوى العالم.
توقيع الملك رمسيس الثاني لمعاهدة السلامكما أشار الوزير إلى معاهدة السلام التي وقعها الملك رمسيس الثاني مع الحيثيين، وهي أول معاهدة سلام موثقة في التاريخ، ما يعكس حرص المصريين منذ القدم على تحقيق السلام والاستقرار.
كما أطلقت الوزارة ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، حملة ترويجية بعنوان "سلام من مصر" عبر منصات التواصل الاجتماعي، بهدف تعزيز قيم السلام والتبادل الثقافي بين الشعوب.