الإصحاح البيئي.. يواصل تطهير مياه الآبار المتضررة من السيول
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
تواصل الإدارة العامة لشؤون الإصحاح البيئي بوزارة الحكم المحلي، حتى اليوم الأحد، أعمالها في أخذ عينات وتحليل مياه الآبار العامة والخاصة للتأكد من سلامتها للشرب والطهي، في كافة المناطق المتضررة بالفيضانات والسيول التي ضربت جزءاً كبيراً من المنطقة الشرقية في مطلع سبتمبر الجاري.
وفقاً لما أوردته منصة “حكومتنا” شرعت الإدارة في توزيع مادّة الكلور على هيئة حبوب لتطهير المياه، كما تقوم بتوعية وإرشاد المواطنين عن كيفية استخدام المياه بطرق آمنة.
وتهدف هذه الإجراءات إلى حماية المواطنين من الأمراض التي قد تنتقل عن طريق المياه الملوثة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المناطق المنكوبة المنطقة الشرقية تلوث المياه معالجة المياه وزارة الحكم المحلي
إقرأ أيضاً:
مؤسس حملة تطهير المجتمع: أغاني حمو بيكا تستوجب مساءلته جنائيا
علق أشرف فرحات، المحامي ومؤسس حملة تطهير المجتمع، على واقعة القبض على مؤدي المهرجانات حمو بيكا وبحوزته سلاح أبيض، قائلا: حمو بيكا لا يمتلك خلفية أكاديمية في هذا المجال؟ ومسيرته لم تبدأ من دراسة الموسيقى أو احتراف الغناء بالمعنى التقليدي، بل جاءت من تقديم كلمات وأغانٍ موجهة إلى جمهور معين بأسلوب لا يمت للغناء الراقي بصلة.
وأضاف في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، منذ ظهور حمو بيكا كان الجدل مرافقًا له، خاصة مع المشكلات التي أثيرت حوله، مثل تلك التي وقعت في الساحل الشمالي، وعباراته الشهيرة مثل "ما تعرفش أنا مين" أصبحت معروفة كجزء من مواقفه المثيرة للجدل، أما أغانيه، فبعضها يحتوي على كلمات ومضامين يمكن أن تُطرح بشأنها تساؤلات قانونية، بل وربما يُسأل عنها جنائيًا، نظرًا لمحتواها الذي يتجاوز الحدود المقبولة.
تابع: الأمر لا يتوقف عند الأغاني، بل يمتد إلى سلوكه الشخصي، مثل حمله للمطواة في أحد المواقف وهنا يبرز السؤال: لماذا قد يلجأ شخص مشهور لمثل هذه التصرفات؟ هذا يعكس الحاجة الماسة إلى التوعية النجومية ليست مجرد شهرة، بل مسؤولية تتطلب من الفنان أن يتعلم كيف يتصرف كقدوة، وكيف يختار كلماته وأفعاله بعناية، لأنه يؤثر في جمهور واسع من مختلف الطبقات والأفكار.
استطرد: للأسف، بعض الأشخاص قد لا يكونون مؤهلين لتحمل عبء الشهرة، ومع ذلك يجدون أنفسهم في دائرة الضوء عندما يصبح الفرد معروفًا، يقع على عاتقه مسؤولية اجتماعية تتمثل في اختيار لغته وأسلوبه ومظهره بعناية، لأن هناك من يقتدي به.