عاد الثنائي التركي "أفرا ساراتش أوغلو" و "مارت رمضان ديمير" لتصدّر وسائل التواصل الاجتماعي بعد عرض الحلقات الأولى من الموسم الثاني من مسلسلهما "طائر الرفراف" في الأسبوعين الماضيين.

اقرأ ايضاًمارت رمضان ديمير حزين ووحيد.. هل افرا ساراتش أوغلوا السبب؟مارت رمضان وأفرا ساراتش يعيشان علاقة سرية
 

انتشرت الكثير من الأنباء حول علاقة حب تجمع الثنائي "أفرا ومارت" بدأت خلال تصوير الحلقات الأخيرة من الموسم الأول من مسلسلهما حيث انتشرت الشائعات حولهما بسبب التجاذب الكبير بينهما.


 

كما شوهد الثنائي في اكثر من مرة، والتقطت لهما عدد من الصور خلال قضائهما عطلتهما الصيفية كشفت هذه الصور عن التقارب الكبير بينهما حيث رصدا في وضعيات حميمية ورومانسية عديدية.

وبالرغم من محاولاتهما لنفي وجود أي علاقة بينهما  إلا ان هناك مصادر اعلامية تركية اكّد بان الثنائي ما يزالان على علاقة.
 

وأكّدت المصادر بأن منتج مسلسل طائر الرفراف  منعهما من إظهار علاقتهما أمام الجمهور والتأكيد على انفصالهما وذلك حتى لا يتأثر العمل الدرامي بهذه العلاقة، لذلك يعيش الثنائي في سرية كبيرة بعيدًا عن الجمهور.

Mert Ramazan Demir ve Afra Saraçoğlu, aşklarını doludizgin yaşamaya devam ediyorlar ancak dizinin yapımcısı, ilişkileriyle ilgili konuşmalarını ve birlikte görünmelerini yasakladığı için aşklarını gözlerden uzak yaşıyorlarmış.

( Bülent Cankurt / Sabah ) pic.twitter.com/bFIFS0rzVJ

اقرأ ايضاًمارت رمضان يتخلى عن صديقه السابق بسبب افرا ساراتش.. تصرف صادم— Deniz TURAL (@DTural) September 23, 2023 نبذة عن مسلسل طائر الرفراف

يحقق المسلسل التركي الكثير من النجاح ويتصدر حديث الجمهور، وبدأ عرض الموسم الثاني في 15 سبتمبر الماضي حيث عرضت حتى اليوم حلقتين.

واستكمالًا لمعاناة فريد وسيران في مواجهة هاليس آغا جد الأول، بدأت أحداث الموسم الثاني من داخل المستشفى وسط رفض كبير لزواجهما.

ومع إصرار فريد على هذه الزيجة ورضوخ جده وعائلته له بسبب إصابته، تطور الأحداث مع إصرار هاليس آغا على استضافة حفيد جديد له في القصر لتبدأ المزيد من الأحداث.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ افرا ساراتش أوغلوا مارت رمضان أخبار المشاهير مارت رمضان

إقرأ أيضاً:

"الدراما والمجتمع: الواقع والمأمول" أولى أمسيات الأعلى للثقافة في رمضان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 أقام المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور أشرف العزازي، أمسية رمضانية بعنوان "الدراما والمجتمع: الواقع والمأمول" التي نظمتها لجنة مواجهة التطرف والإرهاب، ومقررها الدكتور أحمد زايد، بالتعاون مع لجنة السينما، ومقررها المخرج هشام عبد الخالق.

أدارالندوة: الإعلامي عاطف كامل، مقدم برامج بالتليفزيون المصري وعضو اللجنة، وشارك فيها كلا من الناقد السينمائي عصام زكريا، والدكتورة هدى زكريا، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب بجامعة الزقازيق وعضو اللجنة.

بدأ الإعلامي عاطف كامل اللقاء ملقياً الضوء على دور الدراما الاجتماعية في منطقتنا العربية،  لا سيما مصر، في تربية الوعي الاجتماعي والسياسي للجمهور.

متسائلاً:  هل الدراما التلفزيونية تتناول المجتمع المصري وتبث فيها القيم؟ وهل تعكس الدراما المصرية الواقع الاجتماعي، وهل من ضمن أدوار الدراما طرح الحلول؟ وهل هناك اشتباك بين الدراما المعروضة حاليّاً والواقع المعيش؟.

وألقى الناقد عصام زكريا الضوء على فترة انفراد الإذاعة المصرية بمخاطبة الجمهور المصري،  وكيف شعر الناس بصدمة صنعت خللاً في التلقي عندما ظهرت موضة شرائط الكاسيت.

والشيء نفسه حدث عندما بدأت القنوات الفضائية في الظهور، وكذلك ما نراه اليوم على المنصات الاجتماعية،  والتي أدت إلى نوع من الانعزال المجتمعي حتى داخل البيت الواحد.

وأكد زكريا أن فكرة أن تكون الأعمال الدرامية موجِّهة وتربي وتعلم لم يعد لها وجود،  فالمحرك الأساسي هو ماذا يريد الجمهور، وشئنا أم أبينا لو لم تقدم الدراما المصرية ما يبحث عنه الجمهور سينسحب إلى الدراما التركية وما شابه،  مثلما حدث من قبل.

وشدد زكريا أن مشكلتنا الحقيقية ليست في الدراما،  وإنما في تهيئة المناخ الاجتماعي وصناعة جمهور واعٍ ومتعلم، مع ضرورة علاج قضايا المجتمع الكبرى؛  كالبطالة والإدمان وانعدام الدخل.

وعرجت الدكتورة هدى زكريا نحو الدراما الأمريكية ودورها الفاعل في تحريك المجتمع،  حتى إنها كانت سبباً في وصول أمريكي أسود إلى الرئاسة، مؤكدة أن اختيار أوباما رئيساً لأمريكا كان مقصوداً به فقط أن يكون بطلاً للحواديت الشعبية الأمريكية،  فهو نموذج مثالي للأمريكي المختلط، ابن المسلمين والمسيحيين،  وابن إفريقيا وأمريكا،  وابن السود والبيض، ولكن الواقع أن أمريكا في عهده قد مارست أقسى أنواع التعذيب والقتل للسود في أمريكا،  إذ كان أوباما أبيض السلوك.

وأما في مصر فقد كشفت الدراما أن هناك أزمة تربوية وفكرية، ملمحة إلى دور الإرهاب والتطرف في إرساء ثقافة القطيع وسيطرة الصمت على المشهد الاجتماعي الحالي،  إضافة إلى سيطرة اللغة المتدنية على الحوار في أغلب المسلسلات المعروضة.

مقالات مشابهة

  • مسابقة طائر السعيدة 2025 سؤال واجابة الحلقة التاسعة ورابط الاشتراك
  • تحديات الموسم الرمضاني لمسلسل"المداح".. حمادة هلال في مواجهة جمهوره
  • طارق الشناوي: العوضي يواجه خطر التكرار وإلهام شاهين مخضرمة
  • تحديات الموسم الرمضاني.. العوضي يواجه تحديا ثلاثيا.. والجمهور ينتظر
  • محمد هنيدي: جمهور الإمارات متذوق للفن
  • الإجابة الصحيحة لسؤال الحلقة السابعة من برنامج “طائر السعيدة” ورابط الاشتراك
  • "الدراما والمجتمع: الواقع والمأمول" أولى أمسيات الأعلى للثقافة في رمضان
  • إيجابيات وسلبيات إعلانات شهر رمضان 2025.. فيديو
  • “شراب التوت البري” يواصل النجاح.. موسم رابع قيد التحضير
  • الثنائي جاهز للانتخابات!