فياجرا وعقاقير.. اليوم الحكم علي المتهمة بإنهاء حياة زوجها المسن بروض الفرج
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
بعد قليل.. تنظر محكمة جنايات شمال القاهرة، اليوم، جلسة النطق بالحكم على المتهمين بقتل مسن بروض الفرج للاستيلاء على ثروته.
وكشفت التحقيقات تفاصيل إنهاء حياة مسن على يد زوجته بمعاونة صديقها بـ روض الفرج حيث أقرت بوجود اتفاق بينها وبين المتهمين على تقديم مشروبات تحوي عقاقير مضادة للاكتتاب ومهدئة ومنومة للمجني عليه ومساعدته على احتسائها وذلك من خلالها والمعدة والمجهزة من قبل المتهمين الثاني والثالث.
س| وهل سبق لك وأن قمت بشراء عقاقير مهدئة ومنومة؟
ج| ايوة
س| وما هي أنواع تلك العقاقير؟
ج| أنا معرفش الاسم بالتحديد لأنه كان بيبقى مكتوب في الروشتة بالإنجليزي بس هي أدوية خاصة بالاكتئاب والمهدئاتوالمنومات.
س| ولم كنت تقوم بذلك؟
ج| أنا وديت آية لدكاترة نفسيين 3 مرات بعلم أهلها المرة الأولى كانت والدتها الله يرحمها معايا ومرة كان معايا خالها أنما المرة الأخيرة كنا لوحدنا وكانوا الدكاترة بيكتبوا على أدوية مهدئة لازم تأخذها بانتظام في فترة زمنية معينة مع المتابعة وأنا كنت بتكفل بفلوس علاجها بعلم أهلها وكنت بجيب لها الدواء بس بديها الجرعة اليومية لأنها كانت ممنوعة من الخروج من البيت وخصوصا بعد وفاة والدتها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خطيب حوثي يكذب علنًا ويزعم أن رسول الله ''لم يُحِط بعلم القرآن الكريم'' !
أثار فيديو من خطبة الجمعة الماضية بمسجد الكور بالعاصمة صنعاء، والتي ألقاها الخطيب الحوثي فاضل الشرقي تحت عنوان "أعلام الهدى وضمانات الأمة"، جدلا وغضبا واسعا.
وتحدث الشرقي عن عدم فهم الناس للقرآن، وأن ما اسماهم ''أعلام الهدى'' في اشارة للحوثي، يفهمون السعة والشمول والإحاطة بالقرآن، حد قوله.
ولم يكتفي الخطيب الحوثي بذلك؛ بل تحدث أن القرآن أوسع من التفسير والحديث وكلام الناس٬ وأن النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يحط بعلم القرآن.
وقال : "نحن لا نفهم من القرآن إلا الشيء البسيط، عندما نأتي نقرأ القرآن نفهم الشيء البسيط، لأن هناك مشاكل وعوائق في نفوسنا وفي أفكارنا، لكن هناك غيرنا من يفهم هذا الشمول وهذا البعد وهذه السعة وهذه الإحاطة في القرآن الكريم، عندما يأتي علم الهدى ويتكلم عن القرآن؛ نلاحظ هذا البعد وهذه الشمولية وهذا الهدى وهذه المعرفة وهذه السعة التي يعطيها القرآن الكريم".
وأضاف: "القرآن أوسع من التفسير ومن الحديث ومن الكلام مهما عبر عنه الناس، حتى النبي- صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لم يحط بعلم القرآن الكريم".