فياجرا وعقاقير.. اليوم الحكم علي المتهمة بإنهاء حياة زوجها المسن بروض الفرج
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
بعد قليل.. تنظر محكمة جنايات شمال القاهرة، اليوم، جلسة النطق بالحكم على المتهمين بقتل مسن بروض الفرج للاستيلاء على ثروته.
وكشفت التحقيقات تفاصيل إنهاء حياة مسن على يد زوجته بمعاونة صديقها بـ روض الفرج حيث أقرت بوجود اتفاق بينها وبين المتهمين على تقديم مشروبات تحوي عقاقير مضادة للاكتتاب ومهدئة ومنومة للمجني عليه ومساعدته على احتسائها وذلك من خلالها والمعدة والمجهزة من قبل المتهمين الثاني والثالث.
س| وهل سبق لك وأن قمت بشراء عقاقير مهدئة ومنومة؟
ج| ايوة
س| وما هي أنواع تلك العقاقير؟
ج| أنا معرفش الاسم بالتحديد لأنه كان بيبقى مكتوب في الروشتة بالإنجليزي بس هي أدوية خاصة بالاكتئاب والمهدئاتوالمنومات.
س| ولم كنت تقوم بذلك؟
ج| أنا وديت آية لدكاترة نفسيين 3 مرات بعلم أهلها المرة الأولى كانت والدتها الله يرحمها معايا ومرة كان معايا خالها أنما المرة الأخيرة كنا لوحدنا وكانوا الدكاترة بيكتبوا على أدوية مهدئة لازم تأخذها بانتظام في فترة زمنية معينة مع المتابعة وأنا كنت بتكفل بفلوس علاجها بعلم أهلها وكنت بجيب لها الدواء بس بديها الجرعة اليومية لأنها كانت ممنوعة من الخروج من البيت وخصوصا بعد وفاة والدتها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
الميليشيا دي ما عندها صديق
يعني هم قالوا مشكلتهم مع الجلابة بتاعين الشمالية ونهر النيل وانهم بقاتلو من أجل أبناء دارفور المهمشين بعد شويه بتلقاهم مشو عملو مجازر في الجنينة وشردوا أهلها و دفنوهم أحياء،بعد شويه بتلقى مكوناتهم القبلية الأساسية ما سلمت منهم زي ما حصل في نيالا و ما حصل في بليلة و ما حصل في بابنوسة،بتلقى انو بني جلدتهم زاتهم ما ريحوهم،تعال لكيكل هو جاب الميليشيا الجزيرة وفرحان بانو بقى قائد الفرقة المتوهمة حقتهم و بالمقابل أهله وخاصة أهله ما سلموا من المجازر و الاغتصاب و النهب،والبيشي جابهم بعض محليات ولاية سنار وعارف هو مسبقا ما سيحصل لأهله وبني عمومته لكنه لا يبالي،فالناس ديل ما عندهم صديق ودعامي سلوك قبل أن يكون قبيلة
إجرامهم ده ما حيستثني زول نهائي
سواء كنت شايقي فوراوي زغاوي رزيقي مسيري بني عمراوي شكري بيجاوي
ما حيفرقو بين مكان ومكان الناس ديل همهم النهب و الإجرام
ما دخلوا قرية إلا أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة
فالحل الناس تقيف مع الجيش بكل السبل
حتى لو في معالجات المفروض يعملها الجيش ناس أي مدينة يكونوا لجنة من كبار القوم و عليتهم و يمشوا يقابلو القائد بتاع فرقتهم أو الوالي و يورو المطالب عشان يتقدمو و ينتهو من العدو ده و ما يخلو حقهم أبدا
الناس ما تنتظر لحدي ما العدو يجي يهجم حتى بعد داك يكتشفو النواقص شنو
و ما حيقدرو يعملو حاجه حينها
الناس تقيف مع الجيش يا أخوانا ماف حل إلا الجيش بعد الله عزوجل
البقدر
يقدم أي شي يقدمو
بنفسو
بمالو
بكلمته
بشعره
بأي شي
ثم
الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب