خاص -  YNP ..

سخرت الولايات المتحدة، الاحد، من مطالب الدول الخليجية باتفاق دفاعي معها مقابل استكمال التطبيع مع إسرائيل.

ونقلت وكالة بلومبيرغ الامريكية عن المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ قوله إن  الأخطر الأكبر في اليمن ليس "التهديد الإيراني" بل الخلافات السعودية – الإماراتية داعيا الحليفتين في الحرب إلى حل خلافاتهما لمنع توسيع الصراع.

وجاء التعليق الأمريكي   عقب ت اعتراف الامارات  على لسان مستشار رئيس الدولة عبدالخالق عبدالله  بطلب دول الخليج  اتفاق دفاعي مع أمريكا  تتعهد خلاله بالتصدي لما وصفه أي هجوم إيراني على أيا من الدول الخليجية.

وكان عبدالله يشير إلى المفاوضات التي تقودها واشنطن   بين الرياض وتل ابيب لاستكمال عمليات التطبيع واعترف بها ولي العهد السعودي بمقابلة مع قناة فوكس نيوز الامريكية.

وفسرت  المساعي السعودية  للحصول على اتفاق دفاعي مع واشنطن من قبل النخب في اليمن على انها ضمن محاولات العودة للتصعيد العسكري ..

واتهم محمد طاهر انعم، مستشار المجلس السياسي السعودية بمحاولة المماطلة في التوصل إلى اتفاق معها على امل التوصل إلى الاتفاق مع واشنطن ..

وتقود السعودية منذ اكثر من 9 سنوات حربا على اليمن بذرائع مواجهة "ايران" لكنها لجأت مؤخرا لدبلوماسية التقارب مع صنعاء عبر وعود لم تنفذ أيا منها.

وتعول السعودية على عودة الجمهورين إلى السلطة في الولايات المتحدة لابرام الاتفاق خصوصا وان الحديث عنه يتزامن مع اقتراب الانتخابات الرئاسية.  


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: اتفاق دفاعی

إقرأ أيضاً:

مقابل هذ الشرط.. إسرائيل تقترح هدنة في غزة

صرح مسؤولون إسرائيليون، الإثنين، بأن إسرائيل اقترحت هدنة في غزة مقابل إعادة حوالي نصف الرهائن المتبقين.

وستترك هذه المقترحات الباب مفتوحا أمام التوصل إلى اتفاق نهائي لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس، التي دمرت مساحات واسعة من غزة، وأودت بحياة عشرات الآلاف، وشردت معظم سكانها منذ أن بدأت في أكتوبر 2023.

وتنص المقترحات على عودة نصف الرهائن الـ 24 الذين يُعتقد أنهم ما زالوا على قيد الحياة في غزة، وحوالي نصف الـ 35 الذين يُعتقد أنهم في عداد الأموات، خلال هدنة تستمر ما بين 40 و50 يوما.

وكشفت تقارير إعلامية أن هناك خلافين أساسيين بين إسرائيل وحركة حماس، بشأن مقترح هدنة لوقف الحرب الدامية في قطاع غزة.

ومساء السبت قالت حماس إنها وافقت على اقتراح جديد لوقف إطلاق النار في غزة من الوسيطتين مصر وقطر، لكن إسرائيل ذكرت أنها قدمت "اقتراحا مضادا بالتنسيق الكامل" مع الوسيطة الثالثة، الولايات المتحدة.

وحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فإن الخلاف الأول يكمن في أن إسرائيل تصر على أن أي اتفاق الآن يجب أن يركز فقط على وقف مؤقت لإطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائن، وفي المقابل تسعى حماس وفقا للصحيفة إلى إجراء مفاوضات لإنهاء الحرب بشكل كامل.

أما الخلاف الثاني، وهو إجرائي، فيتعلق بعدد الرهائن المفترض الإفراج عنهم، حيث أبدت حماس استعدادها لإطلاق سراح 5 محتجزين من بينهم الأميركي الإسرائيلي عيدان ألكسندر، أما إسرائيل فتقول إن أي اتفاق يجب أن يشمل إطلاق سراح 10 رهائن أحياء على الأقل، وذلك مقابل وقف الحرب لمدة 50 يوما.

مقالات مشابهة

  • للردّ على أيّ تصعيد.. إيران تجهز «منصات صواريخها» في أنحاء البلاد!
  • مقابل هذ الشرط.. إسرائيل تقترح هدنة في غزة
  • أوكرانيا تُشعل الخلاف بين ترامب وبوتين| تقرير
  • إسرائيل تدرس إنهاء الحرب في غزة بشروط.. وتقدم مقترحًا جديدًا لتبادل الأسرى
  • ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية ثانوية على النفط الروسي في حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن أوكرانيا
  • ترامب يهدد إيران: إما التوصل إلى اتفاق نووي أو التعرض للقصف وفرض عقوبات
  • ترامب يهدد إيران بالقصف إذا لم يتم التوصل لاتفاق نووي
  • تصريحات ترامب..تهديدات لـ إيران وروسيا وموقف من بوتين وزيلينسكي
  • حماس توافق على المفترح المصري لوقف إطلاق النار
  • مراسل أكسيوس: حماس وافقت على العرض المصري لوقف إطلاق النار