المحاضرون المجانيون يذكّرون حكومة الإقليم: لم يتم تعيين واحد منّا في كوردستان منذ 10 سنوات
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ قال المحاضرون المجانيون في السليمانية اليوم الأحد، ان حكومة الإقليم ومنذ نحو 10 أعوام لم تقم بتعيين اي محاضر أو أي معلم في مؤسسات وزارة التربية.
وقال ممثل المحاضرين المجانين محمد كمال خلال مؤتمر صحفي حضرته وكالة شفق نيوز؛ أنه "بعد مرور عشرة أيام على بدء العام الدراسي الجديد لغاية الآن هنالك 58 ألف معلم لم يدخلوا قاعات الدراسة وكذلك هنالك نحو 800 ألف طالب لم يذهبوا للمدارس، بسبب مشاكل مالية واقتصادية متتالية".
واضاف أنه "منذ نحو 10 سنوات لم تقم حكومة إقليم كوردستان بتعيين معلم واحد على ملاكات وزارة التربية بسبب خلافاتها الداخلية من جهة وخلافاتها مع بغداد من جهة أخرى".
وطالب ممثل المحاضرين المجانين أبعاد قضية تعيبين وتثبيت المحاضرين المجانيين من مشاكل حكومة إقليم كوردستان مع بغداد وحل مشكلة العام الدراسي بتعيين وتثبيت المحاضرين المجانيين الذين قضوا سنوات من الخدمة المجانية للعملية التعليمية في كوردستان.
وأكد أن إضرابهم واحتجاجاتهم المدنية ستستمر لحين حل مشكلة بتثبيتهم على الملاك الدائم، مهددين بالتصعيد المدني في حال تم إهمال مطاليبهم هذه المرة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية حكومة اقليم كوردستان المحاضرون المجانيون
إقرأ أيضاً:
جامع «سيدي عبد الوهاب» معلم تاريخي في قلب طرابلس
تحدث المتحف الوطني الليبي، عن جامع “سيدي عبد الوهاب” في منطقة “باب البحر”.
وقال: “يقع الجامع بالقرب من قوس ماركوس أوريليوس وجامع قورجي، وملاصقًا لسور المدينة القديم، بُني في العهد الحفصي (1228 – 1574م) ويتميز بطرازه المعماري الفريد”.
ووفق المتحف، “تعود شهرته إلى موقعه الاستراتيجي واحتضانه ضريح سيدي عبدالوهاب القيسي، العالم الفاضل الذي ذكره الرحالة التيجاني عام 1308م، ورغم صغر حجمه، يظل هذا المسجد شاهدًا على تاريخ طرابلس العريق”.